يعتبر مستشفى الصداقة التركي مستشفى تعليمياً جامعياً يتبع للجامعة الإسلامية في غزة؛ فقد تقدم وفد من كلية الطب في الجامعة، عام 2011، بطلب من رئاسة الوزراء التركية بالحصول على تمويل لبناء مستشفى جامعي. تعرض المستشفى لعدة معوقات عطلت استخدامه وافتتاحه لعدة سنوات تتعلق بخلافات على إدارته بين وزارتي الصحة في غزة ورام الله، وخصوصاً أن الحكومة التركية أرادت تسليمه إلى السلطة الفلسطينية في رام الله. وتم تخطي الخلاف لضرورة استخدام المستشفى خلال جائحة كورونا[1].
يقع المستشفى في مدينة الزهراء وسط قطاع غزة، جرى افتتاحه في آذار/مارس 2020 خلال جائحة كورونا لتلبية الاحتياجات الطبية الطارئة، ليصبح بذلك مستشفى تعليمياً بإشراف وزارة الصحة الفلسطينية/ غزة، ويقدم خدماته بشكل أساسي كمستشفى اختصاصي لمرضى السرطان، ولمرضى القلب بشكل ثانوي، ويضم غرف عمليات مجهزة بالكامل[2][3].
يتكون المستشفى من ثمانية مبانٍ، بسعة سريرية تصل إلى 272 سريراً، ويتألف طاقم المستشفى من 248 شخصاً من الكادر الصحي[4].
يقدم المستشفى خدماته لأكثر من 10 آلاف مريض سرطان، لكنه خرج عن الخدمة تماماً[5]، بحسب تصريح وزارة الصحة، في 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2023[6]، جراء نقص الوقود ومنع إدخال الأدوية للمرضى والاستهدافات الإسرائيلية المتكررة، ما دفع المستشفى إلى تقديم خدماته بصورة جزئية للمرضى في مراكز صحية موجودة في مدينة رفح[7].
أبرز الاستهدافات والأحداث خلال حرب الإبادة
- صحيفة الأخبار اللبنانية، موقع إلكتروني.
- موقع الأرض المقدسة، موقع إلكتروني.
- الجامعة الإسلامية بغزة، فيسبوك.
- Health Cluster، موقع إلكتروني.
- وزارة الصحة الفلسطينية – غزة، تلغرام.
- سكاي نيوز الإخبارية، موقع إلكتروني.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- وزارة الصحة الفلسطينية – غزة، تلغرام.
- وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، تلغرام.
- وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، تلغرام.
- وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، تلغرام.
- وزارة الصحة الفلسطينية- غزة، تلغرام.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- صحيفة القدس العربي، موقع إلكتروني.
- شبكة الجزيرة الإعلامية، الموسوعة الإخبارية.
- شبكة قدس الإخبارية، تلغرام.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.
- مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني، فيسبوك.