في 14 تشرين الأول/أكتوبر 2023: طالبت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مدير مستشفى كمال عدوان بإخلائه[8].
في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2023: استهدفت قوات الاحتلال منزلاً يقع بجوار مستشفى كمال عدوان[9].
في 5 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أطلقت وزارة الصحة في غزة مناشدة بسبب عدم دخول الوقود إلى مستشفى كمال عدوان[10].
في 7 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قصف جيش الاحتلال المناطق المجاورة للمستشفى الأندونيسي ومستشفى كمال عدوان (اللذين يقعان في محافظة شمال غزة)، الأمر الذي أسفر عن سقوط ضحايا، وتسبب بأضرار في مباني المستشفيَين ومعداتهما[11].
في 22 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: قتلت قوات الاحتلال 3 أطفال، بينهم رضيع كان في حاضنة في مستشفى كمال عدوان بسبب انقطاع الكهرباء، بحسب التقارير. وتعرّض محيط المستشفى لقصف مكثف في ذلك اليوم، ما أسفر عن استشهاد العشرات من المواطنين[12].
في 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: واجه مستشفى كمال عدوان ضغطاً هائلاً، إذ كانت الحاجة إلى اللوازم والطواقم الطبية ملحة، بصورة خاصة في مجالات طب التوليد وطب الأطفال ورعاية المواليد والجراحة وطب العظام. واستدعت حالة 80 مريضاً النقل الفوري إلى منشأة مجهزة تجهيزاً أفضل في الجنوب لضمان بقائهم على قيد الحياة. كما طالبت الطواقم الطبية والتمريضية الموجودة في محافظتَي غزة والشمال بالانضمام إلى مستشفى كمال عدوان[13].
في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: احتاج مستشفى كمال عدوان في جباليا، وهو أحد المستشفيات الخمسة التي عملت في هذا التاريخ جزئياً في الشمال، بصورة عاجلة، إلى اللوازم والطواقم الطبية في مجالات طب التوليد وطب الأطفال ورعاية المواليد والجراحة وطب العظام[14].
في 28 و 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2023: أفاد مكتب التنسيق الإنساني "أوتشا" بعدم إجلاء المرضى والجرحى في عدد من المستشفيات الواقعة في الشمال إلى المستشفيات الواقعة في الجنوب[15].
في 4 كانون الأول/ديسمبر 2023: استهدف قصف إسرائيلي بوابة مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، وهو ما أسفر عن سقوط 4 شهداء و9 جرحى على الأقل. كما أفادت مصادر طبية بوجود أكثر من 35 جثة داخل المستشفى وأمامه، من دون التمكن من دفنها بسبب كثافة الغارات الإسرائيلية[16].
في 4 و5 كانون الأول/ديسمبر 2023: أصابت سلسلتان من الغارات الجوية المنطقة المجاورة لمستشفى كمال عدوان، الأمر الذي أسفر عن وقوع عدد غير معروف من الضحايا، وكانت المعارك البرية بين القوات الإسرائيلية والمقاومة الفلسطينية لا تزال مستمرة بالقرب من المكان. وكان يلجأ حينها أكثر من 10,000 نازح إلى المأوى داخل المستشفى وحوله، ويعجزون عن المغادرة بسبب القتال[17].
في 5 كانون الأول/ديسمبر 2023: أخرجت قوات الاحتلال بفوهات الدبابات مستشفى كمال عدوان عن الخدمة[18].
في 6 كانون الأول/ديسمبر 2023: قامت وزارة الصحة في غزة بإجلاء معظم المرضى والطواقم الطبية من مستشفى كمال عدوان في جباليا، وتوقف المستشفى عن العمل إلى حد كبير، كما توقف عن استقبال المرضى الجدد، وذلك بسبب القتال العنيف الذي طال المناطق المجاورة للمستشفى. وتفاقم هذا الوضع بسبب نقص اللوازم الطبية الأساسية والمياه والغذاء والوقود، وبقي في المنشأة 20 مريضاً لم يتسن إجلاؤهم[19].
