استئناف العمل في مستشفى العودة
انسحبت قوات الاحتلال من محيط مستشفى العودة - جباليا، واستأنف المستشفى استقبال المرضى والجرحى. وصرّح القائم بأعمال مدير المستشفى الدكتور محمد صالحة بأنه قد جرى فك الحصار عن المستشفى بعد 13 يوماً من محاصرته.
انسحبت قوات الاحتلال من محيط مستشفى العودة - جباليا، واستأنف المستشفى استقبال المرضى والجرحى. وصرّح القائم بأعمال مدير المستشفى الدكتور محمد صالحة بأنه قد جرى فك الحصار عن المستشفى بعد 13 يوماً من محاصرته.
أغلقت قوات الاحتلال مستشفى العودة- جباليا، وأخرجته عن الخدمة بشكل كامل بعد حصار استمر لأربعة أيام.
اقتحمت قوات الاحتلال مستشفى العودة جباليا، وأجبرت الطواقم الطبية على مغادرته، كما صرّحت منظمة الصحة العالمية بأن الطاقم الطبي، المكوّن من 148 شخصاً و22 مريضاً، محاصر داخل مستشفى العودة، ورفضت الطواقم الطبية المغادرة إلاّ بإخلاء جميع المرضى.
قصفت مدفعيّة الاحتلال الطابق الأخير من مستشفى العودة- جباليا، مع استمرار حصاره بالدبابات الإسرائيلية.
حاصرت دبابات الاحتلال مستشفى العودة- جباليا، بالتزامن مع استمرار توغلها البرية في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
أعلنت إدارة المستشفى عن استمراره في تقديم الخدمات في مستشفى العودة جباليا.
أعلنت إدارة المستشفى خروجه عن الخدمة مجدداً.
عاد المستشفى إلى العمل بشكل جزئي من خلال استقبال المرضى في أقسام الاستقبال والطوارئ والنساء والولادة بعد خروج جميع مستشفيات شمال غزة عن الخدمة.
قتل جيش الاحتلال إحدى العاملات، عايدة أبو النصر، داخل مستشفى العودة بعد قنصها بعدة طلقات. وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن محافظة شمال غزة باتت بدون أي مستشفيات تقدم الخدمة.
اقتحمت قوات الاحتلال المستشفى، واحتجزت طاقمه الطبي وعرّته، وأجرت تحقيقاً ميدانياً مع الجميع قبل الإفراج عنهم واختطاف مدير المستشفى د. أحمد مهنا.
وفي 19 كانون الأول/ديسمبر احتجز 240 شخصاً، منهم 80 من الكادر الطبي، و40 مريضاً، و120 نازحاً داخل المستشفى، بلا ماء ولا طعام ولا دواء، ومنع الحركة بين الأقسام.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.