في 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2023: هدد جيش الاحتلال مستشفى العودة بالقصف إن لم يتم إخلاؤه[6].
في 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2023:بلّغ جيش الاحتلال إدارة مستشفى العودة بإخلاء المستشفى ومغادرته[7].
في 21 تشرين الأول/ أكتوبر 2023: تضرر المستشفى بفعل قصف عنيف لأحد المنازل القريبة منه[8]، كما أعلن المستشفى استمرار تقديم خدمات النساء والتوليد داخل المستشفى مجاناً في ظل حرب الإبادة[9].
في 27 تشرين الأول/ أكتوبر 2023: استقبل المستشفى عدداً كبيراً من المصابين والجرحى نتيجة قصف مربع سكني كامل في منطقة مخيم جباليا[10].
في 5 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعلن مدير مستشفيات العودة أن مستشفى العودة – تل الزعتر يعاني نقصاً شديداً في الأدوية، واحتمال خروج المستشفى عن الخدمة خلال36 ساعة[11].
في 6 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعاد المستشفى إطلاق استغاثة في ظل انقطاع الوقود واحتمال توقفه عن العمل خلال 30 ساعة[12].
في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعلن المستشفى إغلاق أقسام العمليات والأشعة والاكتفاء بتقديم الخدمات الطارئة بعد انقطاع الوقود[13].
في 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة توقف مستشفى العودة – تل الزعتر، عن العمل[14]، كما أعلن مدير المستشفى د. أحمد مهنا في تصريح صحافي إصابة عدد كبير من الطواقم الصحية، وإلحاق ضرر كبير في ممتلكات المستشفى[15].
في 10 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: إصابة عدد من الطواقم الطبية في المستشفى، بالإضافة إلى عدد آخر من مسعفي جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال استهداف متكرر نفذته طائرات الاحتلال في محيط المستشفى، بالإضافة إلى الدمار الهائل والكبير الذي لحق بالمستشفى، وتدمير عدد من سيارات الإسعاف جراء القصف.[16]
في 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: استهداف عنيف ومكثف في محيط مستشفى العودة[17].
في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية سقوط عشرات الشهداء والجرحى بين المرضى والطاقم الطبي في قصف على مستشفى العودة[18]، بينهم 3 أطباء، جراء استهداف مبنى الجراحات الترميمية في المستشفى[19]، في ظل الاستهداف المستمر لجميع مشافي شمال قطاع غزة[20]، بالإضافة إلى استهداف الطبقة الثالثة من المستشفى بقذائف المدفعية[21]. وكان أحد الأطباء الشهداء قد كتب على لوح في المستشفى قبل استشهاده "من يبقى حتى النهاية سيحكي قصتنا. لقد فعلنا كل ما نستطيع إليه. تذكرونا"[22].
في 24 تشرين الثاني/ نوفمبر 2023: أعلن مستشفى العودة أنه قبل دخول الهدنة بعدة ساعات، تعمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي استهداف مرافقه في تل الزعتر، وقد استهدفت المرافق التالية: 1. مبنى مستودع الأدوية المركزي في المستشفى، ما أدى إلى تضرر مبنى المستودع المركزي وتلف العديد من الأدوية والمستلزمات والمستهلكات الطبية؛ 2. مرفق سيارات الإسعاف والطوارئ ما أدّى إلى تدمير شبه كلي لسيارتَي إسعاف ICU (عناية مُكثّفة)، بالإضافة إلى سيارة مخصصة للإمداد والنقل الطبي، وأُخرى للخدمات اللوجستية؛ 3. إعادة استهداف مبنى قسمي المبيت في الطبقتين الثالثة والرابعة من المبنى الشرقي للمستشفى، والتي تضم 38 سرير إقامة ومبيت وغرفتي عمليات، ما أدى إلى خروجهما عن الخدمة بصورة نهائية، والجدير ذكره أن هذا المبنى قد استُهدف سابقاً، ما أدى إلى استشهاد 3 أطباء، ومرافق أحد المرضى، وإصابة 3 من الطاقم التمريضي؛ 4. منظومة الطاقة الشمسية ما أدى إلى تلفها بشكلٍ شبه كلي وخروجها عن الخدمة؛ 5. مرفق الغازات الطبية وتلف كبير في شبكة الغازات الطبية؛ 6. مرفق الوقود والمولدات الكهربائية ما أدى إلى تدمير كلي لخزانات الوقود؛ 7. تضرر بليغ في مبنى إدارة المستشفى؛ 8. خزانات المياه العادية والمُفلترة المُخصصة لتزويد المستشفى بالمياه؛ 9. تضرر مباني المستشفى بسبب تطاير الشظايا واستهدافها بالأعيرة النارية[23].