في 8 كانون الأول/ديسمبر 2023: حاصرت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان، واعتلت القناصة الإسرائيلية المباني المحيطة بالمستشفى، وأطلقت النار بكثافة في اتجاه الساحات وغرف المرضى. كما صرحت وزارة الصحة في غزة بأن الطواقم الطبية والجرحى بلا ماء أو طعام أو علاج[20].
في 9 كانون الأول/ديسمبر 2023: استمرت قوات الاحتلال في حصار المستشفى[21].
في 11 كانون الأول/ديسمبر 2023: في ظل استمرار حصار المستشفى، تعرض قسم الولادة في مستشفى كمال عدوان للقصف، وهو ما أدى إلى مقتل اثنتين من الأمهات، وإصابة عدة أشخاص بجروح، كما استمر القتال في المنطقة المحيطة بالمستشفى. وظل نحو 3000 شخص من النازحين محاصَرين في المنشأة في انتظار إجلائهم، إذ كانوا يواجهون نقصاً حاداً في إمدادات المياه والغذاء والكهرباء[22].
في 12 كانون الأول/ديسمبر 2023: اقتحمت قوات الاحتلال المجمع الطبي، واعتقلت مديره د. أحمد الكحلوت وكل الطواقم الطبية، بمن فيهم الطواقم النسائية، وتعرضوا للاستجواب تحت التهديد داخل قسم الطوارئ. كما اقتادت مدير المستشفى وأكثر من 70 شخصاً من الكوادر الصحية إلى جهة غير معلومة، وتم استجواب الذين تم احتجازهم تحت التعذيب. وبعد إخلاء سبيل عدد من المحتجَزين ودفعهم إلى العودة إلى المستشفى، تم إطلاق النار عليهم، وأصيب 5 من الكوادر الطبية والجرحى النازحين. وظلت القوات الإسرائيلية تحاصر المستشفى، وكان فيه 65 جريحاً و12 طفلاً مريضاً في عناية الأطفال من دون كهرباء أو ماء أو طعام[23][24].
في 13 كانون الأول/ديسمبر 2023: اقتحمت القوات الإسرائيلية برفقة الدبابات مستشفى كمال عدوان، ووردت تقارير بشأن اعتقالات جماعية نفذتها تلك القوات، وإساءة معاملة الأشخاص الذين احتجزتهم. وفي اليوم نفسه، أطلقت القوات الإسرائيلية سراح 5 أطباء وجميع العاملات الذين احتجزتهم في اليوم السابق. وكان مدير المستشفى و70 فرداً آخر من أفراد الطاقم الطبي لا يزالون في موقع غير معروف خارج المستشفى. ودعت منظمة الصحة العالمية إلى "حماية جميع الأشخاص داخل المستشفى"[25].
في 14 كانون الأول/ديسمبر 2023: لليوم الثالث على التوالي، اقتحمت القوات الإسرائيلية برفقة الدبابات مستشفى كمال عدوان، وحولته إلى ثكنة عسكرية. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن القوات الإسرائيلية أجبرت جميع النازحين الذين بلغ عددهم 2500 شخص على المغادرة، وأجلت المصابين المتبقين والطواقم الطبية إلى ساحة المستشفى. كما أفادت الوزارة بأن جيش الاحتلال منع الطواقم الطبية من تقديم الرعاية إلى 12 رضيعاً في العناية المركزة، و10 مصابين في قسم الطوارئ، وهو ما أدى إلى وفاة مريضَين[26].
في 16 كانون الأول/ديسمبر 2023: انسحبت القوات الإسرائيلية من مستشفى كمال عدوان بعد 4 أيام من محاصرته. ووفقاً للتقارير الأولية ومشاهد الفيديو التي نشرتها وسائل الإعلام، فقد سوّت جرافة عسكرية إسرائيلية خيام عدد من المهجَرين خارج المستشفى بالأرض، وهو ما أسفر عن قتل وإصابة عدد غير مؤكد من الأشخاص، كما احتجز جيش الاحتلال 90 شخصاً[27].
في 23 كانون الأول/ديسمبر 2023: نشرت شبكة CNN شهادات لموظفين ومرضى من مستشفى كمال عدوان بأن الجنود الإسرائيليين جرفوا وسحقوا جثث القتلى، وسمحوا للكلاب بنهش الجثث[28].
