آلاء صبية شابة من سكان حي الزيتون في قطاع غزة. وقد نزحت هي وعائلتها، إلى جانب معظم السكان في غزة، إلى رفح، وجميعهم كانوا يبحثون عن الأمان من القصف الإسرائيلي. إن رفح الآن مكتظة بالنازحين الذين يبحثون عن مأوى. وقد كان عدد سكانها 300 ألف نسمة فقط قبل بدء الحرب، وهي تستضيف الآن نحو 1,5 مليون فلسطيني.
إن قصة آلاء عن النزوح والخوف والحزن يشاركها فيها مئات الآلاف من الأطفال الآخرين.