افتتاح قسم العناية المركزة للأطفال
في سنة 2010، افتتحت وزارة الصحة قسم العناية المركزة للأطفال بقدرة 30 سريراً.
في سنة 2010، افتتحت وزارة الصحة قسم العناية المركزة للأطفال بقدرة 30 سريراً.
في سنة 2008، افتتح مستشفى النصر للأطفال قسم الاستقبال والطوارئ، وتم تزويد المستشفى بأجهزة ومعدات طبية بتبرُّع من مؤسسة ماب يوكي ومؤسسة إنقاذ الطفل، وقدمت وكالة الغوث ومنظمة الصحة العالمية ومنظمة الصليب الأحمر الدولي بعض حاجات المستشفى.
قصفت طائرات الاحتلال مرة أُخرى محيط المستشفى الأندونيسي بكثافة وبالأحزمة النارية[20]، في ظل وجود أكثر من 800 جريح في المستشفى، وأكثر من 500 آخرين ينتظرون دورهم للعلاج.
اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى الرنتيسي للأطفال وتحصنت داخله بعد حصاره.
قامت قوات الاحتلال باستهداف المستشفى و محاصرته.
شهادة من د. أحمد مفيد المخللاتي: "بالأمس ودعنا د. مدحت صيدم، جراح التجميل في القسم بعد غارة إسرائيلية على بيته، فاستشهد هو وأفراد عائلته. كان عَلَماً من أعلام جراحة التجميل والحروق في القطاع.. كان أخاً كبيراً.. وإنساناً رحيماً.. وطبيباً بارعاً.. أفنى حياته في خدمة المرضى وتقديم الرعاية لهم.. وتعليم جيل الشباب الجديد. كنت أسميه "مختار القسم" لا أستطيع أن أتخيل كيف سيكون روح المكان من بعده.. لا أتخيل لقاءاتنا الصباحية دون دخوله علينا بحماسه وطاقته الإيجابية… رحمه الله وأسرته جميعاً. ربنا اصطفاه لجواره."
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.