عمل الشهيد الدكتور سعيد جودة في مستشفى العودة ومستشفى كمال عدوان في الأسابيع الأخيرة من حياته حيث كان الاختصاصي الوحيد في جراحة العظام خلال حصار شمال غزة الذي بدأ في بداية تشرين الأول/أكتوبر ٢٠٢٤ ويستمر حتى آخر تحديث هذا الملف في كانون الثاني/يناير ٢٠٢٥. وذكر بيان لوزارة الصحة الفلسطينية أن الدكتور جودة كان قد أصيب بنيران الاحتلال قبل أسبوعين من استشهاده وعاد إلى عمله بعد إصابته.
استشهد متأثراً بجراح من حصار كمال عدوان
كان الشهيد حسن الضابوس قد أصيب بجراح جراء تفجير قوات الاحتلال لروبوت مفخخ في مستشفى كمال عدوان خلال حصاره في نهاية كانون الأول/ديسمبر ٢٠٢٤. واستشهد على أثر هذه الإصابة في ١ كانون الثاني/يناير ٢٠٢٥.
استشهد نتيجة البرد
عثر على جثمان الحكيم أحمد الزهارنة في خيمته في خانيونس في منطقة المواصي. وورد في نفس الأسبوع أخبار عن استشهاد عدة أطفال نتيجة البرد القارس والظروف الصعبة التي يفرضها الاحتلال.
الإفراج عن الدكتور محمود أبو شحادة
أفرج الاحتلال عن الدكتور أحمد أبو شحادة بعد ١١ شهر من اعتقاله دون توجيه أي تهم له.
استشهاده بسبب شظايا في جباليا
ورد في بيان لمنظمة أطباء بلا حدود التي كان الشهيد ناصر يعمل بها التالي:
رثاه دكتور منير البرش، المدير العام لوزارة الصحة الفلسطيني، قائلاً: "استشهاد الزميل الحكيم/ محمد مرزوق سلمان “أبو تامر” نتيجة العدوان المستمر على شمال غزة. الحكيم محمد مرزوق كان يعمل في المستشفى الإندونيسي، حيث كان يؤدي واجبه الطبي بكل إخلاص وتفانٍ. رحمه الله وتقبله في الشهداء."
مكان العمل
أبرز الأحداث
Pagination
- First page
- Previous page
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- 7
- 8
- 9
- …
- الصفحة التالية
- Last page
عن المنصّة
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.