اعتقال الطبيب إياد عابد
جرى إعتقال الطبيب إياد عابد بعد إخلاء مستشفى الإندونيسي عقب اقتحامه، أثناء نزوحه نحو مناطق جنوب قطاع غزة على "الممر الآمن".
اعتقال الطبيب حسام جودة
جرى اعتقال الطبيب حسام جودة أثناء نزوحه إلى مناطق جنوب قطاع غزة على "الممر الآمن".
اعتقال الطبيب وديع قاسم
اعتقلت قوات الاحتلال الطبيب وديع قاسم من مستشفى كمال عدوان عقب اقتحامه، إضافة إلى 70 من الطواقم الطبية.
شهادة مصورة للطبيب مروان أبو سعدة من مجمع الشفاء يروي خلالها تفاصيل إصابة الطفل يامن الذي فقد عائلته جراء مجزرة المعمداني
شهادة مصورة للطبيب مروان أبو سعدة يروي خلالها تفاصيل عمل قسم الطوارئ والاستقبال في ظل استمرار المجازر الإسرائيلية جراء الإبادة.
شهادة مصورة للطبيب مروان أبو سعدة حول تقليص الخدمات الطبيبة المقدمة لمرضى الكلى جراء نقص الإمدادات الطبية بفعل إستمرار حرب الإبادة والمجازر الإسرائيلية.
شهادة مصورة للطبيب أحمد المخللاتي من داخل مجمع الشفاء الطبي يروي فيها تفاصيل حالات الحروق التي وصلت للمجمع جراء استمرار المجازر الإسرائيلية.
شهادة مصورة للطبيب عاطف الكحلوت يروي فيها تفاصيل الوضع الكارثي جراء وصول عدد كبير من الإصابات بفعل القصف والمجازر الإسرائيلية المستمرة في مناطق شمال قطاع غزة.
شهادة مصورة للطبيب عدنان البرش يروي فيها تفاصيل الإصابات التي تصل إلى مجمع الشفاء عقب المجازر الإسرائيلية وغالبها لأطفال مبتورين أو تعرضوا للحرق بفعل الإصابة.
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 220
- 221
- 222
- 223
- 224
- 225
- 226
- 227
- 228
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.