في 12 كانون الثاني/يناير 2024: قامت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالتنسيق مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، بنقل نحو 28 مصاباً مع مرافقيهم من مستشفى الشفاء ومستشفى كمال عدوان والنقطة الطبية التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني في جباليا إلى جنوب غزة[29].
في 19 كانون الثاني/يناير 2024: أعلن مكتب التنسيق الإنساني "أوتشا" أن المستشفى كان قد استأنف عمله جزئياً في منتصف كانون الثاني/يناير 2024، وأفاد باستمرار مواجهة هذه المستشفيات تحديات عديدة، كنقص الكوادر الطبية، ومنهم الجراحون المتخصصون وجراحو الأعصاب والطواقم العاملة في وحدات العناية المركزة، بالإضافة إلى نقص الإمدادات الطبية[30].
في 27 شباط/فبراير 2024: أعلنت وزارة الصحة وجود عدد من الحالات الحرجة من الأطفال الرضع في مستشفى كمال عدوان نتيجة المجاعة والجفاف. كما أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بوفاة طفلين في مستشفى كمال عدوان نتيجة الجفاف وسوء التغذية[31][32].
في 28 شباط/فبراير 2024: أعلن مدير مستشفى كمال عدوان، د. حسام أبو صفية، انتشار مرض الكبد الوبائي بين الأطفال[33]. كما أعلنت إدارة مستشفى كمال عدوان خروجه عن الخدمة بسبب نفاد الوقود. وأشارت حركة حماس في بيان صحافي إلى أن العديد من المرضى استشهدوا بسبب نقص الرعاية الطبية، بالإضافة إلى استشهاد أربعة أطفال بسبب المجاعة والجفاف[34].
في 29 شباط/فبراير 2024: أعلن مدير مستشفى كمال عدوان، د. حسام أبو صفية، لمراسل "الأناضول"، أن "7 أطفال فارقوا الحياة في المستشفى بشمال قطاع غزة بسبب سوء التغذية"، ما يرفع عدد الوفيات خلال ثلاثة أيام إلى 13 طفلاً[35].
في 3 آذار/مارس 2024: أفاد تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن أزمة التغذية إلى تدهور في شمال غزة. كذلك أفادت وزارة الصحة بوفاة 15 طفلاً نتيجة سوء التغذية والجفاف في مستشفى كمال عدوان، وبوجود ستة رضع آخرين يعانون جرّاء سوء التغذية الحاد[36].
في 5 آذار/مارس 2024: أفاد تقرير لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأن 15 طفلاً توفوا بسبب المجاعة في مستشفى كمال عدوان، وتتزايد المخاوف من أن تكون الأرقام أعلى في المستشفيات الأُخرى. ومع استمرار خطر المجاعة، يُعتبر جميع الأطفال دون الخمس سنوات، أي 335 ألف طفل، عرضة للخطر الشديد جرّاء سوء التغذية الحاد، إذ على الأقل يعاني 90 في المئة من الأطفال دون الخمس سنوات من مرض معدٍ أو أكثر، و 70 في المئة منهم يعانون من الإسهال[37].
في 1 نيسان/أبريل 2024: صرحت منظمة الصحة العالمية، أن مستشفى كمال عدوان يستقبل يومياً 15 طفلاً، على الأقل، مصابين بسوء التغذية[38].
في 5 نيسان/أبريل 2024: واجهت بعثة منظمة الصحة العالمية المتجهة إلى مستشفى كمال عدوان لتوصيل الإمدادات الطبية تأخيرات كبيرة، كما جرى احتجاز سائق شاحنة الإمدادات. وفي نهاية المطاف، أُلغيت هذه البعثة، لأن التأخير لم يترك وقتاً كافياً لإنجاز المهمة[39].
في 22 نيسان/أبريل 2024: نقل المركز الفلسطيني للإعلام عن منظمة الصحة العالمية أن قوات الاحتلال عطلت للمرة الثانية خلال أسبوع بعثات الإغاثة عن إيصال الوقود والإمدادات الطبية إلى مستشفى كمال عدوان[40].
في 1 أيار/مايو 2024: بحسب وسائل إعلامية محلية شوهدت طائرات مسيرة في محيط مستشفى كمال عدوان على علوٍّ منخفض[41].
