تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
خارج عن الخدمة
مستشفى غزة الأوروبي
نوع المنشأة الصحية
مجمع طبي مركزي
القطاع المالك
قطاع حكومي (
وزارة الصحة الفلسطينية- غزة
)
المحافظة
خانيونس
العنوان
Al-Fukhkhari – حي الفخاري
سنة الإنشاء
2000
مدير المنشأة
يوسف عقاد
عدد الأسرّة
308
عدد العاملين
891
قائمة التخصصات و الخدمات الطبية
رعاية الطفل
الطب العام
العلاج الطبيعي
الطوارئ
الأمراض الجلدية
خدمات السكري
طب أذن وأنف وحنجرة
أمراض الجهاز التنفسي
صيدلية
تغذية
الطب الباطني
عظام
طوارئ
أمراض الجهاز التنفسي
جراحة عامة
الأورام
جراحة العظام
أمراض القلب
عيادات خارجية
أمراض قلب الأطفال
جراحة أطفال
خدمات حديثي الولادة
جراحة الأعصاب
أمراض غير معدية
طب العيون
أمراض معدية
عناية مكثفة للأطفال
عناية مكثفة عامة
علاج كيماوي
المعدّات والمرافق
فحص ثدي
تصوير بالموجات فوق الصوتية
أشعة
تصوير مقطعي
تصوير بالرنين المغناطيسي
خدمات المختبر
صيدلية
نبذة عامة

يقع مستشفى غزة الأوروبي الحكومي في محافظة خانيونس على أرض تبلغ مساحتها 65 دونماً، وتصل مساحة المباني الإجمالية للمستشفى إلى 20 ألف متر مربع، وللمستشفى محطة كهرباء خاصة به. يخدم المستشفى شريحة من السكان تعدادها 500,000 نسمة[1].  

بدأ مشروع إعمار المستشفى في عام 1989، خلال الانتفاضة الأولى، نتيجة الأزمة الصحية التي شهدها القطاع في تلك الفترة بسبب نقص المرافق الطبية، والارتفاع المستمر في أعداد الإصابات [1]. وبدعم من الاتحاد الأوروبي، تقرر إنشاء المستشفى بطاقة استيعابية تبلغ 232 سريراً، حيث يقدم خدمات من الدرجة الثانية. واعتُبر حينها هذا المستشفى أول مستشفى يتم إعماره في غزة منذ 25 عاماً[2]. دخل المشروع مرحلة إعداد المخططات لعملية البناء في عام 1993، في حين بدأ المستشفى عمله الفعلي في سنة 2000. تم تشكيل لجنة تقرير إدارة المستشفى من قبل وكالة الغوث، والاتحاد الأوروبي، ووزارة الصحة الفلسطينية، للتخطيط وتحديد إدارة المستشفى التي انتقلت من تحت إشراف الأونروا إلى السلطة الوطنية الفلسطينية.  

  في عام 2022 بلغ إجمالي عدد الموظفين في المستشفى 891، منهم 184 طبيباً/ة، و338 ممرضاً/ة. وكانت الطاقة الاستيعابية للمستشفى عام 2022 تتكون من 308 أسرّة[3].  

 

تفاصيل التأسيس والتمويل
بدأ في عام 1989 خلال الانتفاضة الأولى التخطيط لمشروع إعمار المستشفى بدعم من الاتحاد الأوروبي، من خلال تبرع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين. في عام 1993 حصلت وكالة الغوث على منحة مالية بقيمة 43 مليون دولار، وباشرت في إعداد المخططات لعملية البناء. بحلول نهاية عام 1996 استنفدت المنحة المالية. في ذلك الوقت كانت المرحلة المتبقية من بناء المستشفى تتمثل في استكمال المخازن المركزية، وكانت أجهزة المستشفى متاحة بنسبة 60% [1].

في عام 1997، انتقلت ملكية المستشفى إلى وزارة الصحة في السلطة الوطنية الفلسطينية، وجرى توقيع مذكرة تفاهم بين الاتحاد الأوروبي ووكالة الغوث والسلطة الفلسطينية لتشغيل المستشفى. وبناء على هذا الاتفاق التزم الاتحاد الأوروبي باستكمال تمويل الأجهزة بقيمة 5,2 مليون يورو، بالإضافة إلى تمويل مشروع عمل تعديلات في مباني المستشفى بقيمة 4 مليون يورو. وفرت كليات في قطاع غزة الكادر الصحي اللازم للعمل في المستشفى [2].
سنوات الحصار (2007 - 2023)

في آب/أغسطس 2004: أطلقت قوات الاحتلال النار على سيارة إسعاف تابعة لمستشفى غزة الأوروبي[4].  

