اقتحام مستشفى الأمل مرة أخرى
اقتحمت قوات الاحتلال مبنى مستشفى الأمل واستمر الاقتحام لحوالي عشر ساعات قامت خلالها بتفتيش المستشفى وتحطيم بعض الأجهزة والمعدات والأثاث، واحتجاز الطواقم والتحقيق معهم وضربهم واهانتهم.
قصف محيط مدرسة الفاخورية
قصف طيران الاحتلال محيط مدرسة الفاخورة في مخيم جباليا، والذي استشهد على إثره ثمانية فلسطينيين، منهم الدكتور أحمد المناعمة.
أبرز الأحداث
كان يأمل عبد الرحمن أن يصبح طبيباً وأن يتخصص بجراحة الأعصاب. وتطوّع خلال الحرب في مستشفى غزة الأوروبي لمساندة الطواقم الطبية رغم النزوح والاعتقال. كان عند استشهاده في سنته الثالثة في كلية الطب.
مكان العمل
أبرز الأحداث
قصف منزلاً لعائلة أبو دقة
رصد مركز الميزان قصفاً لطائرات الاحتلال على منزل لعائلة أبو دقة فجر 30 آب/أغسطس، جنوب عبسان الكبيرة شرقي خانيونس، أسفر عن استشهاد عبد الرحمن النجار برفقة اثنين من أقاربه.
اقتحام مستشفى النصر
اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى النصر وسط قصف مكثف.
إعادة افتتاح قسم الطوارئ في مجمع الشفاء الطبي
إعادة افتتاح قسم الطوارئ في مجمع الشفاء الطبي بعد إعادة تأهيل مبنى العيادات الخارجية السابق. وأكد الوكيل المساعد في وزارة الصحة ماهر شامية أن المرحلة الثانية من ترميم مباني مجمع الشفاء الطبي ستشمل ترميم مباني الجراحة والولادة والمختبر المركزي والباطنة، كما سيتم تنظيف الساحات الخارجية لتهيئتها لاستقبال مستشفيات ميدانية.
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 116
- 117
- 118
- 119
- 120
- 121
- 122
- 123
- 124
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.