في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023: أصيب مسعف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بيبرس أبو الخير، في قدمه، أثناء محاولته نقل إصابات في بلدة خزاعة شرقي خانيونس، بحسب تقرير وزارة الصحة الفلسطينية[2].
في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى الأمل بعدة غارات[3]،[4].
في 19 كانون الثاني/يناير 2024: استهدف قصف مدفعي محيط مستشفى الأمل، كما أصيب عدد من النازحين جراء إطلاق نار مكثف من الطائرات المسيّرة أمام مدخل المستشفى[5].
في 20 كانون الثاني/يناير 2024: استهدف الاحتلال محيط مستشفى الأمل بسلسلة غارات جوية وقصف مدفعي[6].
في 21 كانون الثاني/يناير 2024: استهدفت طائرات الاحتلال محيط مستشفى الأمل بعدد من الأحزمة النارية من الجهتين الشمالية والجنوبية[7].
في 22 كانون الثاني/يناير 2024: أعلنت جمعية الهلال الأحمر أن قوات الاحتلال حاصرت مقر سيارات الإسعاف التابعة لها، ومنعت سيارات الإسعاف من الوصول. وأعلنت إدارة الهلال الأحمر الفلسطيني عن وجود الدبابات الإسرائيلية قرب مستشفى الأمل، وأنها فقدت الاتصال بشكل كلي مع طواقمها في خانيونس جراء الاجتياح البري، بالإضافة إلى استهداف محيط المستشفى بعدد من الأحزمة النارية. ولم يتمكن المرضى، وما يقدر بـ 13,000 نازح في مستشفى الأمل ومقر جمعية الهلال الأحمر، من مغادرة المستشفى[8][9][10].
في 23 كانون الثاني/يناير 2024: أعلن الهلال الأحمر أن مسيّرات الاحتلال تستمر في إطلاق النار على مَنْ يتحرك في محيط مستشفى الأمل، وأن مركبات إسعاف الهلال الأحمر تعجز عن الوصول إلى المصابين[11]، مع استمرار القصف في محيط المستشفى[12]، وقد استشهد مواطن أمام مدخل المستشفى جراء إطلاق مسيرات الاحتلال النار أمام مدخل المستشفى[13].
في 24 كانون الثاني/يناير 2024: تعرض محيط مستشفى الأمل لقصف عنيف من الطائرات الحربية[14]، وحوصرت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني داخل مبنى الجمعية ومستشفى الأمل مع فرض منع تجول في محيط المبنى والمستشفى[15].
في 25 كانون الثاني/يناير 2024: واصل الاحتلال حصار مستشفى الأمل لليوم الرابع على التوالي وسط حالة من الهلع بين النازحين[16][17].
في 26 كانون الثاني/يناير 2024: استمرار الحصار على المستشفى لليوم الخامس، واستهداف بوابة المستشفى بالقذائف المدفعية، ما أدى إلى تطاير الشظايا إلى داخل المستشفى[18].
في 27 كانون الثاني/يناير 2024: استهجنت إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني استمرار محاصرة المستشفى وإطلاق النار بكثافة، ما يهدد سلامة الطواقم الطبية والجرحى والمرضى ونحو 7000 نازح لجأوا إليه طلباً للأمان وهرباً من القصف الإسرائيلي[19]. كما استشهد أحد النازحين برصاص قوات الاحتلال في ساحة المستشفى[20].
في 28 كانون الثاني/يناير 2024: أعلنت إدارة المستشفى نفاد مخزون الأكسجين الخاص بمستشفى الأمل في ظل استمرار الحصار[21][22].
في 29 كانون الثاني/يناير 2024: استمر حصار مستشفى الأمل لليوم الثامن على التوالي مع استمرار القصف وإطلاق النار ومطالبات جيش الاحتلال من النازحين وكل مَنْ في المستشفى بالنزوح نحو منطقة المواصي[23][24][25][26].
