إستشهاد محمد الحيلة
استُشهد محمد الحيلة في 30 آذار/مارس 2025، في مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الحشاشين بمدينة رفح، أثناء تأديته لواجبه الإنساني برفقة زملائه من طواقم الهلال الأحمر والدفاع المدني. كان الفريق في طريقه للاستجابة لنداء استغاثة عقب قصف إسرائيلي وقع بتاريخ 23 آذار/مارس، حين تم استهدافهم بشكل مباشر، على الرغم من وضوح الشارات الطبية على مركباتهم.
إستشهاد مصطفى خفاجة
استُشهد مصطفى خفاجة في 30 آذار/مارس 2025، خلال مجزرة ارتكبها الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح، أثناء تأديته لواجبه الإنساني إلى جانب سبعة من زملائه من طواقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. كانوا في طريقهم لتقديم الإسعافات لجرحى سقطوا في قصف سابق استهدف منطقة الحشاشين.
إستشهاد محمد بهلول
استُشهد محمد في 30 آذار/مارس 2025، في المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح، خلال تأديته لواجبه الإنساني ضمن طاقم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. وكان من بين الفريق الذي تحرّك استجابة لنداء إنقاذ الجرحى جرّاء القصف الإسرائيلي السابق في 23 آذار/مارس.
إستشهاد عز الدين شعث
استُشهد عز الدين شعث في 30 آذار/مارس 2025، خلال مجزرة نفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الحشاشين بمدينة رفح، بينما كان يؤدي واجبه الإنساني إلى جانب زملائه من طواقم الهلال الأحمر والدفاع المدني.
إستشهاد أشرف أبو لبدة
استشهد أشرف في 30 آذار/مارس 2025، خلال مجزرة نفّذها الجيش الإسرائيلي في رفح أثناء تأدية واجبه الإنساني، إلى جانب 13 من زملائه من طواقم الهلال الأحمر والدفاع المدني، بينما كانوا في طريقهم لتقديم الإسعافات لجرحى سقطوا في قصف سابق بتاريخ 23 آذار/مارس. وقد تم استهدافهم بشكل مباشر، على الرغم من وضوح شاراتهم الطبية.
كان أسعد معروفاً بين زملائه وأبناء حيه بـ "همس الأطفال"، لما عُرف عنه من صبر في التعامل معهم.
كان يتودد إليهم بالحلوى، محاولاً إبعادهم عن الشوارع والمناطق الخطرة، وهم بدورهم، على الرغم من أنهم كانوا يكتشفون خدعته، فإنهم كانوا يعودون إلى اللعب في الأماكن نفسها في اليوم التالي.
حياته كانت مكرّسة لحماية الآخرين، حتى من أنفسهم أحياناً، كما قال زميله إبراهيم أبو الكاس:
"كان دائم الصبر، وخصوصاً مع الأطفال. كانوا يكتشفون خدعته بالحلوى، لكنه لم يتوقف يوماً عن محاولة حمايتهم."
مكان العمل
أبرز الأحداث
كان صالح معروفاً بحبّه للمساعدة، وهي صفة أجمع عليها كل من عرفه وتعامل معه.
يروي شقيقه حسين لقناة "الجزيرة" أن صالح كان متعلقاً بعمله بشدة، حتى إنه بعد إصابته الخطرة عام 2024 وخضوعه لجراحة، لم يمكث طويلاً في فترة التعافي، بل أسرع بالعودة إلى عمله الإنساني بمجرد تعافيه.
وفي شباط/فبراير 2025، وأثناء مهمة لإنقاذ الجرحى، تعرضت مجموعة من المسعفين، كان صالح ضمنها، لإطلاق نار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، على الرغم من إبلاغ الجانب الإسرائيلي مسبقاً بوجود الطاقم في الموقع. أُصيب صالح حينها بجروح خطرة في الكتف والصدر، ونُقل إلى المستشفى حيث خضع لعملية جراحية.
مكان العمل
أبرز الأحداث
كان رفعت، البالغ من العمر 24 عاماً، طيب القلب، كما يروي زميله إبراهيم أبو الكاس في حديثه لقناة "الجزيرة".
قال عنه:
"كان يحرص دائماً على مساعدة أي امرأة مسنّة يصادفها. فإذا رأى إحداهن تقف في طابور لصرف دوائها من صيدلية المستشفى، كان يطلب منها أن تجلس، ويذهب بنفسه لإحضار الدواء لها. كان يفعل ذلك وكأنه يستحضر أدعية هؤلاء النساء الطيّبات. يحضر لهن ما يحتجنه، ثم يودّعهن بحنان بالغ، حتى أن من يشاهده يظنه يرافق جدّته."
مكان العمل
أبرز الأحداث
كان رائد، البالغ من العمر 25 عاماً، يعشق التقاط الصور. صوَر مرِحة، وأُخرى جادة، وعادية، وأحياناً مُتصنّعة، على أمل أن يرى العالم صوره يوماً ما، وأن يتمكن من نقل معاناة شعبه من خلال عدسته.
بدأ رائد التطوع مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني عام 2018، وهو في الثامنة عشرة من عمره، أثناء تظاهرات "مسيرة العودة الكبرى". خلال تلك المظاهرات، قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 214 متظاهراً، بينهم 46 طفلاً، وأصابت أكثر من 36,100، من ضمنهم ما يقارب 8,800 طفل.
رائد، أصغر إخوته الخمسة، لم يكن قد تزوّج بعد، على الرغم من تطلع عائلته لأن يفرحوا بزفافه بعد انتهاء الحرب. لكن تلك الأمنية لم تتحقق.
مكان العمل
أبرز الأحداث
Pagination
- First page
- Previous page
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.
إقرأ المزيد
تصفح الأقسام
استهداف الكوادر الصحية
-
شهداء القطاع الصحي1175
-
الأطباء الشهداء115
-
الممرضين الشهداء292
-
شهداء القطاع الصحي في الأسر4
-
الأسرى من القطاع الصحي181
-
الأسرى المحررين من القطاع الصحي199
تشغيل المستشفيات
-
المشافي التي تعمل بشكل كامل0
-
المشافي التي تعمل بشكل جزئي22
-
المشافي الخارجة عن الخدمة14
الأدوية والمعدات
-
مستهلكات طبية رصيدها صفر59%
-
أدوية أساسية رصيدها صفر37%
-
أدوية سرطان رصيدها صفر54%
-
مرضى سكري لا تتوفر أدويتهم80,000
-
مرضى ضغط لا تتوفر أدويتهم110,000
الاعتداءات على المرافق الصحية
-
المشافي المدمرة كلياً9
-
المشافي المدمرة جزئياً25
-
مقابر جماعية في المستشفيات7
-
سيارات الإسعاف المستهدفة115
الأثر الصحي
-
شهداء المجاعة52
-
شهداء البرد الشديد17
-
حالات الأمراض المعدية2136026
-
المرضى بحاجة لإخلاء للعلاج22000
-
مرضى فقدوا حياتهم بانتظار السفر للعلاج350



