شهادة مصورة لصحفي فلسطيني من داخل مستشفى كمال عدوان، يوثق فيها وصول أعداد كبيرة من الشهداء وعمل الطواقم الطبية في ظل استمرار العملية البرية على مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
شهادة مصورة للشهيد الصحفي محمد بعلوشة من داخل مستشفى النصر للأطفال، يروي فيها تفاصيل مجزرة الخدج الذين تركهم الإحتلال على أسرّة العناية المكثفة في المستشفى وحدهم، بعد إخلاء الطواقم الطبية وكافة المتواجدين في المستشفى عقب محاصرته وتطويقه بالدبابات الإسرائيلية.
الإفراج عن الطبيب سعيد معروف
أفرجت قوات الاحتلال عن الطبيب سعيد معروف عبر معبر كرم أبو سالم، بعد إعتقال دام لـ 45 يوم في سجونها.
شهادة مصورة توثق فيها طبيبة محاصرة داخل مستشفى النصر للأطفال لحظة إجلاء النازحين والطواقم الطبية من مستشفى النصر للأطفال تحت قذائف الدبابات التي طوّقت المستشفى وحاصرته.
الإفراج عن الممرض محمد أبو معنية
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض محمد أبو معنية من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
الإفراج عن الممرض نزيه أبو خاطر
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض نزيه أبو خاطر من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
الإفراج عن الممرض حازم أبو عمر
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض حازم أبو عمر من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
الإفراج عن الطبيب محمد الرن
أفرجت قوات الاحتلال عن الطبيب محمد الرن عبر معبر كرم أبو سالم، بعد اعتقال دام لشهرين في سجونها.
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 212
- 213
- 214
- 215
- 216
- 217
- 218
- 219
- 220
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.