في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023: تعرض المستشفى لأضرار بالغة عقب استهدافه بشكل مباشر، واستهداف محيطه عدة مرات، ما أدى إلى تعطل محطة الأكسجين واستشهاد أحد العاملين فيها وإصابة مواطنين وموظفين من الكادر الطبي[13].
في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2023: انقطع التيار الكهربائي عن المستشفى الأندونيسي نتيجة نفاد الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية[14].
في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدف طيران الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بشكل متكرر[15][16].
في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أفادت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة بأن المولد الكهربائي الرئيسي في المستشفى الأندونيسي توقف عن العمل، ما تسبب بتوقف أنظمة التهوية و توقف محطة الأكسجين وانقطاع الكهرباء عن أقسام المبيت وتوقف عمل ثلاجات حفظ الموتى[17][18].
في 3 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بالقصف الجوي، بالتزامن مع تعرض محيطه للاستهداف بقنابل دخانية، ووصول الدخان إلى ساحات المستشفى. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية تشغيل مولدات احتياطية نتيجة توقف المولدات الرئيسية بما يسمح باستمرار العمل في ثلاث خدمات حساسة فقط، وقطع الكهرباء عن باقي أقسام المستشفى، ومحاولة وصل الكهرباء لمدة 4 ساعات فقط لمحطات الأكسجين والتعقيم ومضخات المياه وبعض الخدمات المساندة[19][20][21][22].
في 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: حذر مدير المستشفى الأندونيسي الدكتور عاطف الكحلوت من نفاد الوقود خلال 24 ساعة، واستمرت قوات الاحتلال في قصف محيط المستشفى[23][24].
في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قصفت طائرات الاحتلال مرة أُخرى محيط المستشفى الأندونيسي بكثافة[25].
في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أصيب عدد من الجرحى والنازحين داخل المستشفى الأندونيسي جراء تنفيذ طائرات الاحتلال حزاماً نارياً عنيفاً في محيط المستشفى، وأعلن الدكتور أشرف القدرة مدير المستشفيات في قطاع غزة وجود20 ألف نازح في المستشفى[26][27][28].
في 10 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعادت طائرات الاحتلال تنفيذ عدد من الأحزمة النارية في محيط المستشفى[28].
في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف محيط المستشفى الأندونيسي بالأحزمة النارية. كما استهدفت قوات الاحتلال بوابة المستشفى، وأعلنت وزارة الصحة توقف العمليات الجراحية في المستشفى بشكل كامل[29][30].
في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت إدارة المستشفى الأندونيسي توقف المستشفى عن العمل بسبب عدم وجود قدرة استيعابية[31].
في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرار استهداف قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بالأحزمة النارية، كما تم إنشاء مقبرة في محيط المستشفى لدفن مئات الشهداء[32][33].
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: حاصرت الدبابات الإسرائيلية المستشفى الأندونيسي مع نشر القناصة على مقربة من المستشفى، وتم قنص كل من يتحرك بداخله، في ظل تواجد 700 شخص بين طواقم طبية ومرضى، وآلاف النازحين، وقُتل 12 شخصاً من المرضى ومرافقيهم المقيمين في المستشفى. وكان المستشفى الأندونيسي آنذاك هو المستشفى الوحيد في شمال غزة الذي لا يزال يستقبل مرضى. وأتى هذا الحصار بعد أيام من استهداف مجمع الشفاء بالطريقة نفسها، وبعد التحريض عليه من قبل الناطق باسم جيش الاحتلال الذي ادعى استخدام المستشفى الأندونيسي لأهداف عسكرية، وصلت إلى حد الادعاء أن المستشفى بُني لإخفاء بنية تحتية عسكرية[34][35][36].
في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قصفت طائرات الاحتلال غرفة عمليات داخل المستشفى، مع وجود أكثر من 60 جثة شهيد في ساحة المستشفى. وجرى إجلاء 500 مريض نحو مشافي جنوب قطاع غزة بالتنسيق مع الوكالات الإنسانية. وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور أشرف القدرة أن 400 جريح ومرافق و200 من الطواقم الطبية و2000 من النازحين ما زالوا محاصرين داخل المستشفى [37][38][39].
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: وجه جيش الاحتلال إنذاراً إلى إدارة المستشفى بضرورة إخلائه مع استمرار حصاره[40][41].
في 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استمرت الدبابات الإسرائيلية في محاصرة المستشفى الأندونيسي، بالتزامن مع قصف المستشفى وإلحاق الأضرار به، في ظل وجود 200 شخص من المرضى والطواقم الطبية، من خلال وضع كل 6 أو 7 مرضى في سيارة إسعاف واحدة، مع استمرار قصف مولدات الكهرباء وبوابات المستشفى، واستمرار الحصار عليه[42][43][44][45].
