استشهد وأفراد من عائلته (ابنه ووالده) في إثر استهداف سيارته خلال نزوحه في اتجاه الجنوب خلال الفترة "الآمنة" للحركة، وفق ما ادعته قوات الاحتلال الإسرائيلي في منشوراتها حينها. 

استشهد الدكتور حسام حمادة جرّاء إصابته بصاروخ استطلاع أثناء محاولة إخلاء مع عائلته وقت اقتحام قوات الاحتلال منطقة سكناه في دوار أنصار - مدينة غزة بعد أكثر من خمسة أيام من الحصار داخل منزله. وقد ارتقى الطبيب بعد عدة محاولات من ذويه للتواصل مع الصليب الأحمر لإجلائه، إذ حاول الزحف في اتجاه منطقة أكثر أماناً، لكنه استشهد نتيجة النزيف الحاد الناجم عن الإصابات المتعددة، وتم إيجاد جثته ليس ببعيد عن مكان سكنه بتاريخ 23/1/2024.

تم استهداف منزله لدى عودته لزيارة أهله بعد سبعة أيام متواصلة قضاها في مجمع الشفاء الطبي في غزة على رأس عمله. استشهد د.مدحت برفقة كامل أسرته في منزلهم في حي تل الهوى.

"‏ختم د. أحمد حياته وهو على رأس عمله، حين استهدفت طائرات الاحتلال الطابقان الثالث والرابع من مستشفى العودة، ليرتقي برفقة اثنين من زملائه هما زياد التتري ومحمود أبو نجيلة، وتعرّض آخرون من الفريق الطبي لإصابات شديدة، من بينهم عاملون مع أطباء بلا حدود. كان رحيل محمد مراً على قلوب كل من عرفوه ولمسوا إنسانيته أثناء عمله، كما نعته وزيرة الدولة القطرية للتعاون الدولي لولوة الخاطر قائلة: حدثتني يوماً عن أحلامك، عن شغفك بالطب وأن إمعان الاحتلال الإسرائيلي لن يزيدك إلا إصراراً".
 

استشهد مع كل عائلته: إخوانه، زوجاتهم وأطفالهم وأحفادهم، في إثر استهداف منزل العائلة في منطقة تل الهوى في غزة، إذ كانت العائلة قد رفضت إخلاء المنزل والنزوح نحو الجنوب.

استشهد مع كل عائلته: إخوانه، زوجاتهم وأطفالهم وأحفادهم، في إثر استهداف منزل العائلة في منطقة تل الهوى في غزة، إذ كانت العائلة قد رفضت إخلاء المنزل والنزوح نحو الجنوب.

استشهد مع كل عائلته: إخوانه، زوجاتهم وأطفالهم وأحفادهم، في إثر استهداف منزل العائلة في منطقة تل الهوى في غزة، إذ كانت العائلة قد رفضت إخلاء المنزل والنزوح نحو الجنوب. 

استشهد مع كل عائلته: إخوانه، زوجاتهم وأطفالهم وأحفادهم، في إثر استهداف منزل العائلة في منطقة تل الهوى في غزة، إذ كانت العائلة قد رفضت إخلاء المنزل والنزوح نحو الجنوب.