أيلول/سبتمبر 2015: أفاد مدير مستشفى الشفاء بأن انقطاع التيار الكهربائي وعدم توفر الوقود أدى إلى تعليق الخدمات في مستشفى الرنتيسي للأطفال لمدة 12 ساعة، الأمر الذي عرّض حياة الأطفال المحتاجين إلى جلسات غسيل الكلى للخطر [8].  

آب/أغسطس 2018: أفاد الدكتور محمد أبو سلمية، مدير مستشفى عبد العزيز الرنتيسي للأطفال، بأن هناك العديد من العمليات التي لا يمكن تنفيذها بسبب نقص الأدوية. كذلك لم يتمكن المستشفى من توفير العلاج اللازم لمرضى سرطان القولون والرئة والليمفوما بسبب نفاد مخزون الفلجراستيم اللازم للمرضى لإجراء العلاج الكيماوي. وكان يحتاج المستشفى إلى 1000 حقنة فلجراستيم كل شهر، بينما كانت الكمية المتاحة على مدار شهرين في المستشفى هي 100 حقنة [9].  

أيلول/سبتمبر 2023: أعلن المستشفى نفاد مخزون المستلزمات الطبية والأدوية الخاصة بجلسات غسيل الكلى [10].  

التطوير: 

في سنة 2008، تم نقل قسم الدم والأورام من مستشفى النصر إلى مستشفى الرنتيسي، بالإضافة إلى تزويد قسم الأعصاب بجهازَي تخطيط الدماغ الكهربائي وتخطيط كهربية العضل، وقسم القلب بجهاز تصوير القلب الصدوي. كما تم تشغيل قسم الأشعة المقطعية في العام نفسه. وتم افتتاح أقسام العناية المركزة والاستقبال، وتشغيل قسم العلاج الطبيعي للأطفال[11].  

في سنة 2009، تم افتتاح قسم مناظير الجهاز الهضمي، وفي سنة 2010 تم افتتاح قسم مناظير الجهاز التنفسي[12].  

في سنة 2012، وتحت رعاية وزارة الصحة، افتُتحت الحضانة التخصصية في مستشفى الرنتيسي للأطفال[13]. 

في سنة 2017، تم افتتاح قسم الدم والأورام للأطفال بتمويل من متبرعين من دولة أستراليا، وبتنفيذ من مؤسسة الواحة للخدمات الإنسانية[14].  

في سنة 2019، تمت إعادة افتتاح قسم الدم والأورام بعد إعادة ترميمه من جانب جمعية الوئام الخيرية[15].  

في سنة 2019، أعلنت جمعية إغاثة أطفال فلسطين افتتاح القسم الأول من نوعه لمرضى سرطان الأطفال في قطاع غزة داخل مستشفى الرنتيسي التخصصي[16]. وكانت جمعية إغاثة أطفال فلسطين قد بدأت، منذ مطلع سنة 2016، إنشاء القسم بهدف التخفيف من التحويلات الطبية بنسبة 20%. ويضم القسم  14 سريراً في العيادات الخارجية للمستشفى، بالإضافة إلى 16 غرفة مجهزة[17]. 

في سنة 2021، افتتحت وزارة الصحة وحدة الصحة النفسية في مستشفى الرنتيسي[18].