تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
يقدم الخدمة بشكل جزئي
المستشفى الأندونيسي
نوع المنشأة الصحية
مستشفى عام
القطاع المالك
قطاع حكومي
المحافظة
شمال غزة
العنوان
Beit Lahia – مقابل أبراج الشيخ زايد غرب مدخل تل الزعتر.
سنة الإنشاء
2014
مدير المنشأة
عاطف الكحلوت
عدد الأسرّة
164
عدد العاملين
400
قائمة التخصصات و الخدمات الطبية
الطب العام
العلاج الطبيعي
الطوارئ
خدمات السكري
أمراض الجهاز التنفسي
صيدلية
الطب الباطني
عظام
طوارئ
أمراض الجهاز التنفسي
جراحة عامة
جراحة العظام
أمراض القلب
عيادات خارجية
أمراض غير معدية
أمراض معدية
العناية المكثفة
المعدّات والمرافق
تصوير بالموجات فوق الصوتية
أشعة
تصوير مقطعي
خدمات المختبر
صيدلية
نبذة عامة

يعتبر المستشفى الأندونيسي أول مستشفى جرى بناؤه خلال فترة الحصار والإغلاق على قطاع غزة منذ عام 2006، حيث ظهرت فكرة إنشائه في أعقاب العدوان الإسرائيلي عام 2008-2009. وبدأ بناؤه في عام 2011 على مساحة تقدر بـ 12 دونماً، وجرى افتتاحه في عام 2016. استغرق البناء خمس سنوات بفعل الحصار، تحت إشراف وتنفيذ مؤسسة ميرسي الأندونيسية، وكان تمويله من تبرعات من الشعب الأندونيسي[1].

يقع المستشفى في شمال قطاع غزة، في مخيم جباليا – تل الزعتر، ويعمل بسعة سريرية تصل إلى 110 أسرّة، ضمنها 10 أسرّة عناية مركزة، ويقدم خدماته لأكثر من 300 ألف مواطن وبمعدل 250 مريضاً يومياً[2].

يتكون المستشفى من طبقتين تضمان عدة مرافق صحية، منها: عيادات الجراحة، والباطنة، والعظام، بالإضافة إلى غرف العناية المركزة، وجهاز أشعة مقطعية CT هو الأحدث في قطاع غزة، وجهاز أشعة فيلوسكوبي، ومختبر للدم، ويشمل مختلف التخصصات طبية. 

شكّل افتتاح المستشفى الأندونيسي عاملاً مهماً في تخفيف الأعباء عن مستشفى كمال عدوان الذي جرى إغلاقه لمدة عام عقب افتتاح الأندونيسي لإجراء أعمال الصيانة والترميم، كما خفف العبء عن مستشفى بيت حانون في شمال القطاع، وأحدث افتتاحه نقلة نوعية في تقديم الخدمات الصحية للسكان في مناطق شمال غزة[3].

سنوات الحصار (2007 - 2023)

تعرّض المستشفى لأضرار بالغة خلال فترة بنائه في عام 2014 مع بدء العدوان وما رافقه من عملية اجتياح بري في مناطق شرق جباليا، حيث يوجد المستشفى[4].
كما تضرر المستشفى مرة أُخرى في عام 2018 في أعقاب استهداف محيطه بواسطة الطائرات الإسرائيلية خلال جولة التصعيد على قطاع غزة[5].
بدأ المستشفى في عام 2016 بتطوير كادره الطبي عقب إيفاد عدد من الأطباء الفلسطينيين لتدريبهم في مجال الجراحة العامة وجراحة المناظير، بالشراكة مع تجمع الأطباء الفلسطينيين في أوروبا وإدارة مستشفى امرلاند التعليمي في مدينة فسترشتيده بألمانيا[6].
ووفق الاحتياجات الطارئة لوزارة الصحة، استلم المستشفى الأندونيسي جهازاً لغسيل الكلى من مؤسسة قطر الخيرية في عام 2018، وكذلك غرفة غسيل الكلى بقسم العناية المكثفة[7].
وخلال مسيرات العودة في عام 2018، عانى المستشفى من نقص حاد في المستلزمات الطبية جراء استقبال أعداد كبيرة من جرحى المسيرات[8]،[9].
وفي عام 2020 وصل إلى غزة وفد هندسي أندونيسي لتدشين طبقتين إضافيتين في المستشفى في سياق تطويره وتحسين عمله[10]، كما كان من المستشفيات المركزية التي استقبلت حالات الكورونا المستجدة.
كذلك عانى المستشفى من نقص حاد في المستلزمات الطبية والأدوية خلال استقباله جرحى وشهداء عدوان أيار/مايو 2021[11]. 
وفي أيار/مايو 2023، تعرض المستشفى لأضرار بالغة جراء قصف محيطه خلال العدوان الإسرائيلي[12].
 