في 3 أيار/مايو 2024: أعلنت منظمة الصحة العالمية أن موظفيها نقلوا أربعة مرضى من مستشفى كمال عدوان إلى مستشفى غزة الأوروبي في خانيونس، وأن طاقمها تمكن من إنشاء مركز جديد لمعالجة سوء التغذية الحاد في مستشفى كمال عدوان[42].
في 12 أيار/مايو 2024: استهدفت قوات الاحتلال منزل الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان[43].
في 17 أيار/مايو 2024: قامت قوات الاحتلال باستهداف محيط مستشفى كمال عدوان بالسلاح المدفعي[44].
في 18 أيار/مايو 2024: واصلت قوات الاحتلال استهداف محيط مستشفى كمال عدوان بواسطة الطيران الحربي، وسلاح المدفعية، والطائرات المسيّرة. وقد استهدف الطيران الحربي مربعاً سكنياً، ما أسفر عن استشهاد 28 فلسطينياً، ضمنهم 10 نساء و10 أطفال. ووصل إلى المستشفى 40 شهيداً منذ صباح يوم السبت. وقد وجّه مدير المستشفى مناشدة لتوفير الوقود والمستلزمات الطبية اللازمة في ظل اكتظاظ المستشفى في إثر العملية العسكرية المستمرة لقوات الاحتلال في مخيم جباليا[45][46][47][48][49][50].
في 19 أيار/مايو 2024: تقدمت الآليات العسكرية الإسرائيلية من محيط مستشفى كمال عدوان، واستهدفت محيطه بالأحزمة النارية وسلاح المدفعية. كما أعلن جهاز الدفاع المدني الفلسطيني أن مستشفى كمال عدوان خرج عن الخدمة على الرغم من استمراره في استقبال المصابين و الجرحى[51][52].
في 20 أيار/مايو 2024: استشهاد طفلة في قسم الحضانات في مستشفى كمال عدوان جرّاء توقف جهاز الأكسجين[53].
في 21 أيار/مايو 2024:
- حاصرت قوات الاحتلال مستشفى كمال عدوان بشكل جزئي بعد استهداف بوابة المستشفى الشمالية، بينما تقدمت الدبابات من الجهة الشرقية للمستشفى، واستهدفت قناصة الاحتلال كل من حاول الاقتراب منه[54].
- صرح مدير المستشفى أن قوات الاحتلال استهدفت بالقذائف بوابة قسم الطوارئ[55].
- تم إخلاء مستشفى كمال عدوان من المرضى والطواقم الطبية وسط إطلاق نار كثيف، وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن قوات الاحتلال استهدفت المستشفى 4 مرات خلال اليوم، وأن 20 عاملاً من الكادر الطبي و13 مريضاً عالقون داخل المستشفى[56][57][58][59].
في 22 أيار/مايو 2024: صرحت منظمة الصحة العالمية بأن جميع المرضى والعاملين في الطاقم الطبي في مستشفى كمال عدوان جرى إخلاؤهم، ونقلت وسائل إعلامية محلية أن جزءاً من الطاقم الطبي استكمل عمله في المستشفى بشكل محدود وتدريجي في ظل الحصار والقصف المتواصل[60][61].
في 24 أيار/مايو 2024:
- تقدم عدد من آليات قوات الاحتلال في اتجاه مستشفى كمال عدوان وسط استمرار محاصرة عدد من أفراد الطاقم الطبي والمرضى داخل المستشفى، بالتزامن مع استمرار استهداف المستشفى بسلاح المدفعية وإطلاق النار على كل مَنْ يتحرك في محيطه.
- خروج مستشفى كمال عدوان عن الخدمة بشكل كامل بعد تقدم قوات الاحتلال في محيطه[62][63].
في 28 أيار/مايو 2024: قامت قوات الاحتلال بإطلاق النار في محيط مستشفى كمال عدوان، ما أسفر عن استشهاد 6 أشخاص. كما استهدفت قوات الاحتلال أحد مباني المستشفى بالطيران الحربي ودمرت مولدات الكهرباء فيه[64][65].
