تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
المهنة
مسعف - Volunteer
تفاصيل المهنة
‏كان يمتلك محلاً لبيع الأدوات الكهربائية يعمل فيه مع شقيقه، وفي فترة حرب الإبادة عمل كمتطوع في الهلال الأحمر الفلسطيني.

أرسل أسامة عائلته  إلى الجنوب، ورفض النزوح معهم كي يبقى يعمل مع الهلال الأحمر في خدمة أبناء شعبه ووطنه. أمضى وقته الأخير قبل استشهاده في مساعدة الناس من ماله الخاص. ويقول ابن عمّه محمد عن ذلك: "لم يكن هذا غرياً على أسامة؛ فهو شخص لطيف وخدوم، وكان يحب الحيوانات، وخصوصاً تربية الكلاب والعصافير والدجاج". فقد والده وهو في سن صغيرة، وكان السند لأمه، التي ساعدها في تربية إخوته ودعمهم مالياً وتعليمياً.

المصادر

أبرز الأحداث