في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: اقتحمت قوات الاحتلال المستشفى بعد أيام من الحصار وقتلت امرأة جريحة واعتقلت ثلاثة مرضى، وانسحبت قوات الاحتلال فجراً، وبات المستشفى خارج الخدمة. وأتى هذا الاقتحام قبل بدء سريان اتفاق الهدنة الموقتة[45][46][47].
في 25 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلنت وزارة الصحة إخلاء المستشفى الأندونيسي بشكل كامل. وأفادت ممرضة من المستشفى بقيام قوات الاحتلال بإجراء عمليات استجواب مرعبة خلال اقتحامها المستشفى[47][48][49].
في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أكدت الوزارة أنها ستعمل على إعادة تشغيل المستشفى عقب اقتحامه، وتشغيل قسم الكلى[50].
في 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قامت إدارة المستشفى بإعادة تأهيل قسم الاستقبال في المستشفى بعد تدميره[51].
في 2 كانون الأول/ديسمبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي بسلسلة من الغارات الجوية[52].
في 21 كانون الأول/ديسمبر 2023: عقدت لجنة الإنقاذ الأندونيسية الطبية الطارئة مؤتمراً أعلنت فيه أن قوات الاحتلال هددت إدارة المستشفى الأندونيسي بالإخلاء بعد أسبوع الهدنة، بينما حولت قوات الاحتلال المستشفى إلى قاعدة عسكرية. وطالبت اللجنة تدخُّل منظمة الصحة العالمية من خلال تنفيذ تحقيق بشأن تحويل المستشفى إلى قاعدة عسكرية[53].
في 22 كانون الأول/ديسمبر 2023: انسحاب قوات الاحتلال من محيط المستشفى الأندونيسي. وقد عُثر على عشرات الشهداء الذين وُجدوا ملقيين على الأرض بعد تراجع الدبابات الإسرائيلية عن محيط المستشفى[54].
في 25 كانون الأول/ديسمبر 2023: قصفت قوات الاحتلال المستشفى الأندونيسي، واستشهد ثلاثة فلسطينيين جرّاء الاستهداف[55].
في 23 نيسان/أبريل 2024: أصدرت قوات الاحتلال أمراً بإخلاء مناطق في شمال قطاع غزة كان المستشفى الأندونيسي من ضمنها، وأشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن المستشفى كان فيه نازحون[56].
في 25 نيسان/أبريل 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط المستشفى الأندونيسي ما أسفر عن استشهاد ثلاثة أطفال وإصابة اثنين[57].
في 8 أيار/مايو 2024: استمرار استهداف محيط المستشفى الأندونيسي بالطيران الحربي[58].
في 11 أيار/مايو 2024: نقلت مصادر إعلامية محلية أن الاستهدافات مستمرة في محيط المستشفى الأندونيسي، بالإضافة إلى ستخدام القنابل الدخانية[59].
في 12 أيار/مايو 2024: شهد محيط المستشفى الأندونيسي استمراراً في الاشتباكات والقصف الإسرائيلي باستخدام المدفعية والأحزمة النارية[60].
في 28 أيار/مايو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية دوي أصوات الاشتباكات في محيط المستشفى الأندونيسي[61].
في 1 حزيران/يونيو 2024: أشار تقرير منظمة الصحة العالمية إلى أن المستشفى الأندونيسي عاد جزئياً إلى العمل في هذا التاريخ، بعد انسحاب قوات الاحتلال بتاريخ 31 أيار/مايو من المنطقة المحيطة به، وأشار التقرير إلى صعوبة الوصول إلى المستشفى بسبب تدمير قوات الاحتلال للطرق[62].
في 7 حزيران/يونيو 2024: أعلنت إدارة المستشفى الأندونيسي عبر فيسبوك البدء الفعلي للعمل على مدار 24 ساعة لاستقبال المرضى[63].
في 21 حزيران/يونيو 2024: أشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن المستشفى الأندونيسي تتم إعادة تأهيله، و أنه يستقبل 100 حالة يومياَ. واستقبل المستشفى وفداً طبياً عبر مؤسسة رحمة حول العالم[64][65].
في 25 حزيران/يونيو 2024: أعلن مدير المستشفى الأندونيسي الدكتور مروان سلطان أن المستشفى يعاني من نقص في الوقود والأجهزة والمعدات الطبية[66].
في 26 حزيران/يونيو 2024: بدأ قسم الصحة النفسية بالعمل داخل المستشفى الأندونيسي[67].
في 5 تموز/يوليو 2024: استقبل المستشفى الأندونيسي وفداً طبياً من الجزائر[68].
في 8 تموز/يوليو 2024: أشار مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانون غيبريسوس إلى أن المستشفى الأندونيسي يعمل ثلاثة أضعاف طاقته الاستيعابية، ويستقبل المستشفى عدداً كبيراً من المرضى بسبب خروج مستشفيي الأهلي العربي وأصدقاء المريض عن الخدمة[69].
