في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2023: طلب جيش الاحتلال الإسرائيلي من إدارة المستشفى إخلاءه تمهيداً لقصفه، وصرحت إدارة المستشفى بأنها رفضت إخلاءه[4][5]. 

في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2023: كررت قوات الاحتلال تهديدها لمستشفى الكويت التخصصي بالإخلاء، واستمر الطاقم في تقديم خدماته الطبية[6]. 

في 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استقبل مستشفى الكويت التخصصي أولى شحنات المساعدات الطبية من معبر رفح[7]. 

في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: نظم مستشفى الكويت التخصصي يوماً طبياً مجانياً في مدرسة أبو يوسف النجار التي تحولت إلى مركز لإيواء النازحين. واستلم المستشفى سيارة إسعاف بتبرع من دولة الكويت[8][9]. 

في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تمكن طاقم مستشفى الكويت التخصصي، بالتعاون مع تجمع الأطباء الفلسطينيين في بريطانيا، من إنشاء عيادة صحية في مركز مدرسة رابعة العدوية للنازحين[10]. 

في 23 تشرين الثاني/نوفمبر2023: استهدفت قوات الاحتلال مبنى جمعية خيرية بالقرب من مستشفى الكويت التخصصي[11]. 

في 12 كانون الأول/ديسمبر 2023: أنشأ المستشفى قسماً للطوارئ في خيمة في شارع مجاور، وذلك بعد تكدُس المرضى[12]. 

في 28 كانون الأول/ديسمبر 2023: صرح الدكتور صهيب الهمص، رئيس مجلس إدارة مستشفى الكويت التخصصي، بأن الأمراض المعدية تنتشر بسبب تكدس النازحين والمرضى [13]. 

في 2 كانون الثاني/يناير 2024: بدء إعادة تأهيل قسم الأسنان في مستشفى الكويت التخصصي بتبرع من دولة الكويت[14]. 

في 8 شباط/فبراير 2024: بدأ طاقم مستشفى الكويت التخصصي بإنشاء مستشفى ميداني ملحق بالمستشفى الرئيسي في مدينة رفح[15]. 

في 9 شباط/فبراير 2024: استهدفت قوات الاحتلال منزلاً في محيط مستشفى الكويت التخصصي، ما أدى إلى استشهاد 8 فلسطينيين وجرح 18 آخرين[16]. 

في 21 شباط/فبراير 2024: استقبل مستشفى الكويت التخصصي وفداً طبياً ماليزياً ضم أطباءً مختصين بجراحة العظام والكسور المعقدة[17]. 

في 7 آذار/مارس 2024: أعلنت إدارة المستشفى أنها افتتحت المستشفى الميداني الملحق بالمستشفى لتلبية الحاجات الطارئة في ظل الإبادة[18][19].  

في 9 آذار/مارس 2024: أعلن مستشفى الكويت التخصصي بدء حملة للتبرع بالدم بالتعاون مع المستشفى الأوروبي[20]. 

في 19 آذار/مارس 2024: وصلت بعثة طبية من ثلاثة أطباء ماليزيين إلى مستشفى الكويت التخصصي، وتواجد الأطباء المختصين بجراحة الأطفال والعظام لمدة أسبوعين لإجراء العمليات الجراحية. كما استقبل مستشفى الكويت التخصصي وفداً طبياً فرنسياً، وذلك في العيادات الخارجية وقسم العمليات[21][22]. 

في 25 آذار/مارس 2024: استقبل مستشفى الكويت التخصصي وفداً طبياً من المملكة الأردنية الهاشمية[23]. 

في 2 نيسان/أبريل 2024: استقبل مستشفى الكويت التخصصي وفداً طبياً من دولة الكويت[24].  

في 17 نيسان/أبريل 2024: وصل وفد طبي ماليزي متخصص بجراحة العظام إلى مستشفى الكويت التخصصي[25]. 

في 1 أيار/مايو 2024: زار الوفد الطبي الكويتي المستشفى للمرة الثالثة خلال حرب الإبادة، وتضمن الوفد أطباءً مختصين بجراحة المسالك البولية والجراحة العامة[26]. 