الرواية أثناء حرب الإبادة

في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تعرض المستشفى لأضرار بالغة عقب استهدافه بشكل مباشر، واستهداف محيطه عدة مرات، ما أدى إلى تعطل محطة الأكسجين واستشهاد أحد العاملين فيها وإصابة مواطنين وموظفين من الكادر الطبي[13]. 

في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2023: انقطع التيار الكهربائي عن المستشفى الأندونيسي نتيجة نفاد الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية[14]. 

في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدف طيران الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بشكل متكرر[15][16].  

في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أفادت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة بأن المولد الكهربائي الرئيسي في المستشفى الأندونيسي توقف عن العمل، ما تسبب بتوقف أنظمة التهوية و توقف محطة الأكسجين وانقطاع الكهرباء عن أقسام المبيت وتوقف عمل ثلاجات حفظ الموتى[17][18].  

في 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بالقصف الجوي، بالتزامن مع تعرض محيطه للاستهداف بقنابل دخانية، ووصول الدخان إلى ساحات المستشفى. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية تشغيل مولدات احتياطية نتيجة توقف المولدات الرئيسية بما يسمح باستمرار العمل في ثلاث خدمات حساسة فقط، وقطع الكهرباء عن باقي أقسام المستشفى، ومحاولة وصل الكهرباء لمدة 4 ساعات فقط لمحطات الأكسجين والتعقيم ومضخات المياه وبعض الخدمات المساندة[19][20][21][22]. 

في 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: حذر مدير المستشفى الأندونيسي الدكتور عاطف الكحلوت من نفاد الوقود خلال 24 ساعة، واستمرت قوات الاحتلال في قصف محيط المستشفى[23][24]. 

في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قصفت طائرات الاحتلال مرة أُخرى محيط المستشفى الأندونيسي بكثافة[25]. 

في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أصيب عدد من الجرحى والنازحين داخل المستشفى الأندونيسي جراء تنفيذ طائرات الاحتلال حزاماً نارياً عنيفاً في محيط المستشفى، وأعلن الدكتور أشرف القدرة مدير المستشفيات في قطاع غزة وجود20 ألف نازح في المستشفى[26][27][28]. 

في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعادت طائرات الاحتلال تنفيذ عدد من الأحزمة النارية في محيط المستشفى[28]. 

في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف محيط المستشفى الأندونيسي بالأحزمة النارية. كما استهدفت قوات الاحتلال بوابة المستشفى، وأعلنت وزارة الصحة توقف العمليات الجراحية في المستشفى بشكل كامل[29][30]. 

في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت إدارة المستشفى الأندونيسي توقف المستشفى عن العمل بسبب عدم وجود قدرة استيعابية[31]. 

في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بالأحزمة النارية، كما تم إنشاء مقبرة في محيط المستشفى لدفن مئات الشهداء[32][33]. 

في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: حاصرت الدبابات الإسرائيلية المستشفى الأندونيسي مع نشر القناصة على مقربة من المستشفى، وتم قنص كل من يتحرك بداخله، في ظل تواجد 700 شخص بين طواقم طبية ومرضى، وآلاف النازحين، وقُتل 12 شخصاً من المرضى ومرافقيهم المقيمين في المستشفى. وكان المستشفى الأندونيسي آنذاك هو المستشفى الوحيد في شمال غزة الذي لا يزال يستقبل مرضى. وأتى هذا الحصار بعد أيام من استهداف مجمع الشفاء بالطريقة نفسها، وبعد التحريض عليه من قبل الناطق باسم جيش الاحتلال الذي ادعى استخدام المستشفى الأندونيسي لأهداف عسكرية، وصلت إلى حد الادعاء أن المستشفى بُني لإخفاء بنية تحتية عسكرية[34][35][36]. 