في 30 كانون الثاني/يناير 2024: اقتحمت قوات الاحتلال ساحة مبنى الجمعية ومستشفى الأمل تحت تهديد السلاح وإطلاق النار والقذائف، وتمركزت آليات الاحتلال في ساحة المستشفى[27].
في 31 كانون الثاني/يناير 2024: استمرار حصار مستشفى الأمل منذ عدة أيام، مع إطلاق نار كثيف في محيط المستشفى ووقوع عدد من الإصابات والشهداء بين الموجودين في داخله[28].
في 1 شباط/فبراير 2024: اقتحمت آليات الاحتلال ساحة مقر الهلال الأحمر للمرة الثالثة، وأطلقت النار بشكل كثيف حول مستشفى الأمل، وقامت بالانسحاب لاحقاً. كما تعاملت طواقم المستشفى مع 18 حالة، منها 12 شهيداً، بينهم موظف ومتطوع في الجمعية، كما أسفر إطلاق النار عن اختراق الرصاص خمس مركبات، منها ثلاث مركبات إسعاف[29][30].
في 2 شباط/فبراير 2024: أكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الجمعة، أن آليات الاحتلال العسكرية ما زالت تحاصر مستشفى الأمل في خانيونس من الجهات الأربع وتمنع خروج أو دخول أي أحد إلى مباني المستشفى والجمعية، بما في ذلك حركة طواقم الإسعاف، مع استمرار استهداف مستشفى الأمل وحصاره لليوم الثاني عشر على التوالي. وقالت الجمعية في بيان، إن قوات الاحتلال تواصل قصفها العنيف وإطلاق النار بشكل مباشر في محيط المستشفى، وأضافت أن 4 مواطنين استشهدوا، بينهم مديرة دائرة الشباب والمتطوعين هدايا حمد، بالإضافة إلى 6 إصابات جراء إطلاق قوات الاحتلال النار على مقر الجمعية الذي يضم آلاف النازحين[31][32].
في 4 شباط/فبراير 2024: قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن هناك مؤشرات تنذر بكارثة إنسانية في مستشفى الأمل المحاصر لليوم الـ14 على التوالي، في خانيونس جنوبي قطاع غزة. وأضاف أن المستشفى لا يزال يتعرض لإطلاق نار كثيف، وهناك منع لحركة المسعفين والنازحين، مؤكداً إصابة اثنين من النازحين في محيط المستشفى. كما حذّر من نفاد مخزون الطعام للنازحين، ولفت في الوقت نفسه إلى أن كمية الوقود المتوفرة تكفي لأسبوع واحد فقط لتشغيل المستشفى. وأشار إلى أن بعض المستهلكات الطبية والأدوية وصلت إلى الرصيد الصفري، ومجموعة كبيرة شحّت، كأدوية الأمراض المزمنة. كما أكد انعدام الاحتياجات الرئيسية لبعض الفئات الخاصة، كحليب وحفاظات الأطفال، وحفاظات كبار السن وذوي الإعاقة[33][34].
في 5 شباط/فبراير 2024: استدعت قوات الاحتلال كلاً من عضو المكتب التنفيذي للجمعية والمدير العام لمستشفى الأمل، الدكتور حيدر القدرة، بالإضافة إلى المدير الإداري للمستشفى ماهر عطا الله، واقتادتهما إلى جهة غير معلومة، كما أجبرت قوات الاحتلال النازحين داخل المستشفى على مغادرته وسط حالة من الهلع وإطلاق مكثف للنار، حيث تم إجلاء حوالي 8000 نازح من المستشفى ومقر الجمعية، بينما بقي 40 نازحاً فقط من كبار السن، بالإضافة إلى نحو 80 مريضاً وجريحاً و100 من الطواقم الإدارية والطبية[35][36][37].
