في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2023: أعلنت وزارة الصحة في غزة تضرر أجزاء من مستشفى غزة الأوروبي بسبب قصف قوات الاحتلال مدخل المستشفى[12].
في 30 تشرين الأول/أكتوبر 2023: أعلن مدير مستشفى غزة الأوروبي د. يوسف العقاد نفاد كميات المياه الموجودة داخل المستشفى[13].
في 8 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: عقدت إدارة مستشفى غزة الأوروبي مؤتمراً صحافياً، أعلنت فيه زيادة عدد أسرة العناية المركزة إلى 54 سريراً، ونقص الإمدادات الطبية والوقود، وأنها اتخذت قراراً بإغلاق المستشفى الميداني أمام الجرحى، والذي كان مفتوحاً منذ بداية العدوان، وهذا يعني حرمان أكثر من 200 مريض وجريح من الخدمات الطبية[14].
في 9 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تسببت الغارات المستمرة على مدينة خانيونس بسقوط السقف في غرفة في المستشفى الميداني على المرضى، ما تسبب بإصابات[15].
في 14 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين للعلاج في المستشفى 2124 جريحاً[16].
في 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تسبب استهداف منزل بجواز المستشفى الأوروبي بأضرار في المستشفى الميداني وإصابة عدد من النازحين[17].
في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: صرح مدير مستشفى غزة الأوروبي بأنه تم تجهيز وتأهيل مدرسة رأس الناقورة الملاصقة للمستشفى من الجهة الشرقية لاعتمادها كمستشفى ميداني للتعامل مع الحالات المتوسطة[18].
في 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: استقبل مستشفى غزة الأوروبي أول دفعة من مصابي المستشفى الأندونيسي بعد إخلائهم قسراً. ووصلت الدفعة الثانية من الجرحى بتاريخ 22 تشرين الثاني/ نوفمبر[19][20].
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم إجلاء مرضى غسيل الكلى من مستشفى الشفاء إلى المستشفى الأوروبي[21].
في 24 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين للعلاج في المستشفى 3138 جريحاً[22].
في 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: تم إخلاء 17 مريضاً ومصاباً مع 11 من مرافقيهم من المستشفى الأهلي المعمداني إلى المستشفى الأوروبي[23].
في 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: سلمت لجنة الصليب الأحمر الدولية إمدادات طبية، تشمل أدوية ومسكنات ألم وأكياس دم، إلى مستشفى غزة الأوروبي[24].
في 1 كانون الأول/ديسمبر 2023: أقام مستشفى غزة الأوروبي خِياماً في ساحة الطوارئ لاستقبال المصابين وفرزهم[25].
في 3 كانون الأول/ديسمبر 2023: أعلن مستشفى غزة الأوروبي أن العدد التراكمي للجرحى المتلقين العلاج في المستشفى 3549 جريحاً[26].
في 7 كانون الأول/ديسمبر 2023: سلمت منظمة الصحة العالمية المستشفى إمدادات ضرورية[27].
في 8 كانون الأول/ديسمبر 2023: أشار مستشفى غزة الأوروبي إلى نقص حاد في المعدات الطبية، وإلى أنه يجري تقنين إمدادات الوقود على نحو صارم، ويتلقى العديد من المرضى العلاج بدون أسرّة وأدوية التخدير. كما أعلن المستشفى تقديم العلاج حينها لنحو 1000 مريض وإيواء 70,000 نازح[28].
في 9 كانون الأول/ديسمبر 2023: أطلقت قوات الاحتلال النار على سيارة إسعاف بالقرب من المستشفى الأوروبي، ما أسفر عن إصابة اثنين من المسعفين[29].
في 21 و 22 كانون الأول/ديسمبر 2023: تعرضت المناطق المجاورة لمستشفى غزة الأوروبي للقصف[30].
في 1 كانون الثاني/يناير 2024: وصل أطباء ضمن الوفود الطبية التي قامت وزارة الصحة ومؤسسة رحمة حول العالم بالتنسيق لها[31].
في 8 كانون الثاني/يناير 2024: قصفت طائرات مسيّرة المنطقة القريبة من المستشفى الأوروبي في خانيونس[32].
في 20 كانون الثاني/يناير 2024: غارات على المناطق المحيطة بمستشفى غزة الأوروبي وتواصل القتال بالقرب من المستشفى[33].
في 24 كانون الثاني/يناير 2024: صرحت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بأنه لم يعد هناك سوى مستشفى ناصر ومستشفى غزة الأوروبي كمستشفيات إحالة متخصصة لمليوني شخص في قطاع غزة[34].
في 25 كانون الثاني/يناير 2024: استقبل مستشفى غزة الأوروبي وفداً طبياً عبر مؤسسة رحمة حول العالم[35].
في 28 كانون الثاني/يناير 2024: أطلقت قوات الاحتلال قذائف باتجاه المنطقة المجاورة للمستشفى الأوروبي، وسط قتال محتدم في المنطقة.
في 2 شباط/فبراير 2024: بحسب وسائل إعلام محلية، حلقت طائرات كوادكوبتر فوق مستشفى غزة الأوروبي [36]. فقد أشار المركز الفلسطيني للإعلام إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدفت منزلاً في محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن أصابة نازح داخل المستشفى وطفلة [37].
في 3 شباط/فبراير 2024: أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باندلاع الأعمال القتالية في محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن استشهاد فلسطيني، و إصابة ستة آخرين، و إلحاق أضرار بمرافق المستشفى[38]. وأعلن المركز الفلسطيني للإعلام أن قوات الاحتلال استهدفت محطة نجوم عبسان في محيط المستشفى الأوروبي[39].
في 4 آذار/مارس 2024: أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية باستهداف قوات الاحتلال لمنزل في محيط المستشفى الأوروبي، ما أسفر عن ارتقاء 17 شهيداً[40].