في 1 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أعلنت الوزارة استهداف مكتب مدير مستشفى العودة د. أحمد مهنا بشكل مباشر[24].
في 3 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أعلن المستشفى انخفاض سعته السريرية إلى النصف جراء قصف الاحتلال مبانيَ مجاورة له، بالإضافة إلى استشهاد 3 أطباء واثنين من المسعفين في استهداف مباشر من جانب قوات الاحتلال[25].
في 6 كانون الأول/ ديسمبر 2023: حاصرت قوات الاحتلال بشكل كامل مستشفى العودة في تل الزعتر شمال غزة، وأطلق المستشفى إغاثة لحماية 38 مريضاً منومين داخل أقسامه بالإضافة إلى 95 موظفاً[26].
في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال أحد الطواقم الطبية في حرم المستشفى برصاصة قناص ما أدى إلى استشهاد الطبيب المتطوع أشرف أبو دغيم، وأكدت إدارة المستشفى أن الطواقم العاملة تشعر بالقلق البالغ جراء استمرار حصار المستشفى[27].
في 9 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة تعثر وصول السيدات الحوامل إلى مستشفى العودة جراء استمرار حصاره[28]، كما أعلنت منظمة الصحة العالمية استمرار حصار المستشفى منذ 5 كانون الأول/ ديسمبر، وقتل اثنين من الكادر الطبي أثناء عملهما بداخله[29].
في 12 كانون الأول/ ديسمبر 2023: استمرار حصار مستشفى العودة واستهدافه، وقد منع جيش الاحتلال الماء والطعام والكهرباء عنه، بالإضافة إلى منع وصول الجرحى والمرضى إليه[30].
في 15 كانون الأول/ ديسمبر 2023: استمر الحصار على المستشفى لليوم العاشر على التوالي وإطلاق الرصاص على كل من يتحرك بداخله[31].
في 16 كانون الأول/ ديسمبر 2023: اقتحمت قوات الاحتلال المستشفى، واحتجزت طاقمه الطبي وعرّته، وأجرت تحقيقاً ميدانياً مع الجميع قبل الإفراج عنهم واختطاف مدير المستشفى د. أحمد مهنا[32].
في 18 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أجبر جيش الاحتلال كوادر مستشفى العودة والمرضى والمرافقين على النزول إلى ساحة المستشفى[33].
في 19 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة أن جيش الاحتلال حوّل المستشفى إلى ثكنة عسكرية، واحتجز 240 شخصاً، منهم 80 من الكادر الطبي، و40 مريضاً، و120 نازحاً داخل المستشفى، بلا ماء ولا طعام ولا دواء، ومنع الحركة بين الأقسام، كما اعتقل 6 من كوادر المستشفى، على رأسهم مديرها د. أحمد مهنا بالإضافة إلى مريض ومرافق[34].
في 21 كانون الأول/ ديسمبر 2023: قتل جيش الاحتلال إحدى العاملات داخل مستشفى العودة بعد قنصها، بالإضافة إلى حالة الرعب والتعذيب التي يعايشها المرضى والطاقم الطبي المحاصر داخل المستشفى[35].
في 23 كانون الأول/ ديسمبر 2023: انسحبت قوات الاحتلال من مستشفى العودة بعد 18 يوماً من الحصار المتواصل، ما أدى إلى سقوط 3 شهداء تم قنصهم داخل المستشفى، واعتقال 12 شخصاً كانوا ضمن المحاصرين، وقد تم اعتقالهم واقتيادهم إلى جهة مجهولة، ونجا 225 شخصاً بأعجوبة من الموت والقصف، لكن حياتهم ما زالت مهددة بسبب شح ونفاد الإمدادات الغذائية والأدوية[36].
في 26 كانون الأول/ ديسمبر 2023: عاد المستشفى إلى العمل بشكل جزئي من خلال استقبال المرضى في أقسام الاستقبال والطوارئ والنساء والولادة بعد خروج جميع مستشفيات شمال غزة عن الخدمة[37].
في 27 كانون الأول/ ديسمبر 2023: أكد المستشفى استمرار عمله في ظل إمدادات وموارد طبية شحيحة جداً، إذ قام فريق العودة بإجراء 4 عمليات قيصرية، و6 ولادات طبيعية لسيدات في شمال قطاع غزة[38].