في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قصفت طائرات الاحتلال غرفة عمليات داخل المستشفى، مع وجود أكثر من 60 جثة شهيد في ساحة المستشفى. وجرى إجلاء 500 مريض نحو مشافي جنوب قطاع غزة بالتنسيق مع الوكالات الإنسانية. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور أشرف القدرة أن 400 جريح ومرافق و200 من الطواقم الطبية و2000 من النازحين ما زالوا محاصرين داخل المستشفى [37][38][39]. 

في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: وجه جيش الاحتلال إنذاراً إلى إدارة المستشفى بضرورة إخلائه مع استمرار حصاره[40][41]. 

في 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرت الدبابات الإسرائيلية في محاصرة المستشفى الأندونيسي، بالتزامن مع قصف المستشفى وإلحاق الأضرار به، في ظل وجود 200 شخص من المرضى والطواقم الطبية، من خلال وضع كل 6 أو 7 مرضى في سيارة إسعاف واحدة، مع استمرار قصف مولدات الكهرباء وبوابات المستشفى، واستمرار الحصار عليه[42][43][44][45].  

في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: اقتحمت قوات الاحتلال المستشفى بعد أيام من الحصار وقتلت امرأة جريحة واعتقلت ثلاثة مرضى، وانسحبت قوات الاحتلال فجراً، وبات المستشفى خارج الخدمة. وأتى هذا الاقتحام قبل بدء سريان اتفاق الهدنة الموقتة[45][46][47]. 

في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة إخلاء المستشفى الأندونيسي بشكل كامل. وأفادت ممرضة من المستشفى بقيام قوات الاحتلال بإجراء عمليات استجواب مرعبة خلال اقتحامها المستشفى[47][48][49].  

في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أكدت الوزارة أنها ستعمل على إعادة تشغيل المستشفى عقب اقتحامه، وتشغيل قسم الكلى[50]. 

في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت إدارة المستشفى بإعادة تأهيل قسم الاستقبال في المستشفى بعد تدميره[51]. 

في 2 كانون الأول/ديسمبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بسلسلة من الغارات الجوية[52].  

في 21 كانون الأول/ديسمبر 2023: عقدت لجنة الإنقاذ الأندونيسية الطبية الطارئة مؤتمراً أعلنت فيه أن قوات الاحتلال هددت إدارة المستشفى الأندونيسي بالإخلاء بعد أسبوع الهدنة، بينما حولت قوات الاحتلال المستشفى إلى قاعدة عسكرية. وطالبت اللجنة تدخُّل منظمة الصحة العالمية من خلال تنفيذ تحقيق بشأن تحويل المستشفى إلى قاعدة عسكرية[53]. 

في 22 كانون الأول/ديسمبر 2023: انسحاب قوات الاحتلال من محيط المستشفى الأندونيسي. وقد عُثر على عشرات الشهداء الذين وُجدوا ملقيين على الأرض بعد تراجع الدبابات الإسرائيلية عن محيط المستشفى[54]. 

في 25 كانون الأول/ديسمبر 2023: قصفت قوات الاحتلال المستشفى الأندونيسي، واستشهد ثلاثة فلسطينيين جرّاء الاستهداف[55]. 

في 23 نيسان/أبريل 2024: أصدرت قوات الاحتلال أمراً بإخلاء مناطق في شمال قطاع غزة كان المستشفى الأندونيسي من ضمنها، وأشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن المستشفى كان فيه نازحون[56]. 

في 25 نيسان/أبريل 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي ما أسفر عن استشهاد ثلاثة أطفال وإصابة اثنين[57]. 

في 8 أيار/مايو 2024: استمرار استهداف محيط المستشفى الأندونيسي بالطيران الحربي[58]. 

في 11 أيار/مايو 2024: نقلت مصادر إعلامية محلية أن الاستهدافات مستمرة في محيط المستشفى الأندونيسي، بالإضافة إلى ستخدام القنابل الدخانية[59]. 

في 12 أيار/مايو 2024: شهد محيط المستشفى الأندونيسي استمراراً في الاشتباكات والقصف الإسرائيلي باستخدام المدفعية والأحزمة النارية[60].  

في 28 أيار/مايو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية دوي أصوات الاشتباكات في محيط المستشفى الأندونيسي[61]. 