في كانون الثاني/يناير 2009 : لحقت أضرار بالمستشفى جراء قصف جيش الاحتلال[5].  

قدرت UNDP تكلفة الدمار الناتج عن الحصار وعدوان 2008/2009 بـ 228,000 دولار أميركي، وأنه تم تدمير 5,3% من قدرات المستشفى[6].  

في سنة 2013: تعطل جهاز تفتيت حصى الكلى في مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن ارتفاع حاد في عدد المرضى الذين باتوا في حاجة إلى تحويلات إلى الخارج أو إلى مستشفيات غير حكومية داخل غزة[7]. 

في سنة 2018: وفقاً لمعلومات وزارة الصحة الفلسطينية/ غزة كان للمستشفى الأوروبي دور كبير في مسيرات العودة. عالج المستشفى الأوروبي 382 جريحاً، أي حوالي عُشر الجرحى المصابين. والتحدي الرئيسي الذي واجه الكادر الطبي كان نقص الأطباء المختصين، في وقت وصل عدد كبير من المتظاهرين المصابين. ففي كل قطاع غزة يوجد عشرة أطباء مختصين بجراحة الأوعية الدموية، وسبعة منهم لديهم الخبرة اللازمة لمعالجة الحالات المعقدة، يعمل ثلاثة منهم في المستشفى الأوروبي. وفي أيام التظاهر، يعمل الأطباء ما لا يقل عن 24 ساعة متتالية. واجه الكادر والمرضى أيضاً تحديات بسبب نقص الأدوية والمعدات الطبية والخيوط الجراحية، الأمر الذي جعل الجراحين يضطرون إلى استخدام بدائل، ما أدى في كثير من الأحيان إلى الإصابة بالتهابات. وثمة تحدٍّ آخر يتمثل في نقص المطهرات، وهو ما يُجبر الأطباء على استخدام محاليل الكلور للتطهير. كذلك عانى المستشفى من نقص في توفير المضادات الحيوية، وبات يُطلب من الجرحى شراء أدويتهم بأنفسهم، وقد توفي بعضهم لعدم قدرته على شراء مضادات حيوية[8].  

في سنة 2020: أشارت تقارير الأمم المتحدة إلى نقص إمدادات الأكسجين لمرضى فيروس كورونا المستجد في مستشفى غزة الأوروبي، وهو المستشفى الرئيسي المجهز لاستقبال حالات فيروس كورونا المستجد[9].  

التطوير

في 13 حزيران/ يونيو 2012: قامت وزارة الصحة الفلسطينية/ غزة بافتتاح أقسام جديدة في المستشفى وهي: جراحة القلب المفتوح، وجراحة الأعصاب، والعناية المركزة الجديدة، والرنين المغناطيسي، وتفتيت حصى الكلى، والتصوير المقطعي[10].  

في مطلع عام 2020: أصبح مستشفى غزة الأوروبي هو المستشفى الرئيسي المجهز لاستقبال حالات فيروس كورونا المستجد. قامت وزارة الصحة الفلسطينية/ غزة بتوسيع قدرة المستشفى على إدارة الحالات الحرجة بنسبة 30% لتصل إلى 150 سريراً، بما في ذلك 70 سريراً للعناية المركزة مجهزة بأجهزة التنفس الاصطناعي، و80 سريراً في وحدة العناية المتوسطة (HDU[11]. 

الرواية أثناء حرب الإبادة

في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2023: أعلنت وزارة الصحة في غزة تضرر أجزاء من مستشفى غزة الأوروبي بسبب قصف قوات الاحتلال مدخل المستشفى[12]. 

في 30 تشرين الأول/أكتوبر 2023: أعلن مدير مستشفى غزة الأوروبي د. يوسف العقاد نفاد كميات المياه الموجودة داخل المستشفى[13]. 

في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: عقدت إدارة مستشفى غزة الأوروبي مؤتمراً صحافياً، أعلنت فيه زيادة عدد أسرة العناية المركزة إلى 54 سريراً، ونقص الإمدادات الطبية والوقود، وأنها اتخذت قراراً بإغلاق المستشفى الميداني أمام الجرحى، والذي كان مفتوحاً منذ بداية العدوان، وهذا يعني حرمان أكثر من 200 مريض وجريح من الخدمات الطبية[14].  