في30 كانون الثاني/ يناير 2024: أعلنت إدارة المستشفى خروجه عن الخدمة مجدداً [39].
في 11 شباط /فبراير 2024: أعلنت إدارة المستشفى إعادة تشغيله مرة أُخرى [40].
في 27 شباط/ فبراير 2024: تقرير مفصل عن تهديد بالخروج عن الخدمة مجدداً[41].
في 16 أيار/مايو 2024: استهدفت طائرات الاحتلال سيارات الإسعاف التابعة لمستشفى العودة- جباليا، ما أدى إلى إصابة ضابط إسعاف وممرض أثناء تأديتهم الواجب الإنساني[42].
في 19 أيار/مايو 2024: حاصرت دبابات الاحتلال مستشفى العودة- جباليا، بالتزامن مع استمرار توغلها البري في مخيم جباليا شمال قطاع غزة[43].
في 20 أيار/مايو 2024: قصفت مدفعية الاحتلال الطابق الأخير من مستشفى العودة- جباليا[44].
في 22 أيار/مايو 2024: صرّحت منظمة الصحة العالمية بأن الطاقم الطبي، المكوّن من 148 شخصاً و22 مريضاً، محاصر داخل مستشفى العودة[45].
أخلت قوات الاحتلال الطواقم الطبية والنازحين من داخل مستشفى العودة بعد حصار استمر عدة أيام[46]، كما اعتقلت عدداً من الطواقم الطبية، وأخضعتهم للتحقيق الميداني، ومن ثم أجبرتهم على الإخلاء نحو مناطق غرب غزة[47].
في 23 أيار/مايو 2024: اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى العودة - جباليا، وأجبرت الطواقم الطبية، بعد اعتقال أحدهم، على الإخلاء بعد حصار دام 4 أيام. وأخرجت قوات الاحتلال مستشفى العودة - جباليا عن الخدمة[48].
في 31 أيار/مايو 2024: انسحبت قوات الاحتلال من محيط مستشفى العودة - جباليا، واستأنف المستشفى استقبال المرضى والجرحى. وصرّح القائم بأعمال مدير المستشفى الدكتور محمد صالحة بأنه قد جرى فك الحصار عن المستشفى بعد 13 يوماً من الحصار[49].
في 30 حزيران/يونيو 2024: أعلن مدير مستشفى العودة - جباليا أن المستشفى يعاني من نقص في الوقود، ومهدد بالتوقف الكامل عن تقديم الخدمة[50].
في 8 تموز/يوليو 2024: تمكن طاقم منظمة الصحة العالمية من إيصال أدوية ومعدات طبية إلى مستشفى العودة[51].
في 16 آب/أغسطس 2024: أعلنت منظمة Relief International أن المستشفى يعمل بـ 50% فقط من الإمدادات التي يحتاج إليها[52].
في 17 آب/أغسطس 2024: أعلن مستشفى العودة في شمال قطاع غزة أنه قد يتوقف عن العمل خلال 24 ساعة بسبب نقص الوقود. وأفاد القائم بأعمال مدير المستشفى، في تصريح للجزيرة، بأن العمليات الجراحية وخدمات الولادة توقفت بالفعل[53].
في 19 آب/أغسطس 2024: أعلن مدير مستشفى العودة، د. محمد صالح، تأجيل جميع العمليات الجراحية في المستشفى، مطالباً بتسليم عاجل للوقود لتجنب مزيد من الخسائر في الأرواح[54].
في 20 آب/أغسطس 2024: نظمت جمعية العودة الصحية والمجتمعية، بالتعاون مع مؤسسة Delia Arts Foundation، سلسلة من جلسات الدعم النفسي من خلال الفن للأطفال في مركز العودة الصحي والمجتمعي بجباليا. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود التخفيف من الصدمات النفسية الناجمة عن استمرار الإبادة الجماعية في قطاع غزة. يُشار إلى أن مركز العودة في جباليا قد تعرض للتدمير على يد قوات الاحتلال في أيار/ مايو المنصرم[55].
في 26 آب/أغسطس 2024: أعلنت جمعية العودة عبر صفحتها على فيسبوك استمرار تقديم الخدمات الصحية للمواطنين في مرافقها وعياداتها المتنقلة، بما فيها مستشفى العودة - جباليا[56].