تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
بيان المديرة التنفيذية لليونيسف السيدة كاثرين راسل بشأن العمليات العسكرية وإغلاق الحدود في رفح
تصريح صادر عن أديل خضر، المديرة الإقليمية لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حول استمرار قتل وجرح الأطفال والوضع الإنساني في قطاع غزة
تصريح صادر عن المديرة الإقليمية لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أديل خُضُر، حول تكثيف الأعمال العدائية في رفح وشمال غزة
تصريح صادر عن نائب المديرة التنفيذية لليونيسف، تيد شيبان، عقب اختتام زيارته لقطاع غزة
تصريح صادر عن المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل بشأن استئناف القتال في غزة
بيان السيدة كاثرين راسل المديرة التنفيذية لليونيسف حول الوضع في قطاع غزة
بيان رؤساء اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات - المدنيون في غزة يواجهون خطرا شديدا بينما العالم يتفرج

عشرة متطلبات لتجنب وقوع كارثة أسوأ

21 شباط/فبراير 2024

بيان

نيويورك/جنيف/روما

 

بيان منسوب إلى المتحدث باسم الأمين العام عن الوضع في غزة

أدان الأمين العام، بأشد العبارات، الغارات الجوّية التي وقعت في 26 أيار/مايو على رفح، والتي أصابت الخيام التي تأوي النازحين. وأعرب عن حزنه الشديد إزاء صور القتلى والمصابين، الذين كان من بينهم العديد من الأطفال الصغار. وكما قال من قبل، يجب أن يتوقف الرعب والمعاناة على الفور.

نداء للعمل: الاستجابة الإنسانية العاجلة من أجل غزة

السيد مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ

البحر الميت، الأردن، 11 حزيران/يونيو 2024

شكرًا جزيلًا لكم على إتاحة هذه الفرصة للتحدث إليكم. شكرًا لكم، جلالة الملك [الملك عبد الله الثاني بن الحسين، عاهل الأردن]، والسيد الرئيس [عبد الفتاح السيسي، رئيس مصر]، وأصحاب السعادة الأمناء العامين المحترمين وأصدقاء الشعب الفلسطيني. 

وأريد أن أوصل شكري للأردن ومصر والأمين العام على جمعنا هنا اليوم للاستجابة للكارثة الإنسانية في غزة وأنقل تقديري لكم جميعًا لمشاركتكم. 

قادة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى يمكنهم ويجب عليهم منع حدوث مجاعة من صنع الإنسان

 بيان صادر عن مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ

 

(نيويورك، 12 حزيران/يونيو 2024) في الوقت الذي تجتمع فيه مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى في إيطاليا غدًا، تستعر الصراعات في السودان وغزة وغيرها من المناطق خارج نطاق السيطرة. إذ تدفع الحرب الملايين من السكان إلى حافة المجاعة. ولا يحول دون إعلان المجاعات سوى الجوانب الفنية فقط، حيث يموت الكثير بالفعل من الجوع.