تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

نقل قسم الدم والأورام من مستشفى النصر إلى مستشفى الرنتيسي

Submitted by zaqoutrima on

في سنة 2008، تم نقل قسم الدم والأورام من مستشفى النصر إلى مستشفى الرنتيسي، بالإضافة إلى تزويد قسم الأعصاب بجهازَي تخطيط الدماغ الكهربائي وتخطيط كهربية العضل، وقسم القلب بجهاز تصوير القلب الصدوي. كما تم تشغيل قسم الأشعة المقطعية في العام نفسه. وتم افتتاح أقسام العناية المركزة والاستقبال، وتشغيل قسم العلاج الطبيعي للأطفال [12].  

خروج مستشفى غزة للطب النفسي عن الخدمة.

Submitted by zaqoutrima on

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، نقلاً عن الهلال الأحمر الفلسطيني، توقف مستشفى غزة للطب النفسي عن العمل بعد نفاد الوقود، وتعرضه لأضرار جراء استهدافه بشكل مباشر. 

نفاد كافة الأصناف الدوائية لمرضى السرطان

Submitted by m.halabi on

صرحت المستشفى بأنه لا يوجد أي صنف دوائي لمرضى السرطان، وتم رفع ما يزيد على 2200 طلب تحويل إلى الخارج، كما أعادت إدارة المستشفى إطلاق مناشدة لتسهيل سفر علاج أكثر من 2600 حالة تحتاج إلى العلاج الفوري.

تقرير طوارئ القطاع الصحي لليوم (191) من العدوان
تقرير طوارئ القطاع الصحي لليوم (190) من العدوان
تقرير طوارئ القطاع الصحي لليوم (189) من العدوان
تقرير طوارئ القطاع الصحي لليوم (188) من العدوان

عن المنصّة

تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.

 إقرأ المزيد