استشهدت برفقة أفراد من عائلتها
استشهدت الدكتورة الصيدلانية لينا أبو معيلق برفقة والديها د.سامي أبو معيلق ويولا أبو معيلق وعدد من أفراد العائلة نتيجة استهداف منزلهم في دير البلح وسط قطاع غزة.
استشهدت الدكتورة الصيدلانية لينا أبو معيلق برفقة والديها د.سامي أبو معيلق ويولا أبو معيلق وعدد من أفراد العائلة نتيجة استهداف منزلهم في دير البلح وسط قطاع غزة.
استشهدت الدكتورة الصيدلانية سالي العايدي برفقة أفراد من عائلتها في مجزرة عائلة العايدي والتي راح ضحيتها العشرات ممن كانوا في المنزل عند استهدافه بشكل مباشر
تم العثور على جسد الشهيدة ميساء خضر بتاريخ 24/01/2024 على سطح أحد الجيران بعد أكثر من شهر من استهداف منزلها في حي الجنينة في مدينة رفح، لتلتحق بأحد عشرة شهيداً كانوا قد ارتقوا نتيجة لهذا الاستهداف.
استشهدت الدكتورة الصيدلانية أفنان الأسطل برفقة والدها أ.د.ابراهيم حامد الأسطل، عميد كلية التربية بالجامعة الإسلامية - فرع الجنوب، و أختها د.ابتهال الأسطل و والدتها نادية ياسين الأسطل إثر قصف منزلهم في مدينة خانيونس جنوب القطاع.
استشهدت الدكتورة الصيدلانية ندا الدهشان برفقة كل من والدها هايل الدهشان ووالدتها هبة الدهشان (الخضري) نتيجة استهداف منزلهم في مدينة غزة بشكل مباشر. كانت ندا قد عادت للمنزل بعد عدة مرات من النزوح والصمود في شمال القطاع لجمع بعضاً من احتياجات العائلة.
استشهدت الدكتورة الصيدلانية إيمان أبو الجليل نتيجة استهداف منزلها بشكل مباشر في حي الصفطاوي في شمال مدينة غزة.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.