في 6 شباط/فبراير 2024: تعرض محيط مستشفى الأمل إلى قصف عنيف وإطلاق نار متواصل، ما أدى إلى تطاير الشظايا على المستشفى. كما اعتقلت قوات الاحتلال متطوعَي الهلال الأحمر الفلسطيني، تامر محمد حسين شاهين وحمدان سامر أبو خاطر، خلال مرورهما يوم 5 شباط/فبراير ضمن الممر الإنساني للنازحين في مستشفى الأمل، في حين أن بقية الطواقم الطبية والمرضى ظلوا محاصرين داخل المستشفى في ظل استمرار انقطاع الاتصالات واستهداف الاحتلال محيط المستشفى[38][39][40].
في 7 شباط/فبراير 2024: تمركزت آليات الاحتلال أمام بوابة مستشفى الأمل وراحت تطلق النار بشكل مباشر على المبنى. واستشهدت مريضة داخل المستشفى جراء نقص الأكسجين في ظل الحصار الذي تفرضه قوات الاحتلال على الطواقم الطبية، وأُصيب مريض بعيار ناري وهو على سرير المستشفى في حين أُصيب مرافقه بعيار ناري آخر[41][42][43][44].
في 8 شباط/فبراير 2024: تعرض المستشفى لقصف مدفعي قريب جداً، ما أدى إلى تطاير الشظايا على مبنى المستشفى مع استمرار إطلاق النار الكثيف[45].
في 9 شباط/فبراير 2024: اقتحمت قوات الاحتلال مبنى مستشفى الأمل واستمر الاقتحام لحوالي عشر ساعات قامت خلالها بتفتيش المستشفى، وتحطيم بعض الأجهزة والمعدات والأثاث، واحتجاز الطواقم، والتحقيق معهم، وضربهم، وإهانتهم. كما منعت قوات الاحتلال الطواقم ومرافقي المرضى من الشرب واستخدام الحمام عقب حصار استمر 19 يوماً، وأعلنت إدارة الهلال الأحمر الفلسطيني أنها فقدت الاتصال بطواقمها الموجودة في المستشفى.
- اعتقلت قوات الاحتلال ثمانية من طواقم الجمعية في مستشفى الأمل، بينهم أربعة أطباء، كما اعتقلت أربعة جرحى وخمسة من مرافقي المرضى.
- قامت قوات الاحتلال بسرقة أموال من الجمعية والموظفين والمرضى والمرافقين ومقتنيات خاصة بهم، بالإضافة إلى مصادرة أجهزة حاسوب وأجهزة الاتصال اللاسلكي الخاصة بالطواقم، والتي تعتبر وسيلة الاتصال الوحيدة في ظل انقطاع الاتصالات[46][47][48].
في 11 شباط/فبراير 2024: استهدفت قوات الاحتلال البوابة الرئيسية لمستشفى الأمل، ما أدى إلى تضرر المبنى وخروج إحدى مركبات الجمعية عن الخدمة، وهي المركبة الوحيدة المتوفرة بعد أن أخرج الاحتلال كل المركبات عن الخدمة[49].
في 12 شباط/فبراير 2024: أظهرت مقاطع فيديو حجم الأضرار في سيارات الإسعاف جراء إطلاق الاحتلال النار عليها في ساحة مستشفى الأمل المحاصر لليوم 22 على التوالي[50].
في 15 شباط/فبراير 2024: تعرض محيط مستشفى الأمل لقصف عنيف، ما أدى إلى أضرار مادية في مبنى المستشفى[51].
- رفضت إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني رفضاً قاطعاً الافتراءات التي نشرتها قوات الاحتلال الإسرائيلي التي ادعت أنها اعتقلت 20 "إرهابياً متنكرين في زي طواقم طبية"، بحسب ما ورد على صفحات التواصل الاجتماعي لجيش الاحتلال[52]، عند اقتحام مستشفى الأمل بتاريخ 9/2/2024.
في 16 شباط/فبراير 2024: استهدفت دبابات الاحتلال الطبقة الثانية من مستشفى الأمل، ما تسبب بأضرار جسيمة جداً في غرفتي تمريض، من دون وقوع إصابات في صفوف الطواقم أو المرضى[53].