في 4 حزيران/يونيو 2024: صرح مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية بأن قوات الاحتلال أخرجت المستشفى عن الخدمة، ودمرت الطرق المؤدية إليه بشكل كامل، وأن الطواقم الطبية تعمل بالحد الأدنى، إلاّ إنها عادت إلى المستشفى لإعادة تشغيله[66].
في 14 حزيران/يونيو 2024: صرح مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية بأن الطواقم الطبية في المستشفى سجلت أعراض سوء تغذية لدى أكثر من 200 طفل في قطاع غزة[67].
في 18 حزيران/يونيو 2024: نشرت شبكة الجزيرة الإعلامية، نقلاً عن وسائل إعلام إسرائيلية، خبر استشهاد الدكتور إياد الرنتيسي، مدير قسم الولادة في مستشفى كمال عدوان في مركز تحقيق إسرائيلي بعد أسبوع من اعتقاله في تشرين الثاني/نوفمبر 2023[68].
في 30 حزيران/ يونيو 2024: صرح وكيل وزارة الصحة المساعد الطبيب الدكتور ماهر شامية بأن وفداً طبياً عربياً وصل إلى مستشفى كمال عدوان[69].
في 7 تموز/يوليو 2024: حذر مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية من أن خدمات المستشفى مهددة بالتوقف بسبب نقص الوقود، وأعلن عن توقف خدمات غسيل الكلى، وأشار إلى أن نفاد الوقود تسبب سابقاً بفصل أجهزة التنفس الصناعي عن أطفال، ما أدى إلى استشهادهم[70].
كما نقلت شبكة الجزيرة الإعلامية أن مستشفى كمال عدوان أنشأ قسم سوء التغذية في ظل تفاقم المجاعة في شمال قطاع غزة[71].
في 8 تموز/يوليو 2024: تمكن طاقم منظمة الصحة العالمية من إيصال أدوية ومعدات طبية إلى مستشفى العودة [72].
في 24 تموز/يوليو 2024: تمكنت طواقم منظمة الصحة العالمية من إيصال 48,000 لتر من الوقود إلى مستشفيي كمال عدوان والأندونيسي[73].
في 5 آب/أغسطس 2024: أعلنت منظمة الصحة العالمية استعادة القدرة الاستيعابية المضافة إلى مستشفى كمال عدوان (166 سريراً)[74]. وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن مركز إسعاف المصابين في مستشفى كمال عدوان أدخل رقماً قياسياً بلغ 25 حالة من سوء التغذية الحاد الوخيم (SAM) المصحوبة بمضاعفات طبية، مقارنة بـ 27 حالة في أيار/ مايو وحزيران/ يونيو مجتمعيْن[75].
في 6 آب/أغسطس 2024: أفاد الطبيب المتخصص بطب الأطفال في مستشفى كمال عدوان، ساهر نصر، لفريق المرصد الأورومتوسطي، بأن نقص التغذية وضعف المناعة تسببا في زيادة حالات الأمراض بين الأطفال في شمال غزة في الأيام الأخيرة. وأضاف نصر: "انتشرت العديد من الأمراض الجلدية بين الأطفال خلال الحرب، ومعظمها لم نسجل حالات سابقة منها."[76]
في 11 آب/أغسطس 2024: قام شركاء مجموعة الصحة (Health Cluster) بتسليم مستلزمات الوقاية من العدوى ومكافحتها (IPC) والإمدادات الخاصة بالمياه والصرف الصحي والنظافة (WASH) إلى مستشفى كمال عدوان[77].
في 18 آب/أغسطس 2024: صرح مدير المستشفى بأن المستشفى قد يخرج عن الخدمة بغضون الـ 24 ساعة القادمة بسبب نقص الوقود والمستلزمات الطبية [78][79].
في 21 آب/أغسطس 2024: ناشدت إدارة المستشفى مجدداً المعنيين لتوفير الوقود بشكل طارىء[80].
في 23 آب/أغسطس 2024: تناقلت وسائل إعلام محلية فيديو يظهر خروج أقسام في المستشفى عن الخدمة[81].
في 24 آب/أغسطس 2024: افتتح مستشفى كمال عدوان قسم الشهيد صلاح الدين أحمد لغسيل الكلى، وذلك بالتعاون مع جمعية الفرسان الفلسطينية للطوارئ ومؤسسة صندوق الضعفاء - أندونيسيا[82][83].
