تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
اهم ما جاء في المؤتمر الصحفي للمتحدث باسم وزارة الصحة في اليوم ال 115 للعدوان الاسرائيلي الغاشم على قطاع غزة

 

  •  الاحتلال الاسرائيلي يرتكب 14 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 215 شهيد و 300 اصابة خلال ال 24 ساعة الماضية

  •  لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات يمنع الاحتلال وصول طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم

  • ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 26637 شهيد و 65387 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي

أهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (190) – السبت 13 أبريل 2024

(190) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.

 

 (2,973) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال. 

 

 (40,686) شهيداً ومفقوداً.

 

 (33,686) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.

 

 (14,560) شهيداً من الأطفال.

 

 (30) طفلاً استشهدوا نتيجة المجاعة.

 

 (9,582) شهيدة من النساء.

 

 (485) شهيداً من الطواقم الطبية.

 

 (66) شهيداً من الدفاع المدني.

 

 (140) شهيداً من الصحفيين.

 

 (7,000) مفقودٍ.

إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (195) – الخميس 18 أبريل 2024م

 

 

 (195) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.

 

 (3,002) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.

 

 (40,970) شهيداً ومفقوداً.

 

 (33,970) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات.

 (14,685) شهيداً من الأطفال.

 

 (30) طفلاً استشهدوا نتيجة المجاعة.

 

 (9,670) شهيدة من النساء.

 

 (485) شهيداً من الطواقم الطبية.

 

 (66) شهيداً من الدفاع المدني.

 

 (140) شهيداً من الصحفيين.

 

عن المنصّة

تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.

 إقرأ المزيد