في 18 شباط/فبراير 2024: استهدفت قوات الاحتلال بالقصف المدفعي الطبقة الثالثة في مستشفى الأمل، مع استمرار الحصار للمستشفى لليوم الـ 28 على التوالي[54].
في 19 شباط/فبراير 2024: استمرار الحصار على مستشفى الأمل في ظل انقطاع الكهرباء وشح المستلزمات الطبية، بالإضافة إلى استهداف محيط المستشفى، وسماع أصوات انفجارات متكررة، ما أدى إلى أضرار مادية في مبنى المستشفى، وحالة من الرعب بين المرضى ومرافقيهم، وتعطل محطة تحلية المياه في المستشفى[55][56][57].
في 20 شباط/فبراير 2024: تعرّض مستشفى الأمل لعدة استهدافات، بعد قيام قوات الاحتلال وبشكل مباشر باستهداف الطبقة الثالثة من مستشفى الأمل، ما أدى إلى احتراق غرفتين، كما استهدفت خطوط المياه الخاصة بالمستشفى، فيما قامت باستهداف منزل مقابل للجمعية خلال تواجد طاقم الجمعية في ساحة مستشفى الأمل ووفد من وكالة الأونروا فيها[58][59].
في21 شباط/فبراير 2024: استمر حصار الاحتلال واستهدافه لمستشفى الأمل في خانيونس لليوم 31 على التوالي، وكان تعرض المستشفى بالأمس لعدة استهدافات، إذ جرى استهداف الطبقتين الثالثة والرابعة بشكل كلي بواسطة القصف المدفعي. واستمر الاحتلال في منع وصول الإمدادات الغذائية والطبية إلى مستشفى الأمل، وتواصل إطلاق النار باتجاه مبنى المستشفى على مدار الساعة، الأمر الذي حدّ من حركة الطواقم داخله، وعرّض مرضى غسيل الكلى والجرحى من ذوي الإصابات البليغة للخطر جرّاء استمرار رفض الاحتلال توفير ممر إنساني آمن لنقلهم لمواصلة العلاج في مستشفيات أُخرى[60][61].
في 22 شباط/ فبراير 2024: أطلقت مدفعية الاحتلال قذائفها في محيط مستشفى الأمل، ما أدى إلى تطاير الشظايا على مقر الجمعية ومستشفى الأمل وتسبب في انقطاع الأسلاك الخاصة بجهاز الاتصال الهوائي الذي تعمل من خلاله مختلف طواقم الجمعية، الأمر الذي يزيد في حجم التحديات والصعوبات التي تواجه الطواقم، وخصوصاً الإسعاف، في ظل انقطاع كل وسائل الاتصالات الأرضية والخلوية وخدمات الإنترنت لليوم الـ 38[62].
في 23 شباط/ فبراير 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى الأمل في خانيونس، ما أدى إلى أضرار كبيرة في مرافق المستشفى[63].
في 24 آذار/مارس 2024: أعلنت إدارة المستشفى أن تواصلها انقطع بشكل كامل مع الطاقم الطبي الموجود في مستشفى الأمل[64].
- تعرض محيط المستشفى لقصف عنيف بالتزامن مع إطلاق نار من طائرات كوادكوبتر[65]، وحاصرت آليات الاحتلال بمختلف أنواعها مستشفى الأمل وقامت بأعمال تجريف واسعة في محيطه[66]، وتعرض جميع الطاقم الطبي للخطر الشديد، وفقدوا قدرتهم على الحركة نهائياً، كما عجزوا عن مواراة جثمان زميلهم أمير أبو عيشة الثرى داخل ساحة المستشفى.
- طالبت الطائرات المسيّرة جميع الموجودين داخل المستشفى بالخروج منه عراة، وقامت بإطلاق قنابل دخانية على المستشفى لإجبار الطواقم والجرحى والنازحين على الخروج منه. كما أغلقت آليات الاحتلال بوابات مستشفى الأمل بالسواتر الترابية[67].
