استهداف وحدة طبية ميدانية تابعة للمستشفى
استهدفت قوات الاحتلال وحدة طبية ميدانية تابعة لمستشفى الأقصى في محيطه، مما أسفر عن استشهاد 30 فلسطينياً وإصابة أكثر من 100 آخرين.
استهدفت قوات الاحتلال وحدة طبية ميدانية تابعة لمستشفى الأقصى في محيطه، مما أسفر عن استشهاد 30 فلسطينياً وإصابة أكثر من 100 آخرين.
استهدفت قوات الاحتلال محيط مستشفى شهداء الأقصى بالطيران بالحربي وسط غطاء ناري جوي وبري مكثف على عدة مناطق في محافظة الوسطى، ووصلت أعداد كبيرة من الجرحى والشهداء إلى المستشفى.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن عدد شهداء مجازر الاحتلال في مخيم النصيرات وصل إلى 210 شهداء، وأن هناك أكثر من 400 مصاب حتى هذا التاريخ وصلوا إلى مستشفى العودة النصيرات ومستشفى شهداء الأقصى.
إخلاء مستشفى شهداء الأقصى بعد تهديد قوات الاحتلال بقصفه بشكل مباشر.
توقف مولدات الكهرباء في مستشفى شهداء الأقصى، مما أسفر عن شهيدان بفعل نفاد الأكسجين.
عودة المستشفى للعمل بعد إيقافه. قدم الكادر الطبي في المستشفى خدمات جراحة العظام والجراحة الترميمية، والعناية بالجروح، والعلاج الطبيعي والدعم النفسي.
أسفرت الغارة عن التدمير الكامل لبوابة المستشفى وإحدى البنايات المجاورة له، وتضرر قسم الاستقبال. كما أسفر القصف عن استشهاد ما يزيد عن 40 شخصاً، بينهم الصحافي أحمد بدير، وإصابة العشرات.
أعلنت وزارة الصحة/غزة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي استخدمت المسيرات وأطلقت النيران بكثافة نحو أقسام وساحات مستشفى شهداء الأقصى، مستهدفة كل من يتحرك داخل المستشفى.
حسب تقارير منظمة أطباء بلا حدود، قامت طواقمهم الطبية بإجلاء مستشفى شهداء الأقصى بعد أوامر قوات الاحتلال بإخلاء المستشفى واستمرار وتيرة القصف العنيف.
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي محيط مستشفى شهداء الأقصى بالأحزمة النارية، وتتسبب الاستهداف بأضرار في الجدران وسيارات الخدمات الصحية.
أفادت منظمة الصحة العالمية بأنها تتعاون مع طاقم مجمع ناصر الطبي على المرحلة الأولى من إعادة تأهيل المجمع. وفي هذا التاريخ عاد إلى العمل قسم الطوارئ، وتسع غرف عمليات، ووحدة العناية المركزة، وجناح الولادة، ووحدة العناية المركزة لحديثي الولادة، وقسم العيادات الخارجية.
بعد استمرار عملية البحث عن القبور الجماعية لمدة 7 أيام، عقد الدفاع المدني الفلسطيني مؤتمراً صحافياً أعلن فيه اكتشاف قبور جماعية جديدة حفرتها قوات الاحتلال. كما وثّق نبش قوات الاحتلال القبور الجماعية التي اضطر الأهالي إلى حفرها في المجمع الطبي قبل اقتحامه خلال حصاره.
وأُعلن في المؤتمر انتشال 392 جثة، تم التعرف على 165 جثة منها، ولم تتمكن الطواقم من التعرف على الجثامين الـ 227 المتبقية بسبب قيام جنود الاحتلال بتشويهها. وتم انتشال 110 جثامين أُخرى خارج أسوار المجمع الطبي وفي محيطه.
تقدّم منصّة توثيق استهداف القطاع الصحي وتدميره في قطاع غزة معلومات دقيقة ومفصّلة عن استهداف المرافق الصحية، كالمستشفيات والمراكز الصحية، بالإضافة إلى تفاصيل عن الطواقم الصحية والعاملة بالمرافق الصحية كافة، التي جرى استهدافها بالقتل والاختطاف والإخفاء، الأمر الذي كان جزءاً من مخطط الاحتلال لتهجير قطاع غزة بجعله منطقة غير قابلة للعيش خلال حرب الإبادة. كما توثّق المنصّة أيضاً تحليلات لباحثين وكتّاب للجوانب العديدة لاستهداف القطاع الصحي، وتصريحات المؤسسات والجهات المعنية خلال الحرب. وتكمن أهمية هذه المنصّة في توثيق وإتاحة معلومات دقيقة وشاملة بشأن أبشع جريمة بحق الصحة في تاريخ القضية الفلسطينية، وربما في تاريخ الاستعمار. إضافة إلى أنها قد تشكل منصة أرشيفيَة يمكن الاستفادة منها من قبل الباحثين والمؤرخين في المجالات المعرفية المختلفة، ويستند المشروع في مرحلته الأولى إلى المصادر الثانوية إلى حين استكمال التفاصيل في كل أجزاء المشروع من خلال البحث الميداني. وبذلك، تُعتبر كل أجزاء المشروع قيد التحديث.