استشهد برفقة أفراد عائلته
استشهد عبد الله أبو جياب برفقة والده عائد أبو جياب وأخيه المهندس خليل أبو جياب في مجزرة مخيم المغازي التي ارتكبها الاحتلال وسط قطاع غزة.
استشهد عبد الله أبو جياب برفقة والده عائد أبو جياب وأخيه المهندس خليل أبو جياب في مجزرة مخيم المغازي التي ارتكبها الاحتلال وسط قطاع غزة.
ارتكتب الاحتلال واحدة من أبشع وأكبر المجازر بحق عائلة دغمش حيث تم استهداف مجموعة من منازل عائلة دغمش في حي الصبرة شمال شرق مدينة غزة، ليرتقي مئة و تسعة فرداً من العائلة سوياً من ضمنهم الطبيبة المستقبلية ضحى دغمش.
استشهد ياسين نتيجة استهداف منزل عائلته في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
استشهدت الطبيبة نور الأشقر برفقة أفراد عائتلها في استهداف لمنزلهم في شمال قطاع غزة.
استشهد الطبيب عبد الرحمن أبو شمالة برفقة أفراد عائلته في مجزرة ارتكبها الاحتلال باستهداف منزل العائلة، مما أدى إلى ارتقاء عشرين فرداً من عائلة "أبو شمالة" في خانيونس جنوب قطاع غزة.
استشهد الطبيب محمد أبو شيحة برفقة جميع أفراد عائلته في مجزرة ارتكبت بحق عائلته "أبو شيحة" باستهداف منزلهم في منطقة العامودي شمال القطاع، مما أدى إلى ارتقاء عشرين فرداً من أفراد العائلة.
استشهدت الطبيبة أمل حجازي برفقة أفراد عائلتها على إثر استهداف منزلهم في مدينة رفح جنوب القطاع.
الشهيد أسامة سميح عوده ابو صفيه (22 عام) من محافظة شمال غزة، استشهد بتاريخ 2023-10-30 في جباليا البلد / شمال غزة اثر استهداف بواسطة جيش الاحتلال خلال عدوان السيوف الحديدية - معركة طوفان الأقصى
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.