حاصل على المرتبة الأولى في اختبارات البورد الفلسطيني والأردني والعربي في تخصص الباطني - أمراض الكلى. كان أخصائي أمراض الكلى الباطنية الوحيد في القطاع، فعمل في مستشفى شهداء الأقصى وسط القطاع ومجمع الشفاء الطبي في نفس الفترة الزمنية. إضافةً لذلك، عمل محاضراً في كلّيتي الطب في جامعتي الأزهر والإسلامية في قطاع غزة.
“خبتم وخابت عروبتكم” كانت آخر كلمات الطبيب الفلسطيني باسل مهدي قبل استشهاده بساعات قليلة عبر منشور على صفحته على منصة "فيسبوك". وقد جاءت كلماته بعد مناشدات استمرت لعدة أيام لإجلائه وأفراد أسرته بعد محاصرتهم في مستشفى مهدي للولادة قبل قصف المستشفى وارتقاء معظم من فيه، بينهم د. باسل وجميع أفراد أسرته.
مكان العمل
أبرز الأحداث
كانت تسعى للتخصص في الطب النفسي، فقد اجتازت امتحان البورد الفلسطيني في الطب النفسي قبل شهر واحد فقط من بداية حرب الإبادة.
مكان العمل
أبرز الأحداث
Pagination
- First page
- Previous page
- …
- 277
- 278
- 279
- 280
- 281
- 282
- 283
- 284
- 285
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.