تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
يقدم الخدمة بشكل جزئي
المستشفى الأهلي العربي المعمداني
نوع المنشأة الصحية
مستشفى عام
القطاع المالك
قطاع أهلي (
أبرشية القدس الأسقفية
)
المحافظة
غزة
العنوان
Al-Saha area – ميدان فلسطين
سنة الإنشاء
1882
مدير المنشأة
سهيلة ترزي
عدد الأسرّة
43
عدد العاملين
76
قائمة التخصصات و الخدمات الطبية
نسائية وتوليد
الطب العام
التأهيل
العلاج الطبيعي
طوارئ
خدمات السكري
طب أذن وأنف وحنجرة
صيدلية
تغذية
الطب الباطني
عظام
جراحة عامة
الأورام
جراحة العظام
عيادات خارجية
المعدّات والمرافق
تصوير بالموجات فوق الصوتية
أشعة
خدمات المختبر
صيدلية
نبذة عامة

افتُتح المستشفى الأهلي العربي في عام 1882، في منطقة حي الزيتون جنوب مدينة غزة، وتحديداً غرب كنيسة القديس "فيليبس الإنجيلي" في منطقة الشمعة، وهي إحدى المناطق التاريخية في غزة القديمة[2].

جرى افتتاح المستشفى من قبل البعثة التبشيرية التابعة لإنجلترا في حينها، وكانت إدارته تتبع للقس "إليوت" ومن ثم انتقلت إدراته للأطباء البريطانيين المبتعثين في حينها، جدير بالذكر أن المستشفى تعرض للسرقة والتدمير خلال الحرب العالمية الأولى 1919 لكن جرى إعادة بناؤه مرة أخرى في ذات العام، كما أن انجلترا سعت لإغلاقه عقب انتهاء استعمارها في البلاد، إلا أن البعثة المعمدانية تكفلت ونقلت إدارته إليها[3]. 

نشب خلاف بين الإدارة المصرية التي كانت تحكم قطاع غزة في حينها وبين البعثة المعمدانية حول ملكية أرض المستشفى بعد إلغاء الإدارة المصرية قانون الوقف الأهلي في غزة، لكن استمر المشفى بتقديم خدماته حتى مع الاحتلال الاسرائيلي للقطاع عام 1967.

وفي عام 1976 قطعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين" الأونروا" مساعداتها عن المستشفى، إضافة إلى وقف الدعم المقدم لمدرسة التمريض التي كانت تتبع للمستشفى في حينها، ما أدى إلى تراجع عمله وتقليص  موظفيه حتى أصبح 3 أطباء و28 ممرض مع حلول عام 1977. 

وفي نهاية السبعينيات عادت ملكيته لأبرشية القدس الأسقفية، واستمر في تقديمه خدماته حتى هذه اللحظة. وفي عام 1967 جرى بناء طابق ثاني في المستشفى ضم كل من: 

  • مكتب لطبيبين، إضافة إلى 3 غرف مخصصة للخدمات العلاجية المتنوعة.
  • مختبر، كما قدم المختبر خدمات تدريب للطلاب واعتمادهم فنيي المختبرات.
  • وحدة علاج طبيعي وكانت أول وحدة في قطاع غزة.
  • في عام 2018،  تم بناء مبنى ثاني للمستشفى لتقديم خدمات تشخيصية مساندة.
تفاصيل التأسيس والتمويل
جرى افتتاح المستشفى من قبل البعثة التبشيرية التابعة لإنكلترا في حينها، وكانت إدارته تتبع للقس "إليوت"، ومن ثم انتقلت إلى الأطباء البريطانيين المبتعثين في حينها. والجدير بالذكر أن المستشفى تعرض للسرقة والتدمير خلال الحرب العالمية الأولى، عام 1919، لكن تمت إعادة بنائه مرة أُخرى في العام ذاته، كما أن إنكلترا سعت لإغلاقه عقب انتهاء استعمارها في البلاد، لكن البعثة المعمدانية تكفلت بنقل إدارته إليها.