في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تسببت الغارات المستمرة على مدينة خانيونس بسقوط السقف في غرفة في المستشفى الميداني على المرضى، ما تسبب بإصابات[15].  

في 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين للعلاج في المستشفى 2124 جريحاً[16].  

في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تسبب استهداف منزل بجواز المستشفى الأوروبي بأضرار في المستشفى الميداني وإصابة عدد من النازحين[17].  

في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: صرح مدير مستشفى غزة الأوروبي بأنه تم تجهيز وتأهيل مدرسة رأس الناقورة الملاصقة للمستشفى من الجهة الشرقية لاعتمادها كمستشفى ميداني للتعامل مع الحالات المتوسطة[18].  

في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استقبل مستشفى غزة الأوروبي أول دفعة من مصابي المستشفى الأندونيسي بعد إخلائهم قسراً. ووصلت الدفعة الثانية من الجرحى بتاريخ 22 تشرين الثاني/  نوفمبر[19][20].  

في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم إجلاء مرضى غسيل الكلى من مستشفى الشفاء إلى المستشفى الأوروبي[21].  

في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين للعلاج في المستشفى 3138 جريحاً[22].   

في 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم إخلاء 17 مريضاً ومصاباً مع 11 من مرافقيهم من المستشفى الأهلي المعمداني إلى المستشفى الأوروبي[23].   

في 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: سلمت لجنة الصليب الأحمر الدولية إمدادات طبية، تشمل أدوية ومسكنات ألم وأكياس دم، إلى مستشفى غزة الأوروبي[24].  

في 1 كانون الأول/ديسمبر 2023: أقام مستشفى غزة الأوروبي خِياماً في ساحة الطوارئ لاستقبال المصابين وفرزهم[25].  

في 3 كانون الأول/ديسمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين العلاج في المستشفى 3549 جريحاً[26].  

في 7 كانون الأول/ديسمبر 2023: سلمت منظمة الصحة العالمية المستشفى إمدادات ضرورية[27]. 

في 8 كانون الأول/ديسمبر 2023: أشار مستشفى غزة الأوروبي إلى نقص حاد في المعدات الطبية، وإلى أنه يجري تقنين إمدادات الوقود على نحو صارم، ويتلقى العديد من المرضى العلاج بدون أسرّة وأدوية التخدير. كما أعلن المستشفى تقديم العلاج حينها لنحو 1000 مريض وإيواء 70,000 نازح[28].  

في 9 كانون الأول/ديسمبر 2023: أطلقت قوات الاحتلال النار على سيارة إسعاف بالقرب من المستشفى الأوروبي، ما أسفر عن إصابة اثنين من المسعفين[29].

في 21 و 22 كانون الأول/ديسمبر 2023: تعرضت المناطق المجاورة لمستشفى غزة الأوروبي للقصف[30].  

في 1 كانون الثاني/يناير 2024: وصل أطباء ضمن الوفود الطبية التي قامت وزارة الصحة ومؤسسة رحمة حول العالم بالتنسيق لها[31].  

في 8 كانون الثاني/يناير 2024: قصفت طائرات مسيّرة المنطقة القريبة من المستشفى الأوروبي في خانيونس[32].  

في 20 كانون الثاني/يناير 2024: غارات على المناطق المحيطة بمستشفى غزة الأوروبي وتواصل القتال بالقرب من المستشفى[33].  

في 24 كانون الثاني/يناير 2024: صرحت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بأنه لم يعد هناك سوى مستشفى ناصر ومستشفى غزة الأوروبي كمستشفيات إحالة متخصصة لمليوني شخص في قطاع غزة[34].  

في 25 كانون الثاني/يناير 2024: استقبل مستشفى غزة الأوروبي وفداً طبياً عبر مؤسسة رحمة حول العالم[35].  

في 28 كانون الثاني/يناير 2024: أطلقت قوات الاحتلال قذائف باتجاه المنطقة المجاورة للمستشفى الأوروبي، وسط قتال محتدم في المنطقة.  

في 2 شباط/فبراير 2024: بحسب وسائل إعلام محلية، حلقت طائرات كوادكوبتر فوق مستشفى غزة الأوروبي [36]. فقد أشار المركز الفلسطيني للإعلام إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدفت منزلاً في محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن أصابة نازح داخل المستشفى وطفلة [37]. 