في 10 تموز/يوليو 2024: ناشدت إدارة المستشفى الأندونيسي المواطنين بالتبرع بالدم[70].
في 24 تموز/يوليو 2024: تمكنت منظمة الصحة العالمية من إيصال 48,000 لتر من الوقود إلى مستشفيي كمال عدوان والأندونيسي[71].
في 1 آب/أغسطس 2024: بدأت طواقم المستشفى الأندونيسي بالتعاون مع مؤسسة سنابل بإعادة ترميم مدخل الصيانة و محطة الأكسجين المركزية[72].
في 5 آب/أغسطس 2024: أعلن المستشفى عبر صفحته على فيسبوك إعادة انتظام العمل في العيادات الخارجية[73]. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأنه تم استعادة القدرة الاستيعابية المضافة (61 سريراً)، بالإضافة إلى استعادة 9 أسرّة للعناية المركزة[74].
في 8 آب/أغسطس 2024: أصبح المستشفى ضمن المناطق التي تم وضعها مؤخراً تحت أوامر الإخلاء[75].
في 21 آب/أغسطس 2024: أعلن مدير المستشفى الأندونيسي، د. مروان السلطان، أن المستشفى بحاجة ماسة إلى السولار لتشغيل قسم العناية الفائقة والعمليات الجراحية، محذراً من كارثة إنسانية. وسبق ذلك إعلان وزارة الصحة في غزة أن كميات الوقود المتوفرة في محافظات القطاع كافة تكفي لمدة 24 ساعة فقط [76][77][78].
في 25 آب/أغسطس 2024: أفاد مدير المستشفى الأندونيسي، د. مروان السلطان، بأن المستشفى يواجه خطر التوقف عن العمل بسبب النقص الحاد في الوقود. وأوضح أن ما تم توريده من الوقود يكفي فقط لمدة 72 ساعة، ما يعرض العمليات الجراحية وقسم العناية الفائقة لخطر التوقف، ويعرض المرضى لخطر الموت الحقيقي[79].
في 28 آب/أغسطس 2024: قامت منظمة الصحة العالمية بإمداد المستشفى الأندونيسي بكميات من السولار[80].
في 1 أيلول/سبتمبر 2024: تمكن فريق من منظمة الصحة العالمية من إيصال أدوية ومستلزمات طبية إلى المستشفى الأندونيسي شمال القطاع[81]
في 9 أيلول/سبتمبر 2024: حذر مدير المستشفى الأندونيسي من خروج المستشفى عن الخدمة بسبب نفاد الوقود ومنع إدخال المستلزمات الطبية[81][82].
في 14 أيلول/سبتمبر 2024: أصدرت قوات الاحتلال تعليمات بإخلاء المنطقة التي يقع ضمنها المستشفى الأندونيسي[83]
في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أصدرت قوات الاحتلال أوامر بإخلاء المستشفى الأندونيسي خلال 24 ساعة، ورفضت الطواقم الطبية مغادرة المستشفى[84].
في 13 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أشار تقرير المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إلى أن المستشفى الأندونيسي يعمل بشكل جزئي بسبب نقص الكوادر الطبية العاملة في المستشفى[85].
في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2014: استهدفت قوات الاحتلال المستشفى الأندونيسي بشكل مباشر، واستشهد اثنان من المرضى بسبب نقص الوقود والمعدات الطبية[86].
في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال بخمس قذائف الطابقين الثالث والثاني من المستشفى واستهدفت بالقذائف المدفعية بوابة المستشفى الأندونيسي. ووصلت آليات قوات الاحتلال في الصباح إلى محيط المستشفى وحاصرته بشكل كامل وأطلقت النار بكثافة، وأسفرت الاستهدافات عن انقطاع الكهرباء. وتواجد في المستشفى نحو 40 مريضاً وجريحاً، و15 من الطواقم الطبية، وقد توفي اثنان من المرضى بعد حصار المستشفى وتدمير مولد الكهرباء[87][88][89][90].
في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال مدرسة حمد جوار المستشفى الأندونيسي وامتدت النيران إلى مولدات الكهرباء في المستشفى[91].
في 22 تشرين الأول/أكتوبر: أصدرت قوات الاحتلال أوامر إخلاء للمواطنين في بيت لاهيا في اتجاه المستشفى الأندونيسي، حيث وضعت قوات الاحتلال حاجزاً للتفتيش قبل إجبار السكان على مغادرة شمال غزة[92].
في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أنباءً عن استشهاد مريض داخل المستشفى الأندونيسي جراء نقص الإمدادات الطبية واستمرار الحصار[93].
في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024: توغلت قوات الاحتلال مجدداً في محيط المستشفى الأندونيسي، وأطلقت النيران من أسلحة رشاشة بشكل مباشر تجاه المستشفى[94].