حرق و تدمير مستشفى أصدقاء المريض
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على حرق وتدمير مستشفى أصدقاء المريض.
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على حرق وتدمير مستشفى أصدقاء المريض.
اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى الخير، واحتجزت الطواقم الطبية الموجودة داخله بعدما عزلت المستشفى وطوقته، وبالتالي قطعت الطريق إلى مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية خروج مستشفى العيون عن الخدمة نتيجة نفاد الوقود.
تعرّض المستشفى ومحيطه لقصف عنيف من الطائرات الإسرائيلية.
أعلنت وزارة الصحة أن المستشفى يستقبل مرضى السرطان المحولين من مستشفى الصداقة التركي في إثر خروجه عن الخدمة، ومن ثم جرت محاصرة المستشفى بعدما وصلت دبابات الاحتلال إليه، وعرضت حياة المرضى للخطر، وأجبرتهم على الخروج منه.
تناقلت مصادر إعلامية خروج مستشفى الحياة عن الخدمة في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023.
قصفت الطائرات الإسرائيلية المستشفى وأخرجته عن الخدمة بشكل كامل.
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن مستشفى القدس خرج تماماً عن الخدمة بسبب نفاد الوقود المتاح وانقطاع التيار الكهربائي.
تم إجلاء نازحين بعد إجبار وحصار قوات الاحتلال الإسرائيلي لمستشفى القدس ومقر جمعية الهلال الأحمر. وتبعت عملية الإجلاء والمسير القسري مساراً محدداً نحو الجنوب، رسمته قوات الاحتلال.
غادر آلاف النازحين المستشفى مشياً على الأقدام إلى الجنوب بعد حصار المستشفى لسبعة أيام.
بقي في المستشفى 300 شخص تحت القصف والحصار الإسرائيلي.
استهدفت قوات الاحتلال النازحين في المستشفى بشكل مباشر من خلال القناصة و الآليات. كما حاصرت قوات الاحتلال مستشفى القدس و استهدفت أي شخص يتحرك خارج المستشفى مما أدى إلى استشهاد أحد النازحين.
بتاريخ 11 تشرين الثاني / نوفمبر استمرت قوات الاحتلال في مهاجمة واستهداف المستشفى بصورة مباشرة عبر إطلاق الرصاص الحي على وحدة العناية المركزة والنازحين في الداخل، وهو ما تسبب بعدة إصابات.
كثفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي القصف في المناطق المجاورة لمقر الهلال الأحمر الفلسطيني ومستشفى القدس.
قامت قوات الاحتلال باستهداف سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني، وهو ما تسبب بجرح مسعف وسائق إسعاف، وصرح مدير مستشفى القدس لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" أن الجيش الإسرائيلي لم يقدّم أي تحذير قبل الاستهداف.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.