الإفراج عن الممرض نزيه أبو خاطر
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض نزيه أبو خاطر من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض نزيه أبو خاطر من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
أفرجت قوات الاحتلال عن الممرض حازم أبو عمر من معبر كرم أبو سالم برفقة عدد آخر من الكوادر الطبية.
أفرجت قوات الاحتلال عن الطبيب محمد الرن عبر معبر كرم أبو سالم، بعد اعتقال دام لشهرين في سجونها.
اعتُقل الطبيب معروف في ديسمبر 2023، وخلال فترة احتجازه، تعرض للتحقيقات المستمرة، وحُرم من الطعام والماء، كما أُجبر مع معتقلين آخرين على ارتداء حفاظات نتيجة منعهم من استخدام المراحيض. ظل طوال فترة احتجازه معصوب العينين ومقيد اليدين، وتعرض للإهانة والضرب بشكل يومي.
شهادة مصورة للطبيب سعيد معروف عقب الإفراج عنه مباشرة من سجون الاحتلال عبر معبر كرم أبو سالم، يروي فيها تفاصيل اعتقاله وتعذيبه هو والكوادر الطبية.
أفرجت قوات الاحتلال عن الطبيب أكرم حسين عبر معبر كرم أبو سالم، بعد إعتقال إستمر لعدة شهور في سجونها.
جرى اعتقال الطبيب أكرم حسين بعد إخلاء مستشفى الإندونيسي عقب اقتحامه من قبل قوات الإحتلال، حيث توجه أبو عودة نحو مناطق جنوب قطاع غزة وتم إعتقاله على "الممر الآمن".
أفرجت قوات الإحتلال عن الطبيب صالح عليوة عبر معبر كرم أبو سالم.
استشهد البرش في سجن عوفر في 19 نيسان/أبريل 2024 بعد أن تعرّض لتعذيبٍ قاسٍ جداً، وقُتل في إثره، وحتى الآن، لم يتم الإفراج عن جثمانه.
في كانون الأول/ديسمبر 2023، تم اعتقال الدكتور عدنان البرش، وبقي في السجن، وبحسب روايات جمعيات الأَسرى، فقد تعرّض لتعذيبٍ قاسٍ جداً، وقُتل في إثره.
فيما يخص لحظة اعتقال الدكتور عدنان البرش، يقول الدكتور منير الذي كان موجوداً معه في هذه اللحظات: "كان الجيش الإسرائيلي يصرخ بأعلى صوته من أمام المستشفى: إذا لم تنزل، سوف نهدم المستشفى على رأسك".
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.