اقتحام مستشفى الأمل للمرة الثالثة
اقتحمت آليات الاحتلال ساحة مقر الهلال الأحمر للمرة الثالثة، حيث أطلقت النار بشكل كثيف حول مستشفى الأمل، وقامت بالانسحاب لاحقًا. كما أسفر إطلاق النار عن اختراق الرصاص لخمس مركبات، منها ثلاث مركبات إسعاف.
اقتحمت آليات الاحتلال ساحة مقر الهلال الأحمر للمرة الثالثة، حيث أطلقت النار بشكل كثيف حول مستشفى الأمل، وقامت بالانسحاب لاحقًا. كما أسفر إطلاق النار عن اختراق الرصاص لخمس مركبات، منها ثلاث مركبات إسعاف.
اقتحمت قوات الاحتلال ساحة مبنى الجمعية ومستشفى الأمل تحت تهديد السلاح واطلاق النار والقذائف، وتمركز آليات الاحتلال في ساحة المستشفى.
عرض محيط مستشفى الأمل لقصف عنيف من قبل الطائرات الحربية، وحاصرت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني داخل مبنى الجمعية ومستشفى الامل مع فرض منع تجول في محيط المبنى والمستشفى.
اعلنت إدارة الهلال الأحمر الفلسطيني عن تواجد الدبابات الاسرائيلية قرب مستشفى الامل و فقدان الاتصال بشكل كلي مع طواقمها في خانيونس جراء الاجتياح البري، إضافة إلى استهداف محيط المستشفى بعدد من الأحزمة النارية.
استهدفت طائرات الاحتلال محيط مستشفى الأمل بعدد من الأحزمة النارية من الجهة الشمالية والجنوبية.
استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى الأمل بعدة غارات.
أفاد تقرير لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بأن 15 طفلاً توفوا بسبب المجاعة في مستشفى كمال عدوان، وتتزايد المخاوف من أن تكون الأرقام أعلى في المستشفيات الأُخرى.
تم اعتقاله من مركز اسعاف جباليا شمال قطاع غزة خلال اقتحام قوات الاحتلال للمركز وحتى اللحظة لا يزال مصيره مجهولاً.
قصفت طائرات الاحتلال خيام النازحين بجوار مستشفى الهلال الإماراتي للولادة.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.