في 3 شباط/فبراير 2024: أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باندلاع الأعمال القتالية في محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني، و إصابة ستة آخرين، و إلحاق أضرار بمرافق المستشفى[38]. وأعلن المركز الفلسطيني للإعلام أن قوات الاحتلال استهدفت محطة نجوم عبسان في محيط المستشفى الأوروبي[39]. 

في 4 آذار/مارس 2024: أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باستهداف قوات الاحتلال لمنزل في محيط المستشفى الأوروبي، ما أسفر عن ارتقاء 17 شهيداً[40]. 

في 16 آذار/مارس 2024: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، زار فريق من منظمة الصحة العالمية المستشفى الأوروبي في خانيونس لتوصيل إمدادات طبية تكفي نحو 80 ألف مريض، ولتقييم وضع المياه والصرف الصحي والنظافة في المستشفى[41].

في 23 آذار/مارس 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي بسلاح مدفعي[42].  

في 27 آذار/مارس 2024: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وصفت فرق الطوارئ الطبية التي وصلت إلى مستشفى غزة الأوروبي الوضع بالكارثي، وبأنه "فوق الوصف". وأفادت الفرق الطبية بأن المستشفى يعاني من انتشار الأمراض الوبائية، ومن نقص حاد في الأسرّة. وعلى الرغم من أن إدارة المستشفى وسّعت السعة السريرية من 200 سرير إلى 1000 سرير، فإن المستشفى لم يتمكن من تلبية الاحتياجات بسبب النقص الحاد في الإمدادات الطبية الأساسية، والضرر البنيوي، وتعسر وصول المساعدات. كما أفاد التقرير بوجود 22 ألف نازح داخل مستشفى غزة الأوروبي[43]. 

في 1 نيسان/أبريل 2024: بحسب تقرير أطباء بلا حدود، توقفت نشاطات الفريق العامل في مستشفى غزة الأوروبي في شهر آذار/ مارس بسبب خطورة ظروف العمل[44]. 

في 3 نيسان/أبريل 2024: بحسب قناة "فلسطين اليوم"، اندلع حريق في مركز إيواء في محيط المستشفى الأوروبي في غزة، ما أسفر عن وقوع عدة إصابات[45]. 

في 15 نيسان أبريل 2024

  • استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن إصابة 5 مواطنين[46]. 
  • كما حذر مدير المستشفى من أن المستشفى سيتوقف عن الخدمة جراء نفاد الوقود[47]. 

في 10 أيار/مايو 2024: قطعت قوات الاحتلال الطرق بين محافظتي رفح و خانيونس و منعت سيارات الإسعاف من الوصول إلى مستشفى غزة الأوروبي[48][49]. 

في 13 أيار/مايو 2024: استهدفت قوات الاحتلال مركبة تابعة للأمم المتحدة كانت في طريقها إلى مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن استشهاد أحد العاملين و إصابة آخر[50]. 

في 20 أيار/مايو 2024: قامت طواقم الصيانة في مستشفى غزة الأوروبي بإعادة تأهيل وصيانة الأسقف المستعارة في المستشفى[51]. 

في 2 حزيران/يونيو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أن قوات الاحتلال استهدفت بالطيران الحربي محيط مستشفى غزة الأوروبي[52]. 

في 3 حزيران/يونيو 2024: استهدفت طائرات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي[53].

في 21 حزيران/يونيو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أن قوات الاحتلال استهدفت محيط مستشفى غزة الأوروبي[54]. 

في 1 تموز/يوليو 2024: خرج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة بعد أن أمرت قوات الاحتلال بإخلاء منطقة الفخاري في خانيونس، وهي المنطقة التي يقع ضمنها المستشفى. وبدأت الطواقم الطبية بإخلاء المرضى وتحويلهم إلى مستشفى ناصر في مدينة خانيونس. كما أخلت الطواقم الطبية المستشفى من الأدوات والأجهزة الطبية[55].  

في 25 آب/ أغسطس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن مستشفى غزة الأوروبي بدأ بإعادة تشغيل الخدمة في بعض الأقسام بعد 50 يوماً من خروجه عن الخدمة[56]. 

في 27 آب/أغسطس 2024: أعلن المستشفى عبر صفحته على فيسبوك بدء العمل في قسم العناية المكثفة للمواليد[57].   

 في 28 آب/أغسطس 2024: نجحت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي باعادة تشغيل جهاز التصوير الطبقي في قسم الأشعة[58].   

