استشهد برفقة أفراد عائلته
استشهد معتز شابط برفقة أفراد من عائلته في استهداف لمنزلهم في حي التفاح شرق مدينة غزة.
استشهد معتز شابط برفقة أفراد من عائلته في استهداف لمنزلهم في حي التفاح شرق مدينة غزة.
استشهدت أفنان برفقة أفراد عائلتها في مجزرة ارتكبها الإحتلال باستهداف منزل عائلة "شامية" في مدينة غزة، ارتقى على إثرها ما يزيد عن عشرين فرداً.
استشهدت رؤى برفقة أفراد من عائلتها نتيجة استهداف لمركبتهم في مخيم الشاطئ شمال غرب القطاع.
استهدفت قوات الاحتلال منزل عائلة عبد النبي بغارات جوية ارتقى بسببها ستة عشر فرداً معظمهم ممن نزحوا للمنزل.
استشهد محمد أبو الجديان نتيجة إرتكاب الاحتلال مجزرة بحق عائلتي "أبو الجديان" و "سالم" بقصف المنزل الذي كان يأوي العشرات من أفراد العائلتين في جباليا شمال قطاع غزة.
استشهد عبد الله أبو جياب برفقة والده عائد أبو جياب وأخيه المهندس خليل أبو جياب في مجزرة مخيم المغازي التي ارتكبها الاحتلال وسط قطاع غزة.
ارتكتب الاحتلال واحدة من أبشع وأكبر المجازر بحق عائلة دغمش حيث تم استهداف مجموعة من منازل عائلة دغمش في حي الصبرة شمال شرق مدينة غزة، ليرتقي مئة و تسعة فرداً من العائلة سوياً من ضمنهم الطبيبة المستقبلية ضحى دغمش.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.