استهداف المبنى الإداري لمستشفى العودة - النصيرات
استهدفت قوات الاحتلال بالسلاح المدفعي ألواح الطاقة الشمسية في المبنى الإداري لمستشفى العودة.
استهدفت قوات الاحتلال بالسلاح المدفعي ألواح الطاقة الشمسية في المبنى الإداري لمستشفى العودة.
شهادة مصورة لصحفية فلسطينية توثق فيها خروج مستشفى الكويت التخصصي عن الخدمة، ونقل الكوادر الطبية العاملة فيه إلى المستشفى الميداني الموجود في منطقة المواصي.
شهادة مصورة لصحفي فلسطيني يوثق لحظة الإفراج عن الطواقم الطبية التي تم احتجازها وإخضاعها للتحقيق الميداني داخل مستشفى العودة- جباليا، وإجبارها على النزوح نحو مناطق غرب غزة.
شهادة مصورة لصحفي فلسطيني يوثق محاصرة الدبابات الإسرائيلية لمستشفى العودة- جباليا، بالتزامن مع استمرار التوغل البري لمخيم جباليا.
اعتبارًا من يوم 25 آذار/مارس، سينشر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة التقرير الموجز بالمستجدّات ثلاث مرات في الأسبوع، وسيقدم آخر المستجدات في الضفة الغربية على أساس أسبوعي. وسوف يصدر التقرير الموجز بالمستجدّات المقبل في 29 آذار/مارس.
اعتبارًا من يوم 25 آذار/مارس، سيتم نشر التقرير الموجز بالمستجدّات من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة ثلاث مرات في الأسبوع، وسيقدم آخر المستجدّات في الضفة الغربية أسبوعيًا. سيتم إصدار التقرير الموجز بالمستجدّات المقبل في 27 آذار/مارس.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.