إعادة تدمير مستشفى أصدقاء المريض
خروج مستشفى أصدقاء المريض عن الخدمة جرّاء تدميره من قبل قوات الاحتلال بواسطة القصف الجوي والقذائف المدفعية.
خروج مستشفى أصدقاء المريض عن الخدمة جرّاء تدميره من قبل قوات الاحتلال بواسطة القصف الجوي والقذائف المدفعية.
صرّح مدير وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور منير البرش بأن دبابات الاحتلال تمركزت أمام مستشفى أصدقاء المريض.
كما أشار تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى إخلاء مستشفى أصدقاء المريض.
في 12 تموز/يوليو 2024: أفاد شهود عيان أن قوات الاحتلال دمرت المستشفى بواسطة القصف الجوي والقذائف المدفعية أثناء العملية الإسرائيلية في المنطقة الغربية لمدينة غزة.
استأنفت المستشفى عملها و عادت لتقديم خدماتها في التخصصات التالية: الرعاية اليومية طب أطفال، الاستقبال العام (باطنة و جراحة)، رعاية الأمومة و متابعة الحمل، خدمات المختبر، و تصوير بانوراما.
أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على حرق وتدمير مستشفى أصدقاء المريض.
اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى الخير، واحتجزت الطواقم الطبية الموجودة داخله بعدما عزلت المستشفى وطوقته، وبالتالي قطعت الطريق إلى مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية خروج مستشفى العيون عن الخدمة نتيجة نفاد الوقود.
تعرّض المستشفى ومحيطه لقصف عنيف من الطائرات الإسرائيلية.
أعلنت وزارة الصحة أن المستشفى يستقبل مرضى السرطان المحولين من مستشفى الصداقة التركي في إثر خروجه عن الخدمة، ومن ثم جرت محاصرة المستشفى بعدما وصلت دبابات الاحتلال إليه، وعرضت حياة المرضى للخطر، وأجبرتهم على الخروج منه.
تناقلت مصادر إعلامية خروج مستشفى الحياة عن الخدمة في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2023.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.