- إصابة موظف في الرأس داخل مستشفى الأمل مع استمرار إطلاق النار بشكل كثيف على المستشفى تزامناً مع قصف عنيف في محيطه[68].
في 25 آذار/مارس 2023: أخلت طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالتنسيق مع مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، طواقم الجمعية في مستشفى الأمل وعددهم 27، بالإضافة إلى 6 مرضى، ومرافقة واحدة[69]، وجثمانَي شهيدين ارتقيا داخل المستشفى[70].
في 26 آذار/مارس 2023: أعلنت إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني خروج مستشفى الأمل عن الخدمة بعد إجبار قوات الاحتلال طواقم المستشفى والجرحى على إخلائه وإغلاق مدخله بالسواتر الرملية[71].
في 9 نيسان/أبريل 2024: كشفت فيديوهات نشرتها وسائل إعلام محلية عن حجم الدمار الهائل الذي خلّفته قوات الاحتلال عقب انسحابها من المستشفى ومحافظة خانيونس عموماً[72][73][74][75].
في 15 نيسان/أبريل 2024: أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عودة مستشفى الأمل إلى العمل بصورة جزئية، وإعادة تشغيل قسم الطوارئ. كما تم الإفراج عن عدد من الطواقم الطبية الذين اعتقلوا من داخل المستشفى، وما زال ستة من أفراد طواقم الإسعاف التابعة لجمعية الهلال الأحمر رهن الاحتجاز[76][77][78].
في 22 نيسان/أبريل 2024: أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني فقدان مركبة إسعاف كانت أمام مستشفى الأمل قبل اقتحامه[79].
في 2 أيار/مايو 2024: أول حالة ولادة بعد إعادة تشغيل قسم الولادة في مستشفى الأمل[80].
في17 أيار/مايو 2024: نظّم مستشفى الأمل حملة تبرع بالدم[81].
في 19 أيار/مايو 2024: تمكنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني من إعادة تفعيل خدمات الإسعاف والطوارئ[82].
في 21 أيار/مايو 2024: نظّم مستشفى الأمل حملة تبرع بالدم في العيادة الطبية الميدانية في منطقة المواصي في خانيونس[83].
في 26 أيار/مايو 2024: إعادة تشغيل قسم الجراحة وغرفة العمليات في مستشفى الأمل[84].
في 9 حزيران/يونيو 2024: أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن فريقها يقوم بنصب خيام مزودة بأسرّة طبية أمام قسم الاستقبال والطوارئ لزيادة السعة الاستيعابية في مستشفى الأمل [85][86].
في 1 تموز/يوليو 2024: استقبل مستشفى الأمل عدداً من المصابين من مجمع ناصر الطبي بسبب عدم قدرة المجمع على استقبالهم[87][88].
في 18 تموز/يوليو 2024: انتشلت طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني 12 جثماناً لشهداء فلسطينيين قتلهم جيش الاحتلال ودفنوا في أروقة مستشفى الأمل، وتم نقل الجثامين إلى مقبرة عامة[89][90].
في 20 تموز/يوليو 2024: أصدرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تقريراً أفاد بتمكن الجمعية من إعادة تفعيل العمل في كل أقسام مستشفى الأمل، وخصوصاً اقسام العيون والولادة والجراحة والعظام. وأجريت 1082 عملية جراحية في الفترة بين 30 نيسان/أبريل 2024 و20 حزيران/يونيو 2024[82].
في 24 آب/أغسطس 2024: صرحت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن قوات الاحتلال أطلقت النيران على الطابق الثاني من مستشفى الأمل بواسطة المسيرات الحربية، واستهدفت قسم التأهيل خلال وجود مرضى فيه، بدون وقوع إصابات[91].
في 5 أيلول/سبتمبر 2024: بدأت عملية التطعيم ضد فايروس شلل الأطفال في مستشفى الأمل، وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أنه من المتوقع أن يتم تطعيم نحو 200 ألف طفل في محافظة خانيونس وأجزاء من محافظة رفح[92].