نشب خلاف بين الإدارة المصرية التي كانت تحكم قطاع غزة في حينها وبين البعثة المعمدانية بشأن ملكية أرض المستشفى، بعد إلغاء الإدارة المصرية قانون الوقف الأهلي في غزة، لكن استمر المستشفى في تقديم خدماته حتى مع الاحتلال الاسرائيلي للقطاع عام 1967.

وفي عام 1976 قطعت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" مساعداتها عن المستشفى، بالإضافة إلى وقف الدعم المقدم لمدرسة التمريض التي كانت تتبع للمستشفى في حينها، ما أدى إلى تراجع عمله وتقليص موظفيه إلى 3 أطباء و28 ممرضاً مع حلول عام 1977.

وفي نهاية السبعينيات عادت ملكيته إلى أبرشية القدس الأسقفية، واستمر في تقديم خدماته حتى هذه اللحظة[1].
الرواية أثناء حرب الإبادة

مع بدء حرب الإبادة على القطاع، نزح إلى المستشفى أربعة آلاف مواطن من مناطق حي الزيتون والشجاعية وشرق غزة عموماً، في أعقاب إصدار جيش الاحتلال تعليمات إلى سكان هذه المناطق بالنزوح القسري[4].  

في 14 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال مبنى العيادات الخارجية ومركز تشخيص السرطان بصاروخين عقب تلقيهم تهديداً من قبل قوات الاحتلال بالإخلاء[5].  

في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تلقت إدارة المستشفى اتصالاً ثانياً من جيش الاحتلال لإخلائه والتوقف عن العمل فيه، وبذلت إدارة المستشفى العديد من الجهود لثني الاحتلال عن قصفه وحصلت على تطمينات من السفارة الأميركية ومن المطران والصليب الأحمر[5].  

في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدف الاحتلال المستشفى الأهلي العربي، وأشارت التقديرات الأولية إلى استشهاد 500 شخص بالإضافة إلى أكثر من 600 إصابة[4]. وكان هذا الحادث هو الأكثر دموية في غزة منذ بدء الإبادة الجماعية[6]. وقد أكدت شهادات الطاقم الطبي في حينها استخدام نوع خاص من القنابل تسبب بإصابات غير مسبوقة، بالإضافة إلى وجود أشلاء وجثث الأطفال والشهداء فوق أبنية المستشفى[5]. قامت الطواقم الطبية بنقل معظم جرحى الاستهداف إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة[6].  

في 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: كان المستشفى الأهلي العربي هو المستشفى الوحيد الذي يزاول عمله في مناطق شمال غزة في ظل عمليات الاجتياح البري في حينها، وبحسب شهادة الدكتور غسان أبو ستة أصبح المستشفى محطة إسعاف أولية[7].   

في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن القوات الإسرائيلية، بما في ذلك الدبابات، شنت حصاراً على المستشفى الأهلي العربي استمر لعدة أيام متواصلة، ولم تتمكن الفرق الطبية من الخروج من المستشفى والوصول إلى المصابين[8].  

في 17 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرت قوات الاحتلال في حصار المستشفى الأهلي العربي بالدبابات لليوم الثاني على التوالي[9]. 

في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: الفرق الطبية التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ما زالت محاصرة في المستشفى الأهلي العربي لليوم الثالث على التوالي. استمرت قوات الاحتلال في حصار وقصف المستشفى وسط إطلاق نار كثيف. ولم تتمكن الفرق الطبية من الخروج من المستشفى لإنقاذ المصابين[10].

في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية فإن المستشفى الأهلي العربي متوقف عن العمل ولا يستقبل مرضى جدداً[11].

في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استأنف المستشفى الأهلي العربي عمله. كما قامت فرق إنقاذ طبية تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وفريق من الأمم المتحدة بإجلاء ما لا يقل عن 21 مريضاً و مصاباً من المستشفى الأهلي العربي إلى خانيونس[12]. 

في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تلقى المستشفى الأهلي العربي إمدادات طبية و وقود من وكالات الأمم المتحدة [13]. 

في 4 كانون الأول/ديسمبر 2023: قامت قوات الاحتلال بقصف محيط المستشفى الأهلي العربي ما أسفر عن ارتقاء شهداء[14]. 

في 14 كانون الأول/ديسمبر 2023: قصفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأهلي العربي ما أوقع أضراراً في مرافق المستشفى[15]. 