في 1 حزيران/يونيو 2024: أشار تقرير منظمة الصحة العالمية إلى أن المستشفى الأندونيسي عاد جزئياً إلى العمل في هذا التاريخ، بعد انسحاب قوات الاحتلال بتاريخ 31 أيار/مايو من المنطقة المحيطة به، وأشار التقرير إلى صعوبة الوصول إلى المستشفى بسبب تدمير قوات الاحتلال للطرق[62]. 

في 7 حزيران/يونيو 2024: أعلنت إدارة المستشفى الأندونيسي عبر فيسبوك البدء الفعلي للعمل على مدار 24 ساعة لاستقبال المرضى[63].  

في 21 حزيران/يونيو 2024: أشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن المستشفى الأندونيسي تتم إعادة تأهيله، و أنه يستقبل 100 حالة يومياَ. واستقبل المستشفى وفداً طبياً عبر مؤسسة رحمة حول العالم[64][65]. 

في 25 حزيران/يونيو 2024: أعلن مدير المستشفى الأندونيسي الدكتور مروان سلطان أن المستشفى يعاني من نقص في الوقود والأجهزة والمعدات الطبية[66]. 

في 26 حزيران/يونيو 2024: بدأ قسم الصحة النفسية بالعمل داخل المستشفى الأندونيسي[67]. 

في 5 تموز/يوليو 2024: استقبل المستشفى الأندونيسي وفداً طبياً من الجزائر[68]. 

في 8 تموز/يوليو 2024: أشار مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانون غيبريسوس إلى أن المستشفى الأندونيسي يعمل ثلاثة أضعاف طاقته الاستيعابية، ويستقبل المستشفى عدداً كبيراً من المرضى بسبب خروج مستشفيي الأهلي العربي وأصدقاء المريض عن الخدمة[69]. 

في 10 تموز/يوليو 2024: ناشدت إدارة المستشفى الأندونيسي المواطنين بالتبرع بالدم[70]. 

في 24 تموز/يوليو 2024: تمكنت منظمة الصحة العالمية من إيصال 48,000 لتر من الوقود إلى مستشفيي كمال عدوان والأندونيسي[71]. 

في 1 آب/أغسطس 2024: بدأت طواقم المستشفى الأندونيسي بالتعاون مع مؤسسة سنابل بإعادة ترميم مدخل الصيانة و محطة الأكسجين المركزية[72]. 

في 5 آب/أغسطس 2024: أعلن المستشفى عبر صفحته على فيسبوك إعادة انتظام العمل في العيادات الخارجية[73]. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأنه تم استعادة القدرة الاستيعابية المضافة (61 سريراً)، بالإضافة إلى استعادة 9 أسرّة للعناية المركزة[74].  

في 8 آب/أغسطس 2024: أصبح المستشفى ضمن المناطق التي تم وضعها مؤخراً تحت أوامر الإخلاء[75]. 

في 21 آب/أغسطس 2024: أعلن مدير المستشفى الأندونيسي، د. مروان السلطان، أن المستشفى بحاجة ماسة إلى السولار لتشغيل قسم العناية الفائقة والعمليات الجراحية، محذراً من كارثة إنسانية. وسبق ذلك إعلان وزارة الصحة في غزة أن كميات الوقود المتوفرة في محافظات القطاع كافة تكفي لمدة 24 ساعة فقط [76][77][78].  

في 25 آب/أغسطس 2024: أفاد مدير المستشفى الأندونيسي، د. مروان السلطان، بأن المستشفى يواجه خطر التوقف عن العمل بسبب النقص الحاد في الوقود. وأوضح أن ما تم توريده من الوقود يكفي فقط لمدة 72 ساعة، ما يعرض العمليات الجراحية وقسم العناية الفائقة لخطر التوقف، ويعرض المرضى لخطر الموت الحقيقي[79]. 

في 28 آب/أغسطس 2024: قامت منظمة الصحة العالمية بإمداد المستشفى الأندونيسي بكميات من السولار[80]. 

في 1 أيلول/سبتمبر 2024: تمكن فريق من منظمة الصحة العالمية من إيصال أدوية ومستلزمات طبية إلى المستشفى الأندونيسي شمال القطاع[81] 

في 9 أيلول/سبتمبر 2024: حذر مدير المستشفى الأندونيسي من خروج المستشفى عن الخدمة بسبب نفاد الوقود ومنع إدخال المستلزمات الطبية[81][82]. 