في 29 آب/أغسطس 2024: أعلنت المستشفى عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك اعادة تشغيل مركز الصحة النفسية[59].   

في 1 أيلول/سبتمبر 2024: استقبل مستشفى غزة الأوروبي وفداً طبياً من النرويج بترتيب من مؤسسة نورواك. وقد ضم الوفد مجموعة من الأطباء ذوي الخبرة في جراحة العظام والجراحة العامة، بالإضافة إلى فنيي التخدير، ويُنتظر أن يبدأوا بتنفيذ سلسلة من العمليات الجراحية على مدار ثلاثة أسابيع متتالية[60].  

وفي اليوم عينه ،سقط عدد من الشهداء و الجرحى  نتيجة قصف استهدف منزلاً قرب مستشفى غزة الأوروبي[61].

في 2 أيلول/سبتمبر 2024: نجحت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي بتركيب جهاز منظم لضربات القلب ثنائي الأسلاك ضمن الاستعدادات لتجهيز قسم القسطرة القلبية[62].   

في 3 أيلول/سبتمبر 2024: أستقبل المستشفى وفدا من اللجنة الدولية للصليب للاطلاع على سير العمل في المستشفى بعد اعادة تشغيلها[63]. و قد عقد فريق العناية بالجروح بحضورممثلين عن أقسام السلامة و مكافحة العدوى و رئيس قسم التعليم المستمر في المستشفى تدريباً حول استخدام جهازPalsmo heal [64].  

في 8 أيلول/سبتمبر 2024: استأنفت الطواقم الطبية العمل في قسم جراحة القلب، وفي العيادات الخارجية في مستشفى غزة الأوروبي[65][66]. 

أبرز الاستهدافات والأحداث خلال حرب الإبادة

شهادات ذات صلة

شهادات ذات صلة

الوفد الدولي التخصصي الخامس -
شهادة عن عمل مستشفى غزة الأوروبي في ظل الإبادة
- وسائل التواصل الإجتماعي
إيمان معرفي - ممرضة متطوعة لصالح منظمة PALMED
ممرضة فرنسية تتحدث عن مأساة الوضع الإنساني في القطاع الصحي في غزة.
- شبكة الجزيرة الإعلامية
اندي فيرجسون - مدير البرامج في جمعية العون الطبي للفلسطينيين
طبيب إنجليزي يروي تجربته بالعمل في مستشفى غزة الأوروبي
- القناة الرابعة البريطانية
المصادر
  1. وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، الأرشيف الرقمي.
  2. أمين عام الأمم المتحدة، تقرير.
  3. وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، تقرير سنوي 2022.
  4. منظمة الصحة العالمية، نشرة إخبارية.
  5. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  6. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير.
  7. منظمة الصحة العالمية، التقرير الشهري.
  8.  منظمة أطباء لحقوق الإنسان، بيان صحفي.
  9. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير.
  10. وكالة الرأي للأنباء، تقرير صحفي.
  11. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، تقرير.
  12. شبكة الجزيرة الإعلامية، فيسبوك.
  13. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  14. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  15. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  16. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  17. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  18. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  19. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  20. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  21. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  22. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  23. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  24. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  25. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  26. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  27. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  28. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  29. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  30. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  31. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  32. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  33. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  34. اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بيان صحفي.
  35. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك.
  36. الناشط حمزة المصري، تلغرام.
  37. المركز الفلسطيني للإعلام، تقرير صحفي.
  38. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  39. المركز الفلسطيني للإعلام، تقرير صحفي.
  40. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  41. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  42. جريدة الطريق، موقع إلكتروني.
  43. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  44. منظمة أطباء بلا حدود، بيان صحفي.
  45. قناة فلسطين اليوم، تقرير صحفي.
  46. قناة المنار، خبر صحفي.
  47. صحيفة الوطن، خبر صحفي.
  48. شبكة بي بي سي، تقرير صحفي.
  49. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  50. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  51. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  52. الناشط حمزة المصري، تلغرام
  53. قناة المنار، خبر صحفي
  54. الناشط حمزة المصري، تلغرام. 
  55. وكالة الأناضول الإخبارية، خبر صحفي
  56. وزارة الصحة الفلسطينية/غزة، تلغرام
  57. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  58. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  59. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  60. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  61. الميادين، خبر صحفي.  
  62. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  63. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  64.  مستشفى غزة الأوروبي،فيسبوك
  65. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك
  66. مستشفى غزة الأوروبي، فيسبوك