في 29 آب/أغسطس 2024: أعلن المستشفى عبر صفحته على فيسبوك استمراره في تقديم الخدمات الطبية على الرغم من نقص الوقود وقلة الإمكانات[84].
في 30 آب/أغسطس 2024: أشار مدير التمريض في المستشفى، عيد صباح، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية، إلى الاشتباه بزيادة حالات شلل الأطفال. وأوضح أنه تم إرسال عينة واحدة للفحص في الخارج بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، كما أشار إلى انتشار حالات سوء التغذية بين الأطفال، حيث يستقبل قسم الاستقبال في المستشفى يومياً نحو 300 حالة[85]. وكان أعلن المستشفى أنه تم نقل حالات الولادة إلى مستشفى العودة حتى 22 أيلول/سبتمبر 2024، وأن الطواقم تتابع الخدمات المتعلقة بمتابعة الحالات والفحوصات والتصوير التلفزيوني في قسم سوء التغذية، بسبب أعمال الترميم والصيانة في قسم النساء والتوليد[86].
في 31 آب/أغسطس 2024: انطلقت أعمال الصيانة والترميم في مستشفى كمال عدوان، بتنفيذ ودعم من جمعية الوئام الخيرية[87].
في 5 أيلول/سبتمبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال تجمعاً للنازحين في محيط مستشفى كمال عدوان[88].
في 8 أيلول/سبتمبر 2024: قصفت مقاتلات الاحتلال الحربية منزلاً لعائلة مرسي في منطقة العلمي في محيط مستشفى كمال عدوان، ما أدى إلى استشهاد نائب مدير الدفاع المدني في شمال غزة العقيد محمد مرسي رفقة ٥ من أفراد عائلته وإصابة آخرين[89].
في 9 أيلول/سبتمبر 2024: حذرت إدارة مستشفى كمال عدوان من خروج المستشفى خلال 48 ساعة عن الخدمة بسبب منع قوات الاحتلال إدخال الوقود[90].
في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال بوابة مستشفى كمال عدوان بقذائف دخانية[91][92].
في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان بالسلاح المدفعي. وأفاد الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، بأن جميع مستشفيات الشمال محاصرة، وأن قوات الاحتلال أمرت المستشفيات بالإخلاء خلال 24 ساعة، وأطلقت النار على مكتب الإدارة، وطالبت بإخلاء الطواقم الطبية من مستشفى كمال عدوان. ونقلت وسائل إعلامية أن طائرات مسيرة إسرائيلية تحلق على مستويات منخفضة في محيط المستشفى، وتطلق النار على المواطنين. وصرح الدكتور حسام أبو صفية أن الطواقم الطبية في المستشفى ستستمر في تقديم الخدمة. وأضاف أن المستشفى يعاني من نقص في الوقود وصعوبات في نقل المرضى. وتواجد في مستشفى كمال عدوان وفد طبي أردني أُبلغ بضرورة إخلاء المستشفى. كما اعتقلت قوات الاحتلال المسعف محمود زقوت مرافق على رأس عمله على الرغم من إجراء تنسيقات[93][94][95][96][97][98][99].
في 9 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت مدفعيات الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان. ونقلت وسائل إعلامية محلية أن قوات الاحتلال استهدفت الطواقم الطبية بسلاح المدفعية أثناء إخلاء المستشفى[100][101].
في 10 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أعلن مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية أن قسم العناية المركزة في مستشفى كمال عدوان بات مكتظاً. وصرح بأن المستشفى مهدد بالخروج عن الخدمة بسبب منع قوات الاحتلال إدخال قافلة مساعدات ووقود. كما استهدف طيران الاحتلال الحربي والطائرات المسيرة محيط المستشفى، ما تسبب بأضرار في أجزاء من المستشفى. [102][103][104][105].
في 11 تشرين الأول/أكتوبر 2024: ناشدت وزارة الصحة/غزة بضرورة إمداد مستشفيات شمال غزة بالوقود[106].
