شهادة مصورة للممرض محمد الكحلوت يروي فيها تفاصيل اقتحام قوات الاحتلال لمستشفى الإندونيسي والاعتداء على الطواقم الطبية وإعتقال أحد الأطباء من داخل المستشفى.
هو رئيس قسم الولادة في مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، ويعمل أيضاً في قسم الولادة في مستشفى أصدقاء المريض. تم اعتقاله على حاجز نتساريم خلال اعتقال د. محمد أبو سلمية واقتحام مستشفى الشفاء الأول.
والدكتور إياد الرنتيسي الطبيب الثاني من قطاع غزة إلى جانب عدنان البرش اللذَين تعلن سلطات الاحتلال عن استشهادهما في معتقلاتها.
مكان العمل
أبرز الأحداث
تدمير مستشفى الكرامة التخصصي بالكامل
أعلنت وسائل إعلامية عن تدمير مستشفى الكرامة التخصصي بالكامل من قبل قوات الاحتلال.
إعادة تشغيل بعض الخدمات في مستشفى الحلو الدولي
بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، تمكنت وزارة الصحة في غزة من إعادة تشغيل بعض الخدمات في مستشفى الحلو الدولي.
خروج مستشفى الحلو الدولي عن الخدمة
نشرت وسائل إخبارية محلية أن مستشفى الحلو الدولي توقف عن الخدمة.
حصار مستشفى الحلو الدولي
تناقلت وسائل إخبارية محلية أن الدبابات الإسرائيلية حاصرت أكثر من 100 من المرضى والطواقم الطبية في مستشفى الحلو الدولي. و قال مدير مستشفى الحلو لـ "الجزيرة" إن المستشفى لا يوجد فيه ماء ولا وقود، وأنه يتم استخدام مياه الأمطار الملوثة للتعقيم.
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 234
- 235
- 236
- 237
- 238
- 239
- 240
- 241
- 242
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.