قصف مستشفى الحلو الدولي
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الحلو الدولي بعد أن استوعب واستبدل قسم الولادة في مستشفى الشفاء.
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى الحلو الدولي بعد أن استوعب واستبدل قسم الولادة في مستشفى الشفاء.
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن عودة عمل مستشفى الأمل بصورة جزئية، كما تم الإفراج عن عدد من الطواقم الطبية الذين اعتقلوا من داخل المستشفى.
أعلنت إدارة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عن خروج مستشفى الأمل عن الخدمة بعد إجبار قوات الاحتلال طواقم المستشفى والجرحى على إخلائه وإغلاق مدخله بالستائر الرملية.
طالبت الطائرات المسيّرة من جميع من يتواجد داخل المستشفى الخروج منه عارياً، إضافة إلى إطلاق قنابل دخانية على المستشفى لإجبار الطواقم والجرحى والنازحين على الخروج منه. إغلاق وآليات الاحتلال بوابات مسشفى الأمل بالسواتر الترابية، إصابة موظف في الرأس داخل مستشفى الأمل مع استمرار اطلاق النار بشكل كثيف على المستشفى تزامنا مع قصف عنيف في محيط المستشفى.
اعلنت إدارة المستشفى انقطاع تواصلها بشكل كامل مع الطاقم الطبي المتواجد في مستشفى الأمل، تعرض محيط المستشفى لقصف عنيف بالتزامن مع إطلاق نار من طائرات كواد كابتر، إضافة إلى محاصرة آليات الاحتلال بمختلف أنواعها مستشفى الأمل والقيام بأعمال تجريف واسعة في محيط المستشفى
استمرّ حصار الاحتلال واستهدافه لمستشفى الامل في خانيونس لليوم الثلاثين على التوالي، كما تعرض المستشفى الأمل بالأمس لعدة استهدافات بما فيها استهداف بشكل كامل للطابق الثالث والرابع بالقصف المدفعي.
استهدفت قوات الاحتلال البوابة الرئيسية لمستشفى الامل، ما ادى الى اضرار في المبنى وخروج احدى مركبات الجمعية عن الخدمة، وهي المركبة الوحيدة المتوفرة بعد ان أخرج الاحتلال كافة المركبات عن الخدمة.
اعتلقت قوات الاحتلال ثمانية من طواقم الجمعية في مستشفى الأمل من بينهم اربعة اطباء، واعتقال اربعة جرحى وخمسة من مرافقي المرضى.
اعتقلت قوات الاحتلال متطوعي الهلال الأحمر الفلسطيني تامر محمد حسين شاهين و حمدان سامر ابو خاطر خلال مرورهما يوم أمس ضمن الممر الانساني للنازحين في مستشفى الأمل، فيما تبقى باقي الطواقم الطبية والمرضى محاصرين داخل المشفى في ظل استمرار انقطاع الاتصالات واستهداف الاحتلال لمحيط المستشفى.
استدعت قوات الاحتلال كلاً من عضو المكتب التنفيذي للجمعية والمدير العام لمستشفى الأمل، الدكتور حيدر القدرة، بالإضافة إلى المدير الإداري للمستشفى .ماهر عطا الله، واقتادتهما إلى جهة غير معلومة، كما أجبرت قوات الاحتلال النازحين داخل المستشفى على مغادرته وسط حالة من الهلع وإطلاق مكثف للنار.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.