في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2024: تمكنت طواقم منظمة الصحة العالمية من نقل 19 حالة حرجة من مستشفى كمال عدوان إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، ومن إيصال 15 ألف لتر من الوقود إلى مستشفى كمال عدوان. واستقبل المستشفى ما لا يقل عن 50-70 حالة جديدة يومياً بحسب منظمة الصحة العالمية[107].
وبات مستشفى كمال عدوان المستشفى الأساسي الذي يستقبل الجرحى في شمال غزة على الرغم من استمرار أوامر الإخلاء، وأطلقت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة مناشدة للمطالبة بإدخال الأدوية والمستلزمات الطبية والطعام إلى المستشفى[108][109].
في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2024: أطلقت طائرات مسيرة النار في اتجاه منازل في محيط مستشفى كمال عدوان[110].
في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان بالطيران الحربي[111].
في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال ساحة مستشفى كمال عدوان بالطيران الحربي، كما استهدفت مركبة إسعاف تابعة لمستشفى العودة كانت تقل مرضى إلى مستشفى كمال عدوان. وصرحت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة بأن قوات الاحتلال تستمر في حصارها مستشفى كمال عدوان، وأنها استهدفت مدخل مختبر المستشفى، ما أسفر عن استشهاد مواطن وسقوط عدد من الإصابات [112][113][114].
في 20 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان، واستهدفت خزانات المياه وشبكة الكهرباء في المستشفى. ومنعت قوات الاحتلال المساعدات والمستلزمات الطبية من الوصول إلى المستشفى [112][115][116].
في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2024: صرح مدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية بأن وحدات الدم في المستشفى اقتربت من النفاد، وأن الطواقم الطبية تعاني من نقص الطعام. كذلك لم تتمكن الطواقم الطبية من إسعاف الجرحى في الشوارع، وقامت منظمة الصحة العالمية بنقل 14 مريضاً من مستشفى كمال عدوان إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة. وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن المستشفى مازال يعمل جزئياً وسط مصاعب في تلبية احتياجات المواطنين بسبب استمرار العدوان على شمال غزة. ونشرت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة مادة مصورة توثق المشاهد الكارثية من داخل مستشفى كمال عدوان في ظل ما تعانيه مدينة شمال غزة من حصار لليوم السابع عشر [115][116].
في 22 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال مستشفى كمال عدوان ما أسفر عن أضرار في بوابة المستشفى. وأفادت منظمة الصحة العالمية بوجود 95 مريضاً في المستشفى، منهم 15 مريضاً في العناية المركزة. كما صرحت المنظمة أن قصف الطرق المؤدية إلى المستشفى يعطل الوصول إليه، وأن المرضى وطواقم الإسعاف عاجزة عن الوصول إليه، كما حذرت المنظمة من أن المستشفى يوشك على الخروج عن الخدمة. وصرح الدكتور حسام أبو صفية بأن قوات الاحتلال استهدفت بوابة المستشفى بالقصف المدفعي بشكل مباشر، وسط استمرار استهداف المستشفى بالطائرات المسيرة بشكل عشوائي من عدة جهات. وأضاف الدكتور أبو صفية أن الطاقم الطبي لم يعد يتمكن من إحصاء الشهداء والجرحى، وأن المستشفى يعاني من نقص الكوادر الطبية. كما أفاد أن قوات الاحتلال استهدفت مجموعة من العائلات التي حاولت مغادرة المستشفى بعد امتثالهم لأوامر الإخلاء، ولم تتمكن الطواقم الطبية من الوصول إليهم، وأضاف أن الطواقم الطبية لن تترك المستشفى وستستمر في تقديم الخدمة على الرغم من شح الوقود والمستلزمات الطبية، وناشد المنظمات الدولية بالتدخل قبل أن يتحول المستشفى إلى مقبرة جماعية [116][117][118][119].
في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استهدفت قوات الاحتلال منازل في محيط مستشفى كمال عدوان، وأغلقت جميع الطرق المؤدية إلى المستشفى وأطبقت عليه الحصار. كما استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية الطبيب محمد غانم والممرض محمد سلمان ما أسفر عن استشهادهما. كذلك اعتقلت قوات الاحتلال عدداً من الكوادر الطبية خلال عملهم خارج المستشفى [120][121][122][123].