في 14 أيلول/سبتمبر 2024: أصدرت قوات الاحتلال تعليمات بإخلاء المنطقة التي يقع ضمنها المستشفى الأندونيسي[83] 

في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أصدرت قوات الاحتلال أوامر بإخلاء المستشفى الأندونيسي خلال 24 ساعة، ورفضت الطواقم الطبية مغادرة المستشفى[84].  

في 13 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أشار تقرير المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن المستشفى الأندونيسي يعمل بشكل جزئي بسبب نقص الكوادر الطبية العاملة في المستشفى[85]. 

في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2014: استهدفت قوات الاحتلال المستشفى الأندونيسي بشكل مباشر، واستشهد اثنان من المرضى بسبب نقص الوقود والمعدات الطبية[86]. 

في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال بخمس قذائف الطابقين الثالث والثاني من المستشفى واستهدفت بالقذائف المدفعية بوابة المستشفى الأندونيسي. ووصلت آليات قوات الاحتلال في الصباح إلى محيط المستشفى وحاصرته بشكل كامل وأطلقت النار بكثافة، وأسفرت الاستهدافات عن انقطاع الكهرباء. وتواجد في المستشفى نحو 40 مريضاً وجريحاً، و15 من الطواقم الطبية، وقد توفي اثنان من المرضى بعد حصار المستشفى وتدمير مولد الكهرباء[87][88][89][90]. 

في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال مدرسة حمد جوار المستشفى الأندونيسي وامتدت النيران إلى مولدات الكهرباء في المستشفى[91]. 

في 22 تشرين الأول/أكتوبر: أصدرت قوات الاحتلال أوامر إخلاء للمواطنين في بيت لاهيا في اتجاه المستشفى الأندونيسي، حيث وضعت قوات الاحتلال حاجزاً للتفتيش قبل إجبار السكان على مغادرة شمال غزة[92]. 

في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أنباءً عن استشهاد مريض داخل المستشفى الأندونيسي جراء نقص الإمدادات الطبية واستمرار الحصار[93]. 

في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024: توغلت قوات الاحتلال مجدداً في محيط المستشفى الأندونيسي، وأطلقت النيران من أسلحة رشاشة بشكل مباشر تجاه المستشفى[94]. 