في 19 كانون الأول/ديسمبر 2023: صرحت وزارة الصحة الفلسطينية أن قوات الاحتلال قامت باقتحام المستشفى الأهلي العربي، وتدمير بوابة المستشفى الرئيسية وإعتقال عدد من الكادر الطبي والمرضى في المستشفى[16]. 

في 21 كانون الأول/ديسمبر 2023: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية استمر المستشفى الأهلي العربي في علاج المرضى الموجودين والعمل بشكل جزئي بدون استقبال مرضى جدد[17]. 

في 25 كانون الأول/ديسمبر 2023: قامت فرق الإنقاذ التابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بنقل 21 مريضاً من المستشفى الأهلي العربي إلى خانيونس[18]. 

في 7 شباط/فبراير 2024: استهدفت قوات الاحتلال طاقم الإسعاف التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بين المستشفى الأهلي العربي ومستشفى الشفاء، ما أسفر عن سقوط جرحى واستشهاد أحد المسعفين[19]. 

في 25 شباط/فبراير 2024: حذرت وزارة الصحة في غزة من أن المستشفيات في شمال غزة تواجه نقصاً في الوقود، بما في ذلك المستشفى الأهلي العربي. أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن المستشفى يجري 13 عملية جراحية يومياً ويعمل بطاقة تشغيل لا تتجاوز الـ 30 % بسبب نقص الوقود. أضافت وزارة الصحة أن مرضى غسيل الكلى والعناية المركزة في المستشفى معرضون لخطر الموت نتيجة نقص الإمدادات الطبية و الوقود[20]. 

في 8 آذار/مارس 2024: قامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر و مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بإجراء تقييم للمستشفى الأهلي العربي. أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بتعرض مرافق المستشفى الأهلي العربي لأضرار جسيمة. ما زالت مرافق المستشفى تستقبل نازحين. كما أفاد التقرير بأنه يعمل في المستشفى حتى هذا التاريخ طبيبان جراحان فقط، و يعتمد المستشفى على المتطوعين. وبحسب التقرير، فإن سعة المستشفى الاستيعابية حتى هذا التاريخ تصل إلى 50 مريضاً، لكن عندما استهدفت قوات الاحتلال الناس أثناء انتظار المساعدات وقتلت أكتر من مئة فلسطيني، كان على المستشفى استقبال حوالي 200 مريض. وعلى الرغم من الظروف القاهرة ونقص الطعام، فإن الطاقم الطبي يتمكن من إجراء جراحات عامة وتقديم خدمات محدودة[21]. 

في 9 آذار/مارس 2024: قدمت منظمة الصحة العالمية إمدادات طبية إلى 150 مريضاً و13,000 لتر من الوقود إلى المستشفى الأهلي العربي[22]. 

في 12 نيسان/أبريل 2024: منعت قوات الاحتلال بعثتين من فرق الإغاثة من الوصول إلى المستشفى الأهلي العربي، إحداهما كانت ستوصل حوالي 24,000 لتر من الوقود لتشغيل المولدات الاحتياطية في المستشفى[23].

في 13 نيسان/أبريل 2024: تمكنت طواقم منظمة الصحة العالمية من نقل ثلاثة مرضى واثنين من المرافقين من المستشفى الأهلي إلى مستشفيات ميدانية في رفح. كما تمكنت الطواقم من إيصال 18,900 لتر من الوقود إلى المستشفى الأهلي العربي[24]. وأشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن المستشفى الأهلي العربي يعاني من نقص في الأسرة والأدوية واللوازم الطبية الأساسية[25]. 

في 27 أيار/مايو 2024: وصلت أول بعثة من منظمة الصحة العالمية إلى شمال غزة منذ 13 نيسان/أبريل 2024 إلى المستشفى الأهلي العربي وتمكنت من أيصال 15,000 لتر من الوقود، و14 سريراً، بالإضافة إلى معدات طبية لتلبية احتياجات 1500 مريض. كما رافقت البعثة 5 مركبات إسعاف تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني إلى شمال قطاع غزة[26]. 

في 23 حزيران/يونيو 2024: وفرت منظمة الصحة العالمية الوقود والمعدات الطبية للمستشفى الأهلي العربي. وتمكنت الطواقم من نقل خمسة أطفال من المستشفى الأهلي في مدينة غزة إلى مجمع ناصر الطبي في مدينة خانيونس[27][28]. 

في 8 تموز/يوليو 2024: قامت الطواقم الطبية في المستشفى الأهلي العربي بإخلاء المستشفى بعد إصدار قوات الاحتلال تهديداً بإخلاء المناطق القريبة، وتعرض محيط المستشفى لإطلاق نار كثيف من طائرات إسرائيلية مسيرة[29]. وجرى نقل بعض المرضى إلى المستشفى الأندونيسي ومستشفى كمال عدوان في محافظة شمال غزة[30]. 

في 11 تموز/يوليو 2024: أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة أن المستشفى الأهلي العربي أستأنف عمله جزئياً[29][31]. 

31 آب/أغسطس 2024: استهدفت قوات الاحتلال المستشفى الأهلي العربي، وأدى الاستهداف إلى استشهاد و إصابة عدد من المواطنين[32]. 

في 9 آب/أغسطس 2024: قام شركاء مجموعة الصحة (Health Cluster) بتسليم المستشفى 24,000 لتر من الوقود[33].  

في 11 آب/أغسطس 2024: قام شركاء مجموعة الصحة (Health Cluster) بتسليم المستشفى الأهلي العربي مستلزمات الوقاية من العدوى، ومستلزمات المياه والصرف الصحي والنظافة[33].

في 3 أيلول/سبتمبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأهلي العربي[34]. 

  

أبرز الاستهدافات والأحداث خلال حرب الإبادة

شهادات ذات صلة

شهادات ذات صلة

فضل نعيم - عميد كلية الطب في الجامعة الإسلامية-غزة
شهادة الطبيب فضل نعيم أمام البرلمان البرازيلي حول استهداف القطاع الصحي
- وسائل التواصل الإجتماعي
سعيد عبد الرحمن معروف - طبيب أطفال في المستشفى الأهلي المعمداني
شهادة الطبيب سعيد معروف عن عودته للعمل عقب اعتقاله
- شبكة الجزيرة الإعلامية
سعيد عبد الرحمن معروف - طبيب أطفال في المستشفى الأهلي المعمداني
شهادة الطبيب سعيد معروف عقب الإفراج عنه من سجون الإحتلال
- وسائل التواصل الإجتماعي
يوسف أبو الريش - وكيل وزارة الصحة الفلسطينية-غزة
وكيل وزارة الصحة يروي تفاصيل تهديدات الإحتلال بقصف المشافي
- شبكة الجزيرة الإعلامية
- مسعف فلسطيني
مسعف يروي تفاصيل حول مجزرة المعمداني
- قناة الغد
غسان أبو ستة - أستاذ بريطاني - فلسطيني مشارك في علم الجراحة، وجراّح تجميل وترميم.
الطبيب غسان أبو ستة يروي تفاصيل مجزرة المعمداني
- شبكة الجزيرة الإعلامية
المصادر
  1. شبكة الجزيرة الإعلامية، تقرير صحفي.
  2. شبكة بي بي سي، مقال.
  3. شبكة الجزيرة الإعلامية، تقرير صحفي.
  4. المركز الفلسطيني للإعلام، خبر صحفي
  5. شبكة الجزيرة الإعلامية، خبر صحفي
  6. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  7. قناة الحرة، خبر صحفي.
  8. قناة سكاي نيوز عربية، تقرير صحفي.
  9. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  10. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  11. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  12. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  13. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  14. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  15. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  16. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  17. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  18. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  19. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  20. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  21. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  22. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  23. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية"أوتشا"، تقرير.
  24. منظمة الصحة العالمية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منصة X، تويتر سابقاً.  
  25. مكتب الامم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  26. مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، منصة X، تويتر سابقاً
  27. مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، منصة X، تويتر سابقاً
  28. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  29. وكالة أناضول الإخبارية، خبر صحفي. 
  30. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  31. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  32. وزارة الصحة الفلسطينية/غزة، تلغرام
  33. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  34. وكالة الأناضول للأنباء، خبر صحفي