في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2024: استمرت قوات الاحتلال في استهداف وحصار مستشفى كمال عدوان، وأطلقت النيران على الطوابق العلوية للمستشفى، والتي تضم قسم العناية المركزة للأطفال. ووثقت شبكة الجزيرة الإعلامية وصول آليات قوات الاحتلال وحصارها مستشفى كمال عدوان. وتمكنت منظمة الصحة العالمية من نقل 23 مريضاً إلى مستشفى الشفاء في مدينة غزة، وسلمت المنظمة 180 وحدة من الدم والمستلزمات الطبية لأكثر من 5 آلاف مريض [124][125][126][127].
في 25 تشرين الأول/أكتوبر 2024: اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى كمال عدوان تحت غطاء ناري مدفعي كثيف، وجرى فصل النساء عن الرجال في ساحة المستشفى، حيث سمح للنساء بمغادرة المستشفى في اتجاه مدينة غزة، وأُجبر الرجال على خلع ملابسهم، وأُخضع بعضهم للتحقيق والاعتقال. وقال الدكتور حسام أبو صفية إن قوات الاحتلال حاصرت المستشفى وطالبت المرضى، من خلال مكبرات الصوت، بالنزول إلى ساحة المستشفى. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة أن قوات الاحتلال احتجزت مئات المرضى والطواقم الطبية والنازحين في المستشفى بعد اقتحامه، وأطلقت النار داخل مختلف الأقسام، واعتقلت جميع الشبان الموجودين في المستشفى وحققت معهم. كما أفاد مسؤول صحي بأن قوات الاحتلال أخضعت الدكتور حسام أبو صفية للتحقيق، وأرغمته على التوجه إلى الساحة لمقابلة قائد القوة المقتحمة. وقصفت دبابات الاحتلال محطة الأوكسجين الرئيسية في المستشفى ما أسفر عن استشهاد طفلين. وقامت قوات الاحتلال بتدمير 3 سيارات إسعاف وسيارة نقل لإعاقة عمليات النقل، بالإضافة إلى تدمير منظومة توليد الكهرباء عبر الألواح الشمسية. وقد أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس أن الاتصال فُقد بمستشفى كمال عدوان، حين زار وفد منظمة الصحة العالمية المستشفى وقدم تطمينات بأن جيش الاحتلال لن يقتحم المستشفى، لكن ما إن غادر الوفد حتى تقدمت آليات الاحتلال وداهمته [127][128][129][130][131].
في 26 تشرين الأول/أكتوبر 2024: انسحبت قوات الاحتلال من مستشفى كمال عدوان مسافة لا تتجاوز 300 متر، وخلفت دماراً هائلاً بالمستشفى ومحيطه، وبقي في المستشفى 3 أطباء فقط بعد اعتقال وترحيل الكادر الطبي. وقد جرفت قوات الاحتلال أسوار المستشفى وخيام النازحين، وألقت القذائف في ساحاته، وأحرقت المنازل في محيطه، وأتلفت الأدوية فيه. كما قتلت قوات الاحتلال نجل الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان[132][133][134][135][136].
في 28 تشرين الأول/أكتوبر 2024: صرحت وزارة الصحة الفلسطينية/غزة بأن قوات الاختلال قامت باعتقال وترحيل كل الكادر الطبي في مستشفى كمال عدوان، ولم يتبق سوى طبيب واحد. ونشرت وسائل إعلامية محلية صوراً للغرف التي استخدمها جيش الاحتلال للتحقيق مع الكوادر الطبية، والنازحين، والمرضى في مستشفى كمال عدوان أثناء اقتحامه[137][138].
في 29 تشرين الأول/أكتوبر 2024: صرح الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، بأن هناك أكثر من 150 جريحاً في المستشفى لا تستطيع الكوادر الطبية تقديم الخدمة الطبية لهم سوى الإسعافات الأولية، وأشار إلى عدم توفر كوادر طبية في المستشفى، وإلى إخراج مركبات الإسعاف عن الخدمة، وانهيار المنظومة الصحية في شمال غزة [139][140].
في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024: قصفت قوات الاحتلال الطابق الثالث من مستشفى كمال عدوان، واستهدفت مخزون الأدوية التي تسلمها المستشفى قبل 5 أيام[141][142].