في 2 أيار/مايو 2024: وصل الوفد الطبي الماليزي الرابع إلى مستشفى الكويت التخصصي[27].  

في 10 أيار/مايو 2024: سقطت قذيفة دبابة في محيط مستشفى الكويت التخصصي عقب استهدافه بواسطة المدفعية الإسرائيلية[28]. 

في 13 أيار/مايو 2024: صرح رئيس مجلس إدارة مستشفى الكويت التخصصي د. صهيب الهمص بأن قوات الاحتلال أصدرت أوامر بالإخلاء في المنطقة التي يقع فيها المستشفى، لكن لم يتلقَّ الطاقم اتصالاً بشأن الإخلاء بشكل مباشر، وعلى الرغم من هذا أعلنت لجنة الإنقاذ الدولية في 14 أيار/مايو أن المستشفى تلقى أوامرَ بالإخلاء[29][30].  

في 16 أيار/مايو 2024: أصيب عدد من الممرضين العاملين داخل مستشفى الكويت التخصصي في أعقاب استهداف منزل في محيط المستشفى، وأدى القصف إلى انقطاع الكهرباء والإنترنت وخروج سيارتي إسعاف عن الخدمة[31]. 

في 18 أيار/مايو2024: أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريراً أشارت فيه إلى أن مستشفى الكويت التخصصي بات المستشفى الرئيسي الذي يقدم خدمات الإصابات في محافظة رفح[32]. 

في 20 أيار/مايو 2024: أصدر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تقريراً بأن منظمة الصحة العالمية نقلت المعدات والأجهزة الطبية من مستشفى الكويت التخصصي إلى مجمع ناصر الطبي[33]. 

في 25 أيار/مايو 2024: ناشدت إدارة مستشفى الكويت التخصصي منظمة الصحة العالمية توفير الوقود للمستشفى[34]. 

في 27 أيار/مايو 2024: استهدفت الطائرات الإسرائيلية بوابة مستشفى الكويت التخصصي، ما أسفر عن استشهاد اثنين من العاملين الصحيين في المستشفى. ووردت تقارير عن خروج المستشفى عن الخدمة[35][36]. 

في 7 حزيران/يونيو2024: تسبب استهداف قوات الاحتلال لمستشفى الكويت التخصصي بحريق في أجزاء كبيرة من المستشفى، وأكدت إدارة المستشفى خروجه عن الخدمة[37]. 

في 10 حزيران/يونيو 2024: أعلن مستشفى الكويت التخصصي بدء عمل مستشفى الكويت التخصصي الميداني "شفاء فلسطين" في منطقة المواصي غرب خانيونس[38]. 

في 23 حزيران/يونيو 2024: أعلنت إدارة المستشفى توقف المولد الرئيسي للمستشفى بسبب عدم وجود وقود[39]. 

في 1 تموز/يوليو 2024: أعلنت إدارة مستشفى الكويت التخصصي بدء خدمة العيادة المتنقلة للوصول إلى أكبر قدر من المرضى في مخيمات النزوح[40]. 

في 4 تموز/يوليو2024: حذرت إدارة مستشفى الكويت التخصصي من توقف تقديم الخدمة في مستشفى الكويت التخصصي الميداني خلال 24 ساعة بسبب نفاد الوقود[41]. 

في 5 تموز/يوليو 2024: تمكنت منظمة الصحة العالمية والأونروا من توصيل كمية وقود تكفي المستشفى الميداني لمدة ثلاثة أيام[42][43]. 

في 3 آب/أغسطس 2024: دمرت قوات الاحتلال أجزاءً كبيرة من مستشفى الكويت التخصصي في رفح[44]. 

في 5 أيلول/سبتمبر 2024: أعلنت إدارة مستشفى الكويت التخصصي بدء حملة تطعيم الأطفال ضد مرض شلل الأطفال في مستشفى الكويت التخصصي الميداني[45].