في 16 آذار/مارس 2024: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، زار فريق من منظمة الصحة العالمية المستشفى الأوروبي في خانيونس لتوصيل إمدادات طبية تكفي نحو 80 ألف مريض، ولتقييم وضع المياه والصرف الصحي والنظافة في المستشفى[41].
في 23 آذار/مارس 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي بسلاح مدفعي[42].
في 27 آذار/مارس 2024: بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وصفت فرق الطوارئ الطبية التي وصلت إلى مستشفى غزة الأوروبي الوضع بالكارثي، وبأنه "فوق الوصف". وأفادت الفرق الطبية بأن المستشفى يعاني من انتشار الأمراض الوبائية، ومن نقص حاد في الأسرّة. وعلى الرغم من أن إدارة المستشفى وسّعت السعة السريرية من 200 سرير إلى 1000 سرير، فإن المستشفى لم يتمكن من تلبية الاحتياجات بسبب النقص الحاد في الإمدادات الطبية الأساسية، والضرر البنيوي، وتعسر وصول المساعدات. كما أفاد التقرير بوجود 22 ألف نازح داخل مستشفى غزة الأوروبي[43].
في 1 نيسان/أبريل 2024: بحسب تقرير أطباء بلا حدود، توقفت نشاطات الفريق العامل في مستشفى غزة الأوروبي في شهر آذار/ مارس بسبب خطورة ظروف العمل[44].
في 3 نيسان/أبريل 2024: بحسب قناة "فلسطين اليوم"، اندلع حريق في مركز إيواء في محيط المستشفى الأوروبي في غزة، ما أسفر عن وقوع عدة إصابات[45].
في 15 نيسان أبريل 2024:
- استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن إصابة 5 مواطنين[46].
- كما حذر مدير المستشفى من أن المستشفى سيتوقف عن الخدمة جراء نفاد الوقود[47].
في 10 أيار/مايو 2024: قطعت قوات الاحتلال الطرق بين محافظتي رفح و خانيونس و منعت سيارات الإسعاف من الوصول إلى مستشفى غزة الأوروبي[48][49].
في 13 أيار/مايو 2024: استهدفت قوات الاحتلال مركبة تابعة للأمم المتحدة كانت في طريقها إلى مستشفى غزة الأوروبي، ما أسفر عن استشهاد أحد العاملين و إصابة آخر[50].
في 20 أيار/مايو 2024: قامت طواقم الصيانة في مستشفى غزة الأوروبي بإعادة تأهيل وصيانة الأسقف المستعارة في المستشفى[51].
في 2 حزيران/يونيو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أن قوات الاحتلال استهدفت بالطيران الحربي محيط مستشفى غزة الأوروبي[52].
في 3 حزيران/يونيو 2024: استهدفت طائرات الاحتلال محيط مستشفى غزة الأوروبي[53].
في 21 حزيران/يونيو 2024: نقلت وسائل إعلامية محلية أن قوات الاحتلال استهدفت محيط مستشفى غزة الأوروبي[54].
في 1 تموز/يوليو 2024: خرج مستشفى غزة الأوروبي عن الخدمة بعد أن أمرت قوات الاحتلال بإخلاء منطقة الفخاري في خانيونس، وهي المنطقة التي يقع ضمنها المستشفى. وبدأت الطواقم الطبية بإخلاء المرضى وتحويلهم إلى مستشفى ناصر في مدينة خانيونس. كما أخلت الطواقم الطبية المستشفى من الأدوات والأجهزة الطبية[55].
في 25 آب/ أغسطس 2024: أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن مستشفى غزة الأوروبي بدأ بإعادة تشغيل الخدمة في بعض الأقسام بعد 50 يوماً من خروجه عن الخدمة[56].
في 27 آب/أغسطس 2024: أعلن المستشفى عبر صفحته على فيسبوك بدء العمل في قسم العناية المكثفة للمواليد[57].
في 28 آب/أغسطس 2024: نجحت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي باعادة تشغيل جهاز التصوير الطبقي في قسم الأشعة[58].
في 29 آب/أغسطس 2024: أعلنت المستشفى عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك اعادة تشغيل مركز الصحة النفسية[59].
في 1 أيلول/سبتمبر 2024: استقبل مستشفى غزة الأوروبي وفداً طبياً من النرويج بترتيب من مؤسسة نورواك. وقد ضم الوفد مجموعة من الأطباء ذوي الخبرة في جراحة العظام والجراحة العامة، بالإضافة إلى فنيي التخدير، ويُنتظر أن يبدأوا بتنفيذ سلسلة من العمليات الجراحية على مدار ثلاثة أسابيع متتالية[60].
وفي اليوم عينه ،سقط عدد من الشهداء و الجرحى نتيجة قصف استهدف منزلاً قرب مستشفى غزة الأوروبي[61].
في 2 أيلول/سبتمبر 2024: نجحت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي بتركيب جهاز منظم لضربات القلب ثنائي الأسلاك ضمن الاستعدادات لتجهيز قسم القسطرة القلبية[62].
في 3 أيلول/سبتمبر 2024: أستقبل المستشفى وفدا من اللجنة الدولية للصليب للاطلاع على سير العمل في المستشفى بعد اعادة تشغيلها[63]. و قد عقد فريق العناية بالجروح بحضورممثلين عن أقسام السلامة و مكافحة العدوى و رئيس قسم التعليم المستمر في المستشفى تدريباً حول استخدام جهازPalsmo heal [64].
في 8 أيلول/سبتمبر 2024: استأنفت الطواقم الطبية العمل في قسم جراحة القلب، وفي العيادات الخارجية في مستشفى غزة الأوروبي[65][66].