أبرز الاستهدافات والأحداث خلال حرب الإبادة

شهادات ذات صلة

شهادات ذات صلة

هداية زعنون - طبيبة في المستشفى الإندونيسي
شهادة الطبيبة هداية زعنون عن حصار المستشفى الإندونيسي
- شبكة الجزيرة الإعلامية
محمد الكحلوت - رئيس قسم التمريض بقسم الطوارئ
الممرض محمد الكحلوت يروي تفاصيل إعتقال أحد الأطباء من داخل المستشفى الإندونيسي
- شبكة الجزيرة الإعلامية
عدنان البرش - رئيس قسم جراحة العظام في مجمع الشفاء الطبي
الطبيب عدنان البرش بعد إصابته في قصف المستشفى الإندونيسي
- وسائل التواصل الإجتماعي
عاطف الكحلوت - المدير العام لمستشفى الإندونيسي
الطبيب عاطف الكحلوت يروي تفاصيل المجازر من داخل مستشفى الإندونيسي
- وزارة الصحة الفلسطينية (غزة)
محمد ابراهيم الرن - رئيس قسم الاستقبال والطوارئ في المستشفى الإندونيسي
الطبيب محمد الرن يروي تفاصيل الاستهدافات العنيفة على جباليا
- وسائل التواصل الإجتماعي
المصادر
  1. جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني.
  2. وكالة رويترز الإخبارية، موقع إلكتروني.
  3. قناة فلسطين اليوم، موقع إلكتروني.
  4. وكالة سما الإخبارية، موقع إلكتروني.
  5. موقع دنيا الوطن، موقع إلكتروني.
  6. وكالة سوا الإخبارية، موقع إلكتروني.
  7. وكالة الصحافة الفلسطينية صفا، موقع إلكتروني.
  8. قناة الغد، فيديو يوتيوب.
  9. وزارة الصحة الفلسطينية، تقرير بعنوان" تقرير خاص: الانتهاكات الإسرائيلية ضد المؤسسات الطبية"، أكتوبر/تشرين الأول 2023.
  10. إنسان أونلاين، موقع إلكتروني.
  11. شبكة الجزيرة الإعلامية، موقع إلكتروني.
  12. وزارة الصحة الفلسطينية - غزة، تلغرام.
  13. وزارة الصحة الفلسطينية/غزة، تلغرام.
  14. وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية"وفا"، خبر صحفي.
  15. وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية"وفا"، خبر صحفي.
  16. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  17. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  18. قناة العربية، خبر صحفي.
  19. الأمم المتحدة، أخبار الأمم المتحدة.
  20. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  21. قناة روسيا اليوم، خبر صحفي.
  22. وزارة الصحة الفلسطينية - غزة، تلغرام.
  23. وكالة الأناضول للأنباء، خبر صحفي.
  24. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  25. قناة يورونيوز الإخبارية، خبر صحفي.
  26. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  27. شبكة الجزيرة الإعلامية، خبر صحفي.
  28. المركز الفلسطيني للإعلام، خبر صحفي.
  29. قناة المنار، خبر صحفي.
  30. وكالة الأناضول للأنباء، خبر صحفي.
  31. شبكة الجزيرة الإعلامية، خبر صحفي.
  32. قناة الميادين، خبر صحفي.
  33. شبكة الحزيرة الإعلامية، خبر صحفي.
  34. وزارة الصحة الفلسطينية – غزة، تلغرام.
  35. منظمة الصحة العالمية، موقع إلكتروني.
  36. صحيفة الجارديان البريطانية، موقع إلكتروني.
  37. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  38. شبكة فلسطين للحوار، منصة X، تويتر سابقاً.
  39. وكالة أناضول للأنباء، خبر صحفي.
  40. وكالة الأنباء و المعلومات الفلسطينية (وفا)، خبر صحفي.
  41. قناة سكاي نيوز، خبر صحفي.
  42. وزارة الصحة الفلسطينية/غزة، تلغرام.
  43. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  44. وكالة الأنباء و المعلومات الفلسطينية (وفا)، خبر صحفي.
  45. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  46. شبكة الجزيرة الإعلامية، خبر صحفي.
  47. وكالة أناضول للأنباء، خبر صحفي.
  48. وكالة معاً الإخبارية، خبر صحفي.
  49. الجزيرة بالإنجليزية، خبر صحفي.
  50. شبكة الجزيرة الإعلامية، فيسبوك.
  51. مستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  52. موقع العربي الجديد الإخباري، خبر صحفي.
  53. وكالة الأنباء الإندونيسية، خبر صحفي.
  54. تلفزيون العربي، خبر صحفي.
  55. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  56. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  57. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  58. منصة نيوبرس الإلكترونية، منصة X، تويتر سابقاً.
  59. الناشط حمزة المصري، تلغرام.
  60. شبكة الجزيرة الإعلامية، فيسبوك.
  61. الناشط حمزة المصري، تلغرام.
  62. منظمة الصحة العالمية، تقرير.
  63. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  64. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  65. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  66. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  67. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  68. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  69. مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانون غيبريسوس، منصة X، تويتر سابقاً.
  70. المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  71. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.
  72.  المستشفى الإندونيسي، فيسبوك.
  73. المستشفى الأندونيسي، فيسبوك
  74. موقع Reliefweb نقلاً عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير.  
  75.  مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  76.  وكالة القدس للأنباء، خبر صحفي
  77.  مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  78.  المستشفى الأندونيسي، فيسبوك
  79.  المستشفى الأندونيسي، فيسبوك
  80.  المستشفى الأندونيسي، فيسبوك
  81. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تقرير
  82. المركز الفلسطيني للإعلام، خبر صحفي
  83. منظمة الصحة العالمية، تقرير
  84. مجموعة الأزمات الدولية، تحليل
  85. المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، تقرير
  86. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانيةـ تقرير
  87. المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان،  بيان صحفي
  88. شبكة الجزيرة الإعلامية، خبر صحفي
  89. وزارة الصحة الفلسطينية/غزة، تلغرام
  90. وكالة الأناضول للأنباء، خبر صحفي
  91. شبكة يافا الإخبارية، منصة X، تويتر سابقاً
  92. المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، بيان صحفي. 
  93. شبكة قدس الإخبارية، تلغرام
  94. شبكة الأناضول